ـ يأتي فريق الاتفاق الأول لكرة القدم في المركز العاشر في سلم ترتيب فرق دوري روشن السعودي (16 فريقًا) برصيد 22 بفارق 6 نقاط (فقط) من المواقع التي يهبط أصحابها (رسميًا).
ـ فريق القادسية لكرة القدم يحتل المركز الخامس عشر بين فرق دوري يلو (18 فريقًا) برصيد 25 نقطة (مباشرة) فوق الفرق الثلاثة التي تنافس على الهروب من المراكز الثلاثة الأخيرة التي تمنح من يقع فيها (نهاية الموسم) بطاقة هبوط للدرجة الثانية.
ـ وفي الدرجة الثانية هناك مجموعتان كل مجموعة يمثلها 16 فريقًا يهبط منها في نهاية الموسم آخر فريقين.. فريق النهضة لكرة القدم يحتل (في مجموعته) المركز قبل الأخير أي أنه (حاليًا) ضمن الفريقين الهابطين.
ـ هذه هي الأوضاع (الحالية) لأعرق ثلاثة فرق كرة قدم بالمنطقة الشرقية (الاتفاق - القادسية - النهضة) وسط قلق وألم وحسرة ودهشة عشاق كرة القدم السعودية وليس (فقط) جماهير الأندية الثلاثة!
ـ لا يحتاج الاتفاق والقادسية (ولا حتى الجماهير) إلى التذكير ببطولاتهم المحلية والخارجية وكذلك كيف كان النهضة أحد أبرز فرق الدوري السعودي الممتاز قبل 40 عامًا وكم نجم قدمه هذا الفريق للمنتخبات السعودية.
ـ عندما كانت الفرق الثلاثة (الاتفاق والقادسية والنهضة) تقدم أجمل وأقوى العروض وتحقق أفضل النتائج والبطولات كان (المنتمون) إلى هذه الأندية الثلاثة (يبررون) غيابهم عن (استمرارية) تحقيق البطولات (بقلة) الدعم (المالي) وأن هذه الفرق (الاتفاق والقادسية والنهضة) لو وجدت ما تجده أندية النصر والهلال والاتحاد والأهلي من دعم لكانت (فرق الشرقية) في الواجهة.
ـ كثيرون (أنا أحدهم) صدقوا هذا المبرر وساروا خلفه لعقود من السنوات (معتقدين) أن فرق الشرقية (متى وجدت الدعم المالي المناسب) ستكون من فرق البطولات أو على الأقل المنافسة عليها.
ـ لكن (ومع مرور السنوات) اتضح أن هذا المبرر غير صحيح وليس مقنعًا على الإطلاق (كسبب) لغياب فرق الشرقية عن المشهد وباتت (كل موسم) مهددة بالهبوط بل إنها تهبط من درجة إلى درجة أقل!
ـ خلال السنوات القليلة الماضية قدمت الدولة (مشكورة) دعمًا ماليًا ضخمًا (مضمونًا) بل إنه (أي الدعم) قابل (للتضاعف) متى (أحسنت) إدارات الأندية العمل وفق معايير محددة يعرفها الجميع.
ـ أي أن (المال) توفر لأندية الشرقية.. لكن ماذا حدث؟ هل (بالفعل) أصبحت فرق الشرقية في الصدارة أم أنها في قاع كل درجة تشارك فيها؟ سلالم ترتيب الدوري تحمل الإجابة.. فرق أخرى (لا تملك) شعبية وشهرة أندية الشرقية تعيش أوضاعًا (أفضل).
ـ فريق القادسية لكرة القدم يحتل المركز الخامس عشر بين فرق دوري يلو (18 فريقًا) برصيد 25 نقطة (مباشرة) فوق الفرق الثلاثة التي تنافس على الهروب من المراكز الثلاثة الأخيرة التي تمنح من يقع فيها (نهاية الموسم) بطاقة هبوط للدرجة الثانية.
ـ وفي الدرجة الثانية هناك مجموعتان كل مجموعة يمثلها 16 فريقًا يهبط منها في نهاية الموسم آخر فريقين.. فريق النهضة لكرة القدم يحتل (في مجموعته) المركز قبل الأخير أي أنه (حاليًا) ضمن الفريقين الهابطين.
ـ هذه هي الأوضاع (الحالية) لأعرق ثلاثة فرق كرة قدم بالمنطقة الشرقية (الاتفاق - القادسية - النهضة) وسط قلق وألم وحسرة ودهشة عشاق كرة القدم السعودية وليس (فقط) جماهير الأندية الثلاثة!
ـ لا يحتاج الاتفاق والقادسية (ولا حتى الجماهير) إلى التذكير ببطولاتهم المحلية والخارجية وكذلك كيف كان النهضة أحد أبرز فرق الدوري السعودي الممتاز قبل 40 عامًا وكم نجم قدمه هذا الفريق للمنتخبات السعودية.
ـ عندما كانت الفرق الثلاثة (الاتفاق والقادسية والنهضة) تقدم أجمل وأقوى العروض وتحقق أفضل النتائج والبطولات كان (المنتمون) إلى هذه الأندية الثلاثة (يبررون) غيابهم عن (استمرارية) تحقيق البطولات (بقلة) الدعم (المالي) وأن هذه الفرق (الاتفاق والقادسية والنهضة) لو وجدت ما تجده أندية النصر والهلال والاتحاد والأهلي من دعم لكانت (فرق الشرقية) في الواجهة.
ـ كثيرون (أنا أحدهم) صدقوا هذا المبرر وساروا خلفه لعقود من السنوات (معتقدين) أن فرق الشرقية (متى وجدت الدعم المالي المناسب) ستكون من فرق البطولات أو على الأقل المنافسة عليها.
ـ لكن (ومع مرور السنوات) اتضح أن هذا المبرر غير صحيح وليس مقنعًا على الإطلاق (كسبب) لغياب فرق الشرقية عن المشهد وباتت (كل موسم) مهددة بالهبوط بل إنها تهبط من درجة إلى درجة أقل!
ـ خلال السنوات القليلة الماضية قدمت الدولة (مشكورة) دعمًا ماليًا ضخمًا (مضمونًا) بل إنه (أي الدعم) قابل (للتضاعف) متى (أحسنت) إدارات الأندية العمل وفق معايير محددة يعرفها الجميع.
ـ أي أن (المال) توفر لأندية الشرقية.. لكن ماذا حدث؟ هل (بالفعل) أصبحت فرق الشرقية في الصدارة أم أنها في قاع كل درجة تشارك فيها؟ سلالم ترتيب الدوري تحمل الإجابة.. فرق أخرى (لا تملك) شعبية وشهرة أندية الشرقية تعيش أوضاعًا (أفضل).
