ـ يلتقي غدًا النصر والهلال في مباراة (دورية) لا تمثل للفريقين أكثر من 3 نقاط في سباق المنافسة (المبكرة) على لقب الدوري.
ـ بعيدًا عن الحسابات (الفنية والنقطية) للمباراة التي يعرفها الجميع ويعي أهميتها الفريقان في مشوار المنافسة، فهناك أمور (غير فنية) تستحق الطرح.
ـ النصر والهلال ناديان كبيران يمثلان أهمية بالغة على صعيد الرياضة السعودية إن كان إعلاميًّا أو جماهيريًّا، وقبل ذلك كله على صعيد النجوم المحليين والأجانب.
ـ هذه الأضلاع الثلاثة (المهمة) هي محور طرحي في هذه المقالة، وكيف يمكن أن تساهم في (تغيير) وجه كرة القدم السعودية (عمومًا) وتنافس النصر والهلال على وجه التحديد.
ـ أنظر لمواجهة (الغد) التي ستجمع النصر والهلال بنظرة مختلفة للغاية (متمنيًا) أن تكون (بداية) لوجه جديد من التنافس، ومن لعب كرة القدم المحترفة الحقيقية التي يعيشها عالم كرة القدم (المتحضر والمحترف).
ـ تأتي مواجهة النصر والهلال في (توقيت مهم) للغاية، إذ إنها تأتي بعد مشاركة جيدة للمنتخب السعودي في مونديال قطر، ولعل أبرز المكاسب في ذلك المونديال (فوز) المنتخب السعودي على منتخب الأرجنتين، وهذا الأخير حقق في النهاية لقب كأس العالم بخسارة (وحيدة) كانت من المنتخب السعودي.
ـ ذلك الفوز منح (وهجًا) خياليًا لا يوصف لكرة القدم السعودية لو دفعنا (المليارات) للحصول على ذلك الوهج لما حصلنا عليه مثلما ذلك الذي حدث بعد الفوز السعودي الذي ذاع صيته في كل أرجاء الكرة الأرضية وأينما تلعب كرة القدم.
ـ وخلال نهائيات كأس العالم وبعد أن حصل المنتخب السعودي على (وهج) كبير ظل اسم (كرة القدم) السعودية يتردد هناك في المونديال (رغم خروج المنتخب)، وكان مصدر ذلك الوهج هو (خبر) مفاوضات نادي النصر مع النجم الكبير كريستيانو رونالدو.
ـ ما حققته كرة القدم السعودية من وهج في مونديال قطر مكتسبات كبيرة علينا أن نبني عليها لكرة قدم سعودية جديدة، وأن نبدأ (التفكير) العميق، وكذلك نعمل على كيفية (الحفاظ) على المكتسبات وتطويرها.
ـ أتمنى أن يكون (خارج) الملعب هناك (تنظيم) جيد للمسابقات (يليق) بكرة القدم السعودية (الجديدة)، وهذا التنظيم يشمل (جدولة) المسابقات والتنسيق حيال (جاهزية) الملاعب وتطوير مستوى الحكام (وحثهم) على (سرعة) التعامل مع تقنية VAR، بدلًا من قضاء وقت طويل غير مبرر!
ـ أما داخل الملعب فعلى اللاعبين (التفرغ) ليلعبوا كرة قدم، وأن تكون كرة القدم السعودية تنافسية (داخل) الملعب ليس كما هو حالها الآن (خارج) الملعب.
ـ بعيدًا عن الحسابات (الفنية والنقطية) للمباراة التي يعرفها الجميع ويعي أهميتها الفريقان في مشوار المنافسة، فهناك أمور (غير فنية) تستحق الطرح.
ـ النصر والهلال ناديان كبيران يمثلان أهمية بالغة على صعيد الرياضة السعودية إن كان إعلاميًّا أو جماهيريًّا، وقبل ذلك كله على صعيد النجوم المحليين والأجانب.
ـ هذه الأضلاع الثلاثة (المهمة) هي محور طرحي في هذه المقالة، وكيف يمكن أن تساهم في (تغيير) وجه كرة القدم السعودية (عمومًا) وتنافس النصر والهلال على وجه التحديد.
ـ أنظر لمواجهة (الغد) التي ستجمع النصر والهلال بنظرة مختلفة للغاية (متمنيًا) أن تكون (بداية) لوجه جديد من التنافس، ومن لعب كرة القدم المحترفة الحقيقية التي يعيشها عالم كرة القدم (المتحضر والمحترف).
ـ تأتي مواجهة النصر والهلال في (توقيت مهم) للغاية، إذ إنها تأتي بعد مشاركة جيدة للمنتخب السعودي في مونديال قطر، ولعل أبرز المكاسب في ذلك المونديال (فوز) المنتخب السعودي على منتخب الأرجنتين، وهذا الأخير حقق في النهاية لقب كأس العالم بخسارة (وحيدة) كانت من المنتخب السعودي.
ـ ذلك الفوز منح (وهجًا) خياليًا لا يوصف لكرة القدم السعودية لو دفعنا (المليارات) للحصول على ذلك الوهج لما حصلنا عليه مثلما ذلك الذي حدث بعد الفوز السعودي الذي ذاع صيته في كل أرجاء الكرة الأرضية وأينما تلعب كرة القدم.
ـ وخلال نهائيات كأس العالم وبعد أن حصل المنتخب السعودي على (وهج) كبير ظل اسم (كرة القدم) السعودية يتردد هناك في المونديال (رغم خروج المنتخب)، وكان مصدر ذلك الوهج هو (خبر) مفاوضات نادي النصر مع النجم الكبير كريستيانو رونالدو.
ـ ما حققته كرة القدم السعودية من وهج في مونديال قطر مكتسبات كبيرة علينا أن نبني عليها لكرة قدم سعودية جديدة، وأن نبدأ (التفكير) العميق، وكذلك نعمل على كيفية (الحفاظ) على المكتسبات وتطويرها.
ـ أتمنى أن يكون (خارج) الملعب هناك (تنظيم) جيد للمسابقات (يليق) بكرة القدم السعودية (الجديدة)، وهذا التنظيم يشمل (جدولة) المسابقات والتنسيق حيال (جاهزية) الملاعب وتطوير مستوى الحكام (وحثهم) على (سرعة) التعامل مع تقنية VAR، بدلًا من قضاء وقت طويل غير مبرر!
ـ أما داخل الملعب فعلى اللاعبين (التفرغ) ليلعبوا كرة قدم، وأن تكون كرة القدم السعودية تنافسية (داخل) الملعب ليس كما هو حالها الآن (خارج) الملعب.
