- نفخر (كسعوديين) باستضافة وطننا الغالي بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية بمشاركة (أقوى) الأندية العربية (وأكثرها) شعبية في أوطانها وعلى مستوى العالم العربي.
- لن أتحدث عن (نجاح) التنظيم لسببين (أولهما) أن هذا أمر مفروغ منه طالما أقيمت البطولة على الملاعب السعودية.. (ثاني) الأسباب أنني (بكل فخر) سعودي شهادتي ستكون مجروحة في الحديث عن البطولة (تنظيميًا).
- اخترت للمقالة عنوان (بطولة عربية مختلفة) وأراها كذلك لأسباب عدة قد (أنجح) في ذكر بعضها وربما (يغيب) عن بالي بعضها الآخر.
- أول الأسباب أنني لا أذكر أن بطولة (عربية) أقيمت (مجمعة) بهذا العدد من الفرق العربية (ذات الاسم والشعبية) إذ ربما أقيمت بطولات سابقة لكنها لم (تجمع) فرقًا قوية وشعبية كالبطولة الحالية.
- ثاني الأسباب أنها تقام في مناطق سعودية (سياحية) في عز أشهر الصيف ووسط أجواء رائعة (يندر) أن تتوفر في أي بلد عربي.. هذه الأجواء دون شك ساعدت اللاعبين على تقديم أفضل مستوياتهم وبالتالي ارتفع المستوى الفني للبطولة.
- السبب الثالث أن البطولة تقام في الأيام الأخيرة من شهر يوليو والأسبوع الأول من شهر أغسطس وهذه الفترة (عادة) هي فترة إعداد للفرق للموسم الجديد في (معظم) الدول العربية، فكانت هذه البطولة بمثابة (بروفة) أخيرة للفرق قبل بدء المنافسات المحلية.
- رابع الأسباب (هام للغاية) أن البطولة (تزامنت) مع تحرك (حكومي سعودي) كبير نحو كرة القدم السعودية من خلال جلب (أبرز) نجوم العالم للملاعب السعودية، وكان ذلك بمثابة (دعم) إعلامي كبير للبطولة من خلال مشاركة رونالدو وساديو ماني وبنزيما وكوليبالي ومحرز وغيرهم من نجوم العالم.
- مشاركة (نجوم) العالم في البطولة منحها (خارجيًا) وهجًا إعلاميًا ضخمًا، وهذا يصب في مصلحة منافسات الاتحاد العربي لكرة القدم، إذ ستكون تحت المجهر (العالمي).
- أما (محليًا داخل البطولة) ففي تصوري أن هناك أحلامًا كانت (وردية) تحولت إلى واقع لكثير من لاعبي الأندية العربية والأجهزة الفنية والإدارية لهذه الفرق بأن (تشاهد على الواقع) أبرز نجوم العالم بعد كان الحلم مشاهدتهم من خلال الدوريات العالمية (عبر النقل التلفزيوني).
- حتى الحكام العرب المشاركين في البطولة لم (يحلموا) يومًا أن يقودوا مباريات يشارك فيها مثل هؤلا النجوم العالميين، وها هي الأحلام تتحقق.
- ألا يكفي ما ذكرته من أسباب لأن تكون بطولة عربية (مختلفة) تجبر كل مشارك أو متابع أن يقول للمملكة العربية السعودية شكرًا؟
- لن أتحدث عن (نجاح) التنظيم لسببين (أولهما) أن هذا أمر مفروغ منه طالما أقيمت البطولة على الملاعب السعودية.. (ثاني) الأسباب أنني (بكل فخر) سعودي شهادتي ستكون مجروحة في الحديث عن البطولة (تنظيميًا).
- اخترت للمقالة عنوان (بطولة عربية مختلفة) وأراها كذلك لأسباب عدة قد (أنجح) في ذكر بعضها وربما (يغيب) عن بالي بعضها الآخر.
- أول الأسباب أنني لا أذكر أن بطولة (عربية) أقيمت (مجمعة) بهذا العدد من الفرق العربية (ذات الاسم والشعبية) إذ ربما أقيمت بطولات سابقة لكنها لم (تجمع) فرقًا قوية وشعبية كالبطولة الحالية.
- ثاني الأسباب أنها تقام في مناطق سعودية (سياحية) في عز أشهر الصيف ووسط أجواء رائعة (يندر) أن تتوفر في أي بلد عربي.. هذه الأجواء دون شك ساعدت اللاعبين على تقديم أفضل مستوياتهم وبالتالي ارتفع المستوى الفني للبطولة.
- السبب الثالث أن البطولة تقام في الأيام الأخيرة من شهر يوليو والأسبوع الأول من شهر أغسطس وهذه الفترة (عادة) هي فترة إعداد للفرق للموسم الجديد في (معظم) الدول العربية، فكانت هذه البطولة بمثابة (بروفة) أخيرة للفرق قبل بدء المنافسات المحلية.
- رابع الأسباب (هام للغاية) أن البطولة (تزامنت) مع تحرك (حكومي سعودي) كبير نحو كرة القدم السعودية من خلال جلب (أبرز) نجوم العالم للملاعب السعودية، وكان ذلك بمثابة (دعم) إعلامي كبير للبطولة من خلال مشاركة رونالدو وساديو ماني وبنزيما وكوليبالي ومحرز وغيرهم من نجوم العالم.
- مشاركة (نجوم) العالم في البطولة منحها (خارجيًا) وهجًا إعلاميًا ضخمًا، وهذا يصب في مصلحة منافسات الاتحاد العربي لكرة القدم، إذ ستكون تحت المجهر (العالمي).
- أما (محليًا داخل البطولة) ففي تصوري أن هناك أحلامًا كانت (وردية) تحولت إلى واقع لكثير من لاعبي الأندية العربية والأجهزة الفنية والإدارية لهذه الفرق بأن (تشاهد على الواقع) أبرز نجوم العالم بعد كان الحلم مشاهدتهم من خلال الدوريات العالمية (عبر النقل التلفزيوني).
- حتى الحكام العرب المشاركين في البطولة لم (يحلموا) يومًا أن يقودوا مباريات يشارك فيها مثل هؤلا النجوم العالميين، وها هي الأحلام تتحقق.
- ألا يكفي ما ذكرته من أسباب لأن تكون بطولة عربية (مختلفة) تجبر كل مشارك أو متابع أن يقول للمملكة العربية السعودية شكرًا؟
