هاتفني يستفسر عن شؤون الرياضة والإعلام وليته لم يفعل إذ جرني لسؤال عما إذا حضرت حفل (الرياضية موبايلي) فتهربت بعذر إضاعة طريق الفندق معتقداً أنه المنقذ لي من ثرثرته ليستجمع قواه بسؤال آخر عن رأيي في الجائزة نفسها والتي تمنحها أكثر من جهة ليصدم بجوابي أنهما نوعان.
جائزة (بكيفي) التي تُمنح وفق قاعدة أعطوها لاعبينا واقهروهم وجائزة (بكيف اللجنة) وهي الأكثر احترافية بتحويل صداع تهمة المحاباة إلى رأس اللجنة.
ولعل الثانية أقرب للمصداقية كونها حصيلة استفتاء قاد لشبه إجماع حول أحقية المُكرمين وإن حُجبت عن البعض نتيجة غياب سببه ارتباطهم بدوري أبطال أوروبا!
أجر مجتهد تستحقه (الرياضية موبايلي) وإن لم تُقبل لي شهادة هنا إلا أن ذلك لا يمنع نقداً في جلباب اقتراح تكفله ديمقراطية الرأي وإن كانت صحيفتي هي المعنية بهذا النقد، تحفظ على لجنة بيدها الجزء الأكبر من حسم عملية الاستفتاء لا ينطلق من مبدأ شخصنة بل متعلق بتنويع وتوسيع دائرة الأسماء كي تتقلص فرص عاطفة الاختيار فيُقطع بذلك طريق المشككين وتحفظ أكبر يكمن في تحيز التكريم إلى أفراد وتجاوز أندية صنعت تميزهم هي الأجدر بتخصيص جائزة لائقة كنوع من الإنعاش لأندية تغط في سبات عميق فوق سرير قدم له صرير وتحت غطاء إعلام مُرقع إلا إذا كانت النتيجة المحسومة لناد لا ينافسه أحد سبباً في عدم اقتراحها غير أني سأدخل منافساً ثالثاً على الخط باستحداث جائزة خاصة بي أعين نفسي عضو لجنتها وخبيرها وضيفها ومذيعها ولكم رعايتها كي لا يُقال مُحتكراً ولأن (راتبي على قدي) جائزة لناد شرطها رفع رأس الوطن وإن كان عالي الهامة دون رياضة وأخرى لرئيس رابطة نيابة عن جمهور شرطها الوفاء وحس الانتماء.
وحيث إني الكل في الكل من المدير وحتى الفراش سأجتمع بنفسي لجرد الإنجازات الخارجية ثم أحتج على قراراتي لأرفض احتجاجي لاحقاً جملة وتفصيلاً للخروج بتوصيات تعطي الأهلي حق التميز بثلاثة انتصارات وتواجد عالمي باسم الوطن بعد مشاركة ما يقارب العشرة أندية خارجياً لم ينجح منها أحد ومنحه الجائزة لخمس عشرة سنة مضت وبأثر رجعي.
وقبل كل هذا أتوج جمهوره بجائزة التميز اعترافاً بدعمه المتواصل لكل ما يتعلق بمسيرة ناديه ناهيك عن كونه صاحب الكلمة العليا بكل الانتصارات داخل الملاعب والصالات وخارجها (بافانا).
سأحتفل وأكتب للوطن من الآن وأرسم شعاراً وأقترح شعارا هدية لسلطان (إنها الثقة بالأولاد).
جائزة (بكيفي) التي تُمنح وفق قاعدة أعطوها لاعبينا واقهروهم وجائزة (بكيف اللجنة) وهي الأكثر احترافية بتحويل صداع تهمة المحاباة إلى رأس اللجنة.
ولعل الثانية أقرب للمصداقية كونها حصيلة استفتاء قاد لشبه إجماع حول أحقية المُكرمين وإن حُجبت عن البعض نتيجة غياب سببه ارتباطهم بدوري أبطال أوروبا!
أجر مجتهد تستحقه (الرياضية موبايلي) وإن لم تُقبل لي شهادة هنا إلا أن ذلك لا يمنع نقداً في جلباب اقتراح تكفله ديمقراطية الرأي وإن كانت صحيفتي هي المعنية بهذا النقد، تحفظ على لجنة بيدها الجزء الأكبر من حسم عملية الاستفتاء لا ينطلق من مبدأ شخصنة بل متعلق بتنويع وتوسيع دائرة الأسماء كي تتقلص فرص عاطفة الاختيار فيُقطع بذلك طريق المشككين وتحفظ أكبر يكمن في تحيز التكريم إلى أفراد وتجاوز أندية صنعت تميزهم هي الأجدر بتخصيص جائزة لائقة كنوع من الإنعاش لأندية تغط في سبات عميق فوق سرير قدم له صرير وتحت غطاء إعلام مُرقع إلا إذا كانت النتيجة المحسومة لناد لا ينافسه أحد سبباً في عدم اقتراحها غير أني سأدخل منافساً ثالثاً على الخط باستحداث جائزة خاصة بي أعين نفسي عضو لجنتها وخبيرها وضيفها ومذيعها ولكم رعايتها كي لا يُقال مُحتكراً ولأن (راتبي على قدي) جائزة لناد شرطها رفع رأس الوطن وإن كان عالي الهامة دون رياضة وأخرى لرئيس رابطة نيابة عن جمهور شرطها الوفاء وحس الانتماء.
وحيث إني الكل في الكل من المدير وحتى الفراش سأجتمع بنفسي لجرد الإنجازات الخارجية ثم أحتج على قراراتي لأرفض احتجاجي لاحقاً جملة وتفصيلاً للخروج بتوصيات تعطي الأهلي حق التميز بثلاثة انتصارات وتواجد عالمي باسم الوطن بعد مشاركة ما يقارب العشرة أندية خارجياً لم ينجح منها أحد ومنحه الجائزة لخمس عشرة سنة مضت وبأثر رجعي.
وقبل كل هذا أتوج جمهوره بجائزة التميز اعترافاً بدعمه المتواصل لكل ما يتعلق بمسيرة ناديه ناهيك عن كونه صاحب الكلمة العليا بكل الانتصارات داخل الملاعب والصالات وخارجها (بافانا).
سأحتفل وأكتب للوطن من الآن وأرسم شعاراً وأقترح شعارا هدية لسلطان (إنها الثقة بالأولاد).