ـ حقق منتخب الشباب لقب بطولة كأس العرب قبل أسبوعين تحت إشراف المدرب صالح المحمدي بجهاز فني مواطن.. ووصل المنتخب الأولمبي تحت إشراف المدرب سعد الشهري بجهاز فني سعودي إلى نهائي دورة التضامن الإسلامي، لكن الأخضر خسر اللقب أمام المنتخب المستضيف تركيا.
ـ منتخب الناشئين يبدأ هذا الأسبوع مشواره في الجزائر للمنافسة على لقب بطولة كأس العرب تحت إشراف المدرب عبد الوهاب الحربي، ومعه بقية الجهاز المواطن. كلما تحدثت عن الفئات السنية (منتخبات وأندية) أقول إن (الأهم) في هذه الفئات العمرية هو (تقديم) المواهب المتميزة، وإن (تحقيق) البطولات يأتي (ثانيًا) من حيث الأهمية، كونه (أي تحقيق البطولات) يبني في شخصية لاعب الفئات السنية (مفهوم) تحقيق البطولات، وهذا (ينمو) معه من فئة لأخرى وصولًا للفريق الأول.
ـ سأتناول (مستقبل) لاعبي الفئات السنية من ناحيتين.. الأولى المستوى (الفني) للاعبين أنفسهم.. والثانية (مستقبل) هؤلاء الشبان في الكرة السعودية.
ـ قبل الحديث عن هاتين الناحيتين أقول إنني أشبه (لاعبي) الفئات السنية (بتلاميذ) المراحل الدراسية.. التلميذ يتدرج في (تعليمه) حتى التخرج من المرحلة الجامعية، ويبدأ البحث عن (الوظيفة) وهو ما يفعله (لاعب) الفئات السنية، حيث يتدرج من ناشئين إلى شباب، ثم أولمبي، بحثًا عن (مكان) في الفريق الأول.
ـ وكلما كان (المعلمون) جيدين في المراحل الدراسية (الأساسية) كان (التلاميذ) المتخرجون (متميزين) وقادرين على الحصول على موقع في المجال (العملي) في حياتهم.. العكس صحيح.. الأمر ذاته ينسحب على (لاعبي) الفئات السنية، فإذا كان (مدربوهم) قديرون كان اللاعبون (متميزين) والعكس صحيح.
ـ قلت وأكرر رأيي بأن الفئات السنية (منتخبات وأندية) هي أساس لاعب كرة القدم، وهي التي تقدم هذا اللاعب أو تبعده بشكل نهائي، وهذا يتطلب مدربين (خبراء ومختصين) في تدريب الفئات السنية، ولعل أوروبا الشرقية (صربيا ورومانيا وكرواتيا) من أكثر الدول تخصصًا في هذا المجال، ولا أرى ما يمنع التعاقد مع مدربين خبراء في هذا المجال مع وجود مدربين سعوديين (ضمن) الجهاز الفني للأندية والمنتخبات السنية.
ـ أما (المستقبل) فهو (للتلميذ) مقلق للغاية إذا سيكون مصيره (البطالة) إذا لم يجد وظيفة بعد التخرج، وهو ما يحدث مع لاعب الفئات السنية بعد تجاوزه السن الأولمبية ولم يجد (موقعًا) في الفريق الأول.
ـ أتذكر أن الاتحاد السعودي أعلن في يونيو 2021 عن انطلاق دوري رديف هذا الموسم للاعبي الفئات السنية.. ماذا تم بشأن هذا الدوري الذي سيكون (أفضل) سوق للمواهب الشابة.
ـ منتخب الناشئين يبدأ هذا الأسبوع مشواره في الجزائر للمنافسة على لقب بطولة كأس العرب تحت إشراف المدرب عبد الوهاب الحربي، ومعه بقية الجهاز المواطن. كلما تحدثت عن الفئات السنية (منتخبات وأندية) أقول إن (الأهم) في هذه الفئات العمرية هو (تقديم) المواهب المتميزة، وإن (تحقيق) البطولات يأتي (ثانيًا) من حيث الأهمية، كونه (أي تحقيق البطولات) يبني في شخصية لاعب الفئات السنية (مفهوم) تحقيق البطولات، وهذا (ينمو) معه من فئة لأخرى وصولًا للفريق الأول.
ـ سأتناول (مستقبل) لاعبي الفئات السنية من ناحيتين.. الأولى المستوى (الفني) للاعبين أنفسهم.. والثانية (مستقبل) هؤلاء الشبان في الكرة السعودية.
ـ قبل الحديث عن هاتين الناحيتين أقول إنني أشبه (لاعبي) الفئات السنية (بتلاميذ) المراحل الدراسية.. التلميذ يتدرج في (تعليمه) حتى التخرج من المرحلة الجامعية، ويبدأ البحث عن (الوظيفة) وهو ما يفعله (لاعب) الفئات السنية، حيث يتدرج من ناشئين إلى شباب، ثم أولمبي، بحثًا عن (مكان) في الفريق الأول.
ـ وكلما كان (المعلمون) جيدين في المراحل الدراسية (الأساسية) كان (التلاميذ) المتخرجون (متميزين) وقادرين على الحصول على موقع في المجال (العملي) في حياتهم.. العكس صحيح.. الأمر ذاته ينسحب على (لاعبي) الفئات السنية، فإذا كان (مدربوهم) قديرون كان اللاعبون (متميزين) والعكس صحيح.
ـ قلت وأكرر رأيي بأن الفئات السنية (منتخبات وأندية) هي أساس لاعب كرة القدم، وهي التي تقدم هذا اللاعب أو تبعده بشكل نهائي، وهذا يتطلب مدربين (خبراء ومختصين) في تدريب الفئات السنية، ولعل أوروبا الشرقية (صربيا ورومانيا وكرواتيا) من أكثر الدول تخصصًا في هذا المجال، ولا أرى ما يمنع التعاقد مع مدربين خبراء في هذا المجال مع وجود مدربين سعوديين (ضمن) الجهاز الفني للأندية والمنتخبات السنية.
ـ أما (المستقبل) فهو (للتلميذ) مقلق للغاية إذا سيكون مصيره (البطالة) إذا لم يجد وظيفة بعد التخرج، وهو ما يحدث مع لاعب الفئات السنية بعد تجاوزه السن الأولمبية ولم يجد (موقعًا) في الفريق الأول.
ـ أتذكر أن الاتحاد السعودي أعلن في يونيو 2021 عن انطلاق دوري رديف هذا الموسم للاعبي الفئات السنية.. ماذا تم بشأن هذا الدوري الذي سيكون (أفضل) سوق للمواهب الشابة.
