ليست المرة (الأولى) التي تضع لجنة المسابقات في دوري المحترفين نفسها في موقف محرج، والغريب أن (ذات) الموقف يتكرر مع (ذات) الفريق وهو النصر، والسبب (ذاته) وهو تعارض مباراة للنصر مع (كلاسيكو الأرض) الذي سيجمع برشلونة بريال مدريد.
ـ يلتقي اليوم عند السادسة إلا ربع النصر والفيحاء، بينما عند الخامسة والربع يبدأ لقاء برشلونة ـ ريال مدريد، وعند السادسة والنصف يبدأ لقاء قوي للغاية يجمع ليفربول بمانشستر سيتي، ولا أعلم كم عدد الذين سيشاهدون (أو يحضرون) لقاء النصر والفيحاء في ظل إقامة المباراتين في إسبانيا وإنجلترا!
ـ حدث هذا الموقف للنصر من قبل لجنة المسابقات، ولا أعلم هل (تتعمد) اللجنة وضع النصر في هذا الموقف المحرج أم أن اللجنة (لا تتعلم) من دروس وسلبيات الماضي؟
ـ تعمل القيادتان (السياسية والرياضية) على تفعيل (الاستثمار الرياضي)، من أجل الارتقاء بالرياضة السعودية وتحديدًا كرة القدم، (وأعتقد) لكن لجنة المسابقات من خلال (بعض) قراراتها (السلبية) تعتبر إحدى الجهات التي تعمل (ضد) الاستثمار الرياضي أو (تعوق) نجاحه.
ـ الحضور الجماهيري وكذلك النقل التلفزيوني يعتبران من أهم (مصادر) الدخل للأندية، إلى جانب أنهما عنصران مهمان (لجذب المستثمر الرياضي)، بشرط أن تكون مواعيد المباريات مناسبة.
ـ عندما تتعارض مباراة (للنصر أو غيره من الفرق) مع لقاء بحجم لقاء برشلونة ـ ريال مدريد أو لقاء ليفربول ـ مانشستر سيتي فكيف نطلب من الجماهير أن تحضر للملعب أو أن تتابع عبر النقل التلفزيوني المباراة؟ الكل (أو الأغلبية) سيذهب لمتابعة أحد لقاءي إسبانيا أو إنجلترا.
ـ وهنا لن يتردد المستثمر الرياضي في (الاعتذار) عن (اقتحام) مجال الاستثمار الرياضي، لأنه (أي المستثمر) يبحث عن (مناخ ملائم) يحقق له النجاح، وهو ما يعد غير متوفر عند تعارض مواعيد مباريات الدوري (المحلي) مع مباريات مهمة للغاية (على مستوى العالم).
ـ لا أجد (أي عذر) للجنة المسابقات، فجدول الدوري الإسباني وكذلك الإنجليزي صدرا قبل صدور جدول الدوري (المحلي) بقرابة الشهرين وربما أكثر، وكان بإمكان اللجنة أن (تتحاشى) الوقوع في هذا الخطأ الذي (يعوق) الاستثمار الرياضي!
ـ لا أعلم ما الذي منع لجنة المسابقات من إقامة مباراة النصر والفيحاء عند الثامنة مساءً لإعطاء فرصة للجماهير للاستمتاع بلقاءي الدوري في إسبانيا وإنجلترا، ومن ثم الحضور لملعب مرسول بارك أو المتابعة عبر التلفزيون؟ ننتظر جوابًا (مقنعًا) من قبل لجنة المسابقات.
ـ يلتقي اليوم عند السادسة إلا ربع النصر والفيحاء، بينما عند الخامسة والربع يبدأ لقاء برشلونة ـ ريال مدريد، وعند السادسة والنصف يبدأ لقاء قوي للغاية يجمع ليفربول بمانشستر سيتي، ولا أعلم كم عدد الذين سيشاهدون (أو يحضرون) لقاء النصر والفيحاء في ظل إقامة المباراتين في إسبانيا وإنجلترا!
ـ حدث هذا الموقف للنصر من قبل لجنة المسابقات، ولا أعلم هل (تتعمد) اللجنة وضع النصر في هذا الموقف المحرج أم أن اللجنة (لا تتعلم) من دروس وسلبيات الماضي؟
ـ تعمل القيادتان (السياسية والرياضية) على تفعيل (الاستثمار الرياضي)، من أجل الارتقاء بالرياضة السعودية وتحديدًا كرة القدم، (وأعتقد) لكن لجنة المسابقات من خلال (بعض) قراراتها (السلبية) تعتبر إحدى الجهات التي تعمل (ضد) الاستثمار الرياضي أو (تعوق) نجاحه.
ـ الحضور الجماهيري وكذلك النقل التلفزيوني يعتبران من أهم (مصادر) الدخل للأندية، إلى جانب أنهما عنصران مهمان (لجذب المستثمر الرياضي)، بشرط أن تكون مواعيد المباريات مناسبة.
ـ عندما تتعارض مباراة (للنصر أو غيره من الفرق) مع لقاء بحجم لقاء برشلونة ـ ريال مدريد أو لقاء ليفربول ـ مانشستر سيتي فكيف نطلب من الجماهير أن تحضر للملعب أو أن تتابع عبر النقل التلفزيوني المباراة؟ الكل (أو الأغلبية) سيذهب لمتابعة أحد لقاءي إسبانيا أو إنجلترا.
ـ وهنا لن يتردد المستثمر الرياضي في (الاعتذار) عن (اقتحام) مجال الاستثمار الرياضي، لأنه (أي المستثمر) يبحث عن (مناخ ملائم) يحقق له النجاح، وهو ما يعد غير متوفر عند تعارض مواعيد مباريات الدوري (المحلي) مع مباريات مهمة للغاية (على مستوى العالم).
ـ لا أجد (أي عذر) للجنة المسابقات، فجدول الدوري الإسباني وكذلك الإنجليزي صدرا قبل صدور جدول الدوري (المحلي) بقرابة الشهرين وربما أكثر، وكان بإمكان اللجنة أن (تتحاشى) الوقوع في هذا الخطأ الذي (يعوق) الاستثمار الرياضي!
ـ لا أعلم ما الذي منع لجنة المسابقات من إقامة مباراة النصر والفيحاء عند الثامنة مساءً لإعطاء فرصة للجماهير للاستمتاع بلقاءي الدوري في إسبانيا وإنجلترا، ومن ثم الحضور لملعب مرسول بارك أو المتابعة عبر التلفزيون؟ ننتظر جوابًا (مقنعًا) من قبل لجنة المسابقات.
