لم يعد الأمر يتعلق (اليوم) بفوز النصر في مباراة أو مركز متقدم في سلم ترتيب الدوري إنما بمنظومة فريق بشكل عام.
ـ النتائج (الإيجابية) تساهم في (تهدئة) الأمور وإذا لم يتم (معالجة) الأوضاع بشكل نهائي فإن ذلك الهدوء يمثل (نارًا) خامدة قد (تشتعل) أي لحظة.. هذا ما ينطبق (حاليًا) على فريق النصر لكرة القدم.
ـ لم يحظَ فريق سعودي (خلال آخر 10 سنوات) بدعم مالي مثلما كان نصيب النصر، إذ لم يبخل (أكثر) من عاشق نصراوي بدعم الفريق (كلاً وفق قدراته المالية) وتحول النصر إلى نادٍ (ثري) بل و(أغنى) فريق سعودي، بعدما كان (منافسوه) يتهكمون وينادونه (بالفقر)!
ـ أيادٍ بيضاء لشخصيات نصراوية عاشقة.. الدعم (الأكبر) كان (وما زال) من الأمير خالد بن فهد الذي دفع (وما زال) يدفع ليكون النصر في (المقدمة) ويحقق لجماهيره كل الأماني والطموحات.
ـ بدأ النصر (الموسم الحالي) بنجوم لامعين (محليين وأجانب)، وتوقع كثيرون أن النصر سيتصدر الدوري ويحقق اللقب الآسيوي (دون عناء).. لكن كرة القدم منظومة عمل وليست مجرد (نجوم) يجتمعون في فريق!
ـ إذا لم (تتوفر) للنجوم (الأجواء الصحية) التي تساعدهم على التألق فإنهم يصبحون (عبئًا ماليًا)، وتذهب الفلوس التي تم دفعها في الهواء دون تحقيق أي مكاسب.
ـ النصر بدأ الدوري بشكل جيد (أمام ضمك)، لكنه بعد ذلك (أضاع) بوصلة الطريق الصحيح وأصبح (كالتائه) في صحراء لا حدود لها دون أن يجد طريق العودة للمسار الصحيح.
ـ مشاكل تتعلق بالجهاز الفني وسلوك غير مقبول من (بعض) اللاعبين ثم رحيل الجهاز الفني (وتأخرت الإدارة) في إحضار البديل، فكان الثمن (خروجًا) آسيويًّا مؤلمًا أعقبه نتائج متردية في الدوري المحلي.
ـ مشكلة النصر لم تكن (خارجية) في كل جوانبها، بل كانت هناك عوامل (داخلية) من قبل (نصراويين) هزت كثيرًا (استقرار) النصر وستبقى (تهز) استقراره إذا لم يستوعب (البعض) خطورة ما يصدر منهم أو أن يتدخل (عقلاء) لاحتواء هذه الخلافات النصراوية التي قد تذهب بالنصر بعيدًا وحينها تصعب إعادته.
ـ بدلاً من أن (يستثمر) النصراويون (أو بعضهم) وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي (لخدمة) فريقهم والبحث عن دعمه وتوحيد الصفوف راحوا (يتشاجرون) فيما بينهم وكلاً منهم يقوم بدور (الوصاية) على النصر وأنه (الأعرف) بمصلحة النصر (والأقدر) على حل مشاكله!
ـ عودة النصر للمسار الصحيح تتمثل في (حماية) الكيان من (بعض) عشاقه.. لكن من يستطيع حماية النصر؟
ـ النتائج (الإيجابية) تساهم في (تهدئة) الأمور وإذا لم يتم (معالجة) الأوضاع بشكل نهائي فإن ذلك الهدوء يمثل (نارًا) خامدة قد (تشتعل) أي لحظة.. هذا ما ينطبق (حاليًا) على فريق النصر لكرة القدم.
ـ لم يحظَ فريق سعودي (خلال آخر 10 سنوات) بدعم مالي مثلما كان نصيب النصر، إذ لم يبخل (أكثر) من عاشق نصراوي بدعم الفريق (كلاً وفق قدراته المالية) وتحول النصر إلى نادٍ (ثري) بل و(أغنى) فريق سعودي، بعدما كان (منافسوه) يتهكمون وينادونه (بالفقر)!
ـ أيادٍ بيضاء لشخصيات نصراوية عاشقة.. الدعم (الأكبر) كان (وما زال) من الأمير خالد بن فهد الذي دفع (وما زال) يدفع ليكون النصر في (المقدمة) ويحقق لجماهيره كل الأماني والطموحات.
ـ بدأ النصر (الموسم الحالي) بنجوم لامعين (محليين وأجانب)، وتوقع كثيرون أن النصر سيتصدر الدوري ويحقق اللقب الآسيوي (دون عناء).. لكن كرة القدم منظومة عمل وليست مجرد (نجوم) يجتمعون في فريق!
ـ إذا لم (تتوفر) للنجوم (الأجواء الصحية) التي تساعدهم على التألق فإنهم يصبحون (عبئًا ماليًا)، وتذهب الفلوس التي تم دفعها في الهواء دون تحقيق أي مكاسب.
ـ النصر بدأ الدوري بشكل جيد (أمام ضمك)، لكنه بعد ذلك (أضاع) بوصلة الطريق الصحيح وأصبح (كالتائه) في صحراء لا حدود لها دون أن يجد طريق العودة للمسار الصحيح.
ـ مشاكل تتعلق بالجهاز الفني وسلوك غير مقبول من (بعض) اللاعبين ثم رحيل الجهاز الفني (وتأخرت الإدارة) في إحضار البديل، فكان الثمن (خروجًا) آسيويًّا مؤلمًا أعقبه نتائج متردية في الدوري المحلي.
ـ مشكلة النصر لم تكن (خارجية) في كل جوانبها، بل كانت هناك عوامل (داخلية) من قبل (نصراويين) هزت كثيرًا (استقرار) النصر وستبقى (تهز) استقراره إذا لم يستوعب (البعض) خطورة ما يصدر منهم أو أن يتدخل (عقلاء) لاحتواء هذه الخلافات النصراوية التي قد تذهب بالنصر بعيدًا وحينها تصعب إعادته.
ـ بدلاً من أن (يستثمر) النصراويون (أو بعضهم) وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي (لخدمة) فريقهم والبحث عن دعمه وتوحيد الصفوف راحوا (يتشاجرون) فيما بينهم وكلاً منهم يقوم بدور (الوصاية) على النصر وأنه (الأعرف) بمصلحة النصر (والأقدر) على حل مشاكله!
ـ عودة النصر للمسار الصحيح تتمثل في (حماية) الكيان من (بعض) عشاقه.. لكن من يستطيع حماية النصر؟
