ـ قال ستيفن جيرارد، مدرب الاتفاق، عقب خسارة فريقه أمام الهلال (كان هناك فجوة فنية كبيرة بيننا ومنافسنا، وعلينا أن نعمل بشكل أكبر وندعم الصفوف بشكل أفضل لتضييق هذه الفجوة).
ـ كلام واقعي من مدرب قدير.. الاتفاق لعب دون اثنين من محترفيه الأجانب وثالث غادر الملعب بعد عشر دقائق إلا أنه، حتى لو شارك هذا الثلاثي بكامل عافيتهم فإن (الفجوة الفنية) بين الهلال والاتفاق ستبقى قائمة على صعيد العناصر المحلية والأجنبية.
ـ الفوارق الفنية ليست وليدة اليوم، بل هي تاريخية بين فرق كالنصر والهلال والاتحاد والأهلي (حتى قبل استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على 75%) وبقية الفرق وستزداد الفجوة، لأن هذه الفرق الأربعة تضم (وقادرة أن تضم) العديد من النجوم الكبار محليين وأجانب، بينما بقية الفرق ستكون أقل منها بكثير.
ـ هذا ليس أمرًا جديدًا ولا يحدث (فقط) في ملاعبنا، بل هو (العنوان الأكبر) للدوريات العالمية المتقدمة (تحديدًا في إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا) حيث (فجوة فنية) كبيرة بين فرق معروفة بأنها (كبيرة) وفرق (أقل) على الصعيد الفني.
ـ في إنجلترا تملك فرق أرسنال وليفربول ومانشستر سيتي ويونايتد ومعهم تشيلسي مالًا وفيرًا وقاعدة جماهيرية كبيرة على مستوى العالم، وهذه عوامل جعلت هذه الفرق قادرة على ضم (أبرز) النجوم الأجانب والإنجليز، وبالتالي هناك فجوة كبيرة بين هذه الفرق وبقية فرق الدوري.
ـ في إسبانيا لا منافس (حقيقي ودائم) لفريقي برشلونة وريال مدريد، حتى لو حاول أتلتيكو مدريد، إلا أنه لا يملك المال ولا القاعدة الجماهيرية، لذلك بقيت (الفجوة الفنية) واضحة في الدوري الإسباني.. الأمر ذاته يحدث في الدوري الإيطالي.
ـ هناك فرق في الدوريات الأوروبية (قادرة) أن تحقق (المفاجأة) وتفوز بلقب الدوري، لكن هذا يحدث مرة واحدة ربما كل 50 عامًا، ولعل ما حققه الفتح في الدوري السعودي مثال حي.
ـ أعود لحديث جيرارد وأقول إن وجود فجوة (فنية) في الدوري السعودي وإن تنحصر البطولات في فرق محددة أمر أيضًا طبيعي، كما هو الحال في دول العالم المتقدمة كرويًّا.
ـ ننتظر من جيرارد وبقية مدربي الفرق العمل الجاد لتضييق الفجوة (الفنية)، ولم يتم التعاقد معهم بمبالغ ضخمة إلا من أجل عمل (فني) كبير تستفيد منه الأندية ومن ثم المنتخبات السعودية.
ـ سعدت كثيرًا بحديث جيرارد الذي لم يبحث عن (أعذار) للخسارة، بل كان صريحًا وهو (يركز) بشكل واضح على ضرورة (العمل المكثف) الذي يقود إلى تحقيق النتائج.
ـ كلام واقعي من مدرب قدير.. الاتفاق لعب دون اثنين من محترفيه الأجانب وثالث غادر الملعب بعد عشر دقائق إلا أنه، حتى لو شارك هذا الثلاثي بكامل عافيتهم فإن (الفجوة الفنية) بين الهلال والاتفاق ستبقى قائمة على صعيد العناصر المحلية والأجنبية.
ـ الفوارق الفنية ليست وليدة اليوم، بل هي تاريخية بين فرق كالنصر والهلال والاتحاد والأهلي (حتى قبل استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على 75%) وبقية الفرق وستزداد الفجوة، لأن هذه الفرق الأربعة تضم (وقادرة أن تضم) العديد من النجوم الكبار محليين وأجانب، بينما بقية الفرق ستكون أقل منها بكثير.
ـ هذا ليس أمرًا جديدًا ولا يحدث (فقط) في ملاعبنا، بل هو (العنوان الأكبر) للدوريات العالمية المتقدمة (تحديدًا في إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا) حيث (فجوة فنية) كبيرة بين فرق معروفة بأنها (كبيرة) وفرق (أقل) على الصعيد الفني.
ـ في إنجلترا تملك فرق أرسنال وليفربول ومانشستر سيتي ويونايتد ومعهم تشيلسي مالًا وفيرًا وقاعدة جماهيرية كبيرة على مستوى العالم، وهذه عوامل جعلت هذه الفرق قادرة على ضم (أبرز) النجوم الأجانب والإنجليز، وبالتالي هناك فجوة كبيرة بين هذه الفرق وبقية فرق الدوري.
ـ في إسبانيا لا منافس (حقيقي ودائم) لفريقي برشلونة وريال مدريد، حتى لو حاول أتلتيكو مدريد، إلا أنه لا يملك المال ولا القاعدة الجماهيرية، لذلك بقيت (الفجوة الفنية) واضحة في الدوري الإسباني.. الأمر ذاته يحدث في الدوري الإيطالي.
ـ هناك فرق في الدوريات الأوروبية (قادرة) أن تحقق (المفاجأة) وتفوز بلقب الدوري، لكن هذا يحدث مرة واحدة ربما كل 50 عامًا، ولعل ما حققه الفتح في الدوري السعودي مثال حي.
ـ أعود لحديث جيرارد وأقول إن وجود فجوة (فنية) في الدوري السعودي وإن تنحصر البطولات في فرق محددة أمر أيضًا طبيعي، كما هو الحال في دول العالم المتقدمة كرويًّا.
ـ ننتظر من جيرارد وبقية مدربي الفرق العمل الجاد لتضييق الفجوة (الفنية)، ولم يتم التعاقد معهم بمبالغ ضخمة إلا من أجل عمل (فني) كبير تستفيد منه الأندية ومن ثم المنتخبات السعودية.
ـ سعدت كثيرًا بحديث جيرارد الذي لم يبحث عن (أعذار) للخسارة، بل كان صريحًا وهو (يركز) بشكل واضح على ضرورة (العمل المكثف) الذي يقود إلى تحقيق النتائج.
