يدخل اللاعب المحترف الفترة الحرة فيكون بمقدوره (أو من يرغب من الأندية) التفاوض معه، ويبقى لناديه الأصلي حق استمراره لمدة 6 أشهر.
ـ إذا جدد اللاعب مع ناديه الجديد فإن الحوار يتم إغلاقه، وتهدأ الأمور ويتفرغ اللاعب لأداء مهمته ويبقى تفكيره (داخل) الملعب طيلة فترة العقد الجديد.
ـ إذا رفض اللاعب (عرض) ناديه للتجديد فالحوار سيدخل في شقين.. أولهما محاولات ناديه لإغرائه وإقناعه بالتجديد، وسط (ضغوط) شرفية وجماهيرية على اللاعب.
ـ الشق الثاني يتمثل في فتح المجال أمام الأندية الأخرى لإغراء اللاعب لتوقيع عقد جديد مع نادٍ آخر وتبقى جماهير الأندية في الضغط على إدارتها، للظفر باللاعب وتقديم كل ما يدفعه لقبول العرض.
ـ في حال تجديد اللاعب عقده مع ناديه فاللاعب سيبقى حيث هو ولن يحدث أي جديد إلا مطالبة جماهيره بمواصلة تقديم مستوياته المتميزة بعد (استقراره) بعقد جديد، وألا يكون هذا العقد بمثابة (وسادة) ينام عليها اللاعب.
ـ الحديث يكون عندما يرفض اللاعب (كل) مغريات ناديه الأصلي للتجديد ويقبل بعرض أكثر إغراء من نادٍ آخر ويقوم بالفعل بالتوقيع، وهنا يكون اللاعب أمام أمر من اثنين.
ـ الأمر الأول أن يحاول النادي الجديد (شراء) ما تبقى من قيمة العقد، لينتقل اللاعب مباشرة وينتظم في تدريبات فريقه الجديد ويكمل معه الموسم، وهذا يحدث (فقط) حال قبول النادي الأصلي للعرض المقدم من النادي الجديد.
ـ أما إذا (رفض) النادي (الأصلي) بيع بقية قيمة العقد، فهذا يعني أن اللاعب سيكمل (الموسم وبقية عقده) مع النادي، ومن ثم الانتقال نهاية الموسم لناديه الجديد، وخلال هذه الفترة سيلتزم النادي (الأصلي) بدفع مستحقات اللاعب، لأنه ما زال مرتبطًا بعقد مع النادي.
ـ معظم أنديتنا بمجرد (رفض) اللاعب تجديد العقد وتوقيعه لنادٍ آخر (تبعده) عن تمثيل الفريق (سواء للفريق الأولمبي أو على دكة البدلاء) دون أن تستفيد منه بقية مدة العقد!
ـ عدم استفادة الفريق من بقية عقد اللاعب (6 أشهر) يذكرني بجواز السفر خلال آخر 6 أشهر، لأنه لا يمكن السفر بجواز تبقى من صلاحيته (أقل) من 6 أشهر!
ـ صلاحية الجواز (الحقيقية) إذا كانت مدته 5 سنوات هي (فقط) 4 سنوات ونصف!! وإذا كانت صلاحيته 10 سنوات فهو (في الحقيقة) صالح (فقط) لتسع سنوات ونصف!! الأمر ذاته يحدث من قبل (بعض) أنديتنا مع اللاعب المحترف!
ـ إذا جدد اللاعب مع ناديه الجديد فإن الحوار يتم إغلاقه، وتهدأ الأمور ويتفرغ اللاعب لأداء مهمته ويبقى تفكيره (داخل) الملعب طيلة فترة العقد الجديد.
ـ إذا رفض اللاعب (عرض) ناديه للتجديد فالحوار سيدخل في شقين.. أولهما محاولات ناديه لإغرائه وإقناعه بالتجديد، وسط (ضغوط) شرفية وجماهيرية على اللاعب.
ـ الشق الثاني يتمثل في فتح المجال أمام الأندية الأخرى لإغراء اللاعب لتوقيع عقد جديد مع نادٍ آخر وتبقى جماهير الأندية في الضغط على إدارتها، للظفر باللاعب وتقديم كل ما يدفعه لقبول العرض.
ـ في حال تجديد اللاعب عقده مع ناديه فاللاعب سيبقى حيث هو ولن يحدث أي جديد إلا مطالبة جماهيره بمواصلة تقديم مستوياته المتميزة بعد (استقراره) بعقد جديد، وألا يكون هذا العقد بمثابة (وسادة) ينام عليها اللاعب.
ـ الحديث يكون عندما يرفض اللاعب (كل) مغريات ناديه الأصلي للتجديد ويقبل بعرض أكثر إغراء من نادٍ آخر ويقوم بالفعل بالتوقيع، وهنا يكون اللاعب أمام أمر من اثنين.
ـ الأمر الأول أن يحاول النادي الجديد (شراء) ما تبقى من قيمة العقد، لينتقل اللاعب مباشرة وينتظم في تدريبات فريقه الجديد ويكمل معه الموسم، وهذا يحدث (فقط) حال قبول النادي الأصلي للعرض المقدم من النادي الجديد.
ـ أما إذا (رفض) النادي (الأصلي) بيع بقية قيمة العقد، فهذا يعني أن اللاعب سيكمل (الموسم وبقية عقده) مع النادي، ومن ثم الانتقال نهاية الموسم لناديه الجديد، وخلال هذه الفترة سيلتزم النادي (الأصلي) بدفع مستحقات اللاعب، لأنه ما زال مرتبطًا بعقد مع النادي.
ـ معظم أنديتنا بمجرد (رفض) اللاعب تجديد العقد وتوقيعه لنادٍ آخر (تبعده) عن تمثيل الفريق (سواء للفريق الأولمبي أو على دكة البدلاء) دون أن تستفيد منه بقية مدة العقد!
ـ عدم استفادة الفريق من بقية عقد اللاعب (6 أشهر) يذكرني بجواز السفر خلال آخر 6 أشهر، لأنه لا يمكن السفر بجواز تبقى من صلاحيته (أقل) من 6 أشهر!
ـ صلاحية الجواز (الحقيقية) إذا كانت مدته 5 سنوات هي (فقط) 4 سنوات ونصف!! وإذا كانت صلاحيته 10 سنوات فهو (في الحقيقة) صالح (فقط) لتسع سنوات ونصف!! الأمر ذاته يحدث من قبل (بعض) أنديتنا مع اللاعب المحترف!
