- المشاركة في دورة الخليج بتوليفة جديدة عبارة عن خليط من لاعبي الخبرة والشباب والمواليد خطوة ذكية.
- - من فوائد القرار المحافظة على جدولة الدوري دون تغيير والإعداد للمشاركة المونديالية الأهم وتجهيز بعض اللاعبين.
- المنتخب سيدخل البطولة دون ضغوطات الترشيح وستكون فرصة مواتية لتقديم نفسه بطريقة "جاء يطل غلب الكل".
- هذا الموسم من أقل المواسم فوضى وعبثا ولذلك أسباب عديدة من أهمها أن الغالبية باتوا يدركون بأن ذلك "مشروع وطن".
- عشرات الأحداث والتغييرات حدثت دون أن نسمع ونرى التشكيك وفكر المؤامرة والنظرة للأمور من منظار الميول الضيق.
- كأكثر دول العالم عاد النجوم القدامى للواجهة من جديد وتركوا المجال الوحيد المتروك لهم سابقا "التحليل" للعمل الإداري والرسمي.
- ماجد عبدالله أصبح مديرا للمنتخب وسامي عضوا في اتحاد القدم ولجنة المسابقات الآسيوية والتمياط نائبا لرئيس اتحاد القدم وغيرهم الكثير.
- أغلب ابناء الساحة باركوا هذه الخطوات.
- أمامنا وقت للتخلص من ترسبات الماضي القريب ولننعم بأجواء صحية تعيد الرياضة السعودية لموقعها الطبيعي في "الصف الأول أمام".
- مارك وجبمس انجليزي واسترالي يديران أهم لجنتين مثيرتين ومن بوادر نجاحهما تلاشي ظاهرة التشكيك في قرارت الحكام والانضباط.
- هاتان اللجنتان عانتا من عبث ماض في فترتي المهنا والربيش.
- ظهرت اخطاء حكام أجانب وهذه طبيعة البشر والمستديرة الصغيرة لكننا لم نحولها لغير مسارها الطبيعي.
- لجنة الانضباط أصدرت قرارات شملت أغلب الفرق خصوصا الكبيرة منها دون اعتراضات إدارية أو إعلامية.
- باتت الثقة مطروحة في الاتحاد ولجانه وأدرك الجميع بأن كل مخطيء سيحاسب.
- كنت ضد الاستعانة بالأجانب في ظل وجود القدرات السعودية لكن إذا كان الخبير الأجنبي بحجم الثنائي "مارك وجيمس" فلا مانع.
- الساحة تسير في الطريق السليم بعد أن ظلت لسنوات تائهة.
الهاء الرابعة
هقيت حظي يرتفع بـ السماء فـوق
واجـاور نجــوم الجـدي والثريـا
بس البلا حـظ الكفو دايمن عـوق
وحــظ الخبل يمشي علــى ما تهيّا