بدأ مشروع (كرة القدم) السعودي الضخم منذ أشهر قليلة جدًّا، وما زلنا في الأمتار والخطوات (الأولى) منه، وهو (اليوم) حديث العالم، ومع تزايد الأمتار والخطوات سيكون هذا المشروع (كرة القدم السعودية) الأول عالميًّا.
ـ علينا (كسعوديين) أن نفتخر بهذا المشروع مثلما يفتخر به كل الأشقاء العرب، ونتعامل معه (كهدف) يسعى وطن بأكمله لتحقيقه من خلال تعاون كل الأطراف ذات العلاقة.
ـ استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على 75% من أربعة أندية سعودية ودعمها ماليًّا يمثل خطوة وصفحة أولى من (مشروع) أشمل ستأتي خطواته لاحقًا، من أجل تطوير كرة القدم السعودية بشكل عام، وعلينا ألا نستعجل فالمشروع تم وضعه وسيتم تنفيذه وفق خطط وبرامج وخطوات تم دراستها بعناية فائقة، لذلك التنفيذ سيكون بعناية أكبر وجودة تحقق المنشود.
ـ المشروع الضخم (يحتاج) إلى تغيير (شامل) في كثير من جوانب كرة القدم السعودية إذا أردنا (كعشاق لهذه الكرة) أن ندعم الدولة في خططها لتنفيذه، وهذا التغيير (الشامل) أعني به (عناصر) كرة القدم في وقت تقوم الدولة (عبر مؤسساتها الرسمية) بدورها حيال المشروع.
ـ تطوير (العقلية) خطوة أولى نحو التغيير (الشامل) وأعني بالذهنية أننا بالفعل يجب أن نتخطى الأفكار (الرديئة) في تعاملنا مع كرة القدم كالخروج عن النص في كثير من جوانب كرة القدم.
ـ لا أصادر (الانتماء والتعصب المحمود) لفرق كرة القدم، لأن هذا هو (أساس) كرة القدم وسر من أسرار جمالها، بل إن كرة القدم دون ميول وتعصب (محمود) لا تصبح كرة قدم وتكون أشبه بطعام ينقصه الملح.
ـ نحتاج تغييرًا (فكرًا إداريًّا) في مؤسسات كرة القدم والأندية والإعلام والجماهير بحيث تكون هناك كوادر وكفاءات (تتدرج) مع (تطور) خطوات المشروع الحكومي، وهذا التغيير (الشامل المتدرج) سيصنع قاعدة وبيئة (صحية وجديدة) لكرة القدم السعودية تواكب المشروع وتنقله بخطوات (أسرع) نحو أهدافه.
ـ نحتاج إداريين في مؤسسات كرة القدم السعودية والأندية (أكفاء) لإدارة الجزء المتعلق بهم من المشروع ونحتاج إلى (إعلام) رياضي (يواكب) المرحلة (وينفض) عنه الطرح (السلبي القديم) وجماهير (تغير) من طريقة وعبارات التشجيع بما يتناسب مع المرحلة.
ـ تصريح رونالدو بعد مباراة النصر والفتح تضمن ونقل (رسائل مهمة) واختصر وحقق (جزءًا) من أهداف المشروع (الوطني) الكبير.
ـ تحقيق أهداف المشروع يحتاج لسنوات، لكن (تعاوننا) لتغيير (الفكر) بشكل شامل سيكون خير عون للدولة في خطواتها نحو تنفيذ مشروعها العالمي.
ـ علينا (كسعوديين) أن نفتخر بهذا المشروع مثلما يفتخر به كل الأشقاء العرب، ونتعامل معه (كهدف) يسعى وطن بأكمله لتحقيقه من خلال تعاون كل الأطراف ذات العلاقة.
ـ استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على 75% من أربعة أندية سعودية ودعمها ماليًّا يمثل خطوة وصفحة أولى من (مشروع) أشمل ستأتي خطواته لاحقًا، من أجل تطوير كرة القدم السعودية بشكل عام، وعلينا ألا نستعجل فالمشروع تم وضعه وسيتم تنفيذه وفق خطط وبرامج وخطوات تم دراستها بعناية فائقة، لذلك التنفيذ سيكون بعناية أكبر وجودة تحقق المنشود.
ـ المشروع الضخم (يحتاج) إلى تغيير (شامل) في كثير من جوانب كرة القدم السعودية إذا أردنا (كعشاق لهذه الكرة) أن ندعم الدولة في خططها لتنفيذه، وهذا التغيير (الشامل) أعني به (عناصر) كرة القدم في وقت تقوم الدولة (عبر مؤسساتها الرسمية) بدورها حيال المشروع.
ـ تطوير (العقلية) خطوة أولى نحو التغيير (الشامل) وأعني بالذهنية أننا بالفعل يجب أن نتخطى الأفكار (الرديئة) في تعاملنا مع كرة القدم كالخروج عن النص في كثير من جوانب كرة القدم.
ـ لا أصادر (الانتماء والتعصب المحمود) لفرق كرة القدم، لأن هذا هو (أساس) كرة القدم وسر من أسرار جمالها، بل إن كرة القدم دون ميول وتعصب (محمود) لا تصبح كرة قدم وتكون أشبه بطعام ينقصه الملح.
ـ نحتاج تغييرًا (فكرًا إداريًّا) في مؤسسات كرة القدم والأندية والإعلام والجماهير بحيث تكون هناك كوادر وكفاءات (تتدرج) مع (تطور) خطوات المشروع الحكومي، وهذا التغيير (الشامل المتدرج) سيصنع قاعدة وبيئة (صحية وجديدة) لكرة القدم السعودية تواكب المشروع وتنقله بخطوات (أسرع) نحو أهدافه.
ـ نحتاج إداريين في مؤسسات كرة القدم السعودية والأندية (أكفاء) لإدارة الجزء المتعلق بهم من المشروع ونحتاج إلى (إعلام) رياضي (يواكب) المرحلة (وينفض) عنه الطرح (السلبي القديم) وجماهير (تغير) من طريقة وعبارات التشجيع بما يتناسب مع المرحلة.
ـ تصريح رونالدو بعد مباراة النصر والفتح تضمن ونقل (رسائل مهمة) واختصر وحقق (جزءًا) من أهداف المشروع (الوطني) الكبير.
ـ تحقيق أهداف المشروع يحتاج لسنوات، لكن (تعاوننا) لتغيير (الفكر) بشكل شامل سيكون خير عون للدولة في خطواتها نحو تنفيذ مشروعها العالمي.
