عندما قدم المدرب نيبوشا للأهلي قدم عملاً مذهلاً وهو بالمناسبة مدرب مغمور لكنه مع الأهلي أصبح ذا شأن فقد حقق مع الأهلي أكثر من بطولة وقدم للفريق الأول أكثر من لاعب اختارهم من درجة الشباب للفريق الأول .
وبدأت مأساة الأهلي حين رفضوا تجديد عقده بحجة أنه طالب بمبلغ يصل إلى 600.000 ريال وهذا في نظر إدارة الأهلي كبير وهو كما يعتقدون لا يستحق بل اتهموه بأنه يستغل الحاضر للي ذراع الإدارة .
رحل نيبوشا عن الأهلي ومن وقت رحيله أصبح الأهلي محطة تجارب للمدربين وهذه أول الضربات التي أضرت بالفريق الأول لكرة القدم الأهلاوي وكما يرى الوسط الرياضي أصبح الأهلي كل عام الذي يليه أسوأ منه .
ومع تحويل الأهلي لمحطة ترانزيت مدربين لم تعمل الإدارة على جلب مدرب خبير لتدريب درجة الشباب لدعم الفريق الأول بلاعبين مميزين بل يمكن أن يصنعوا فريقًا يحافظ على سمعة بطل الكؤوس .
النقاد المحسوبون على الكيان الأهلاوي لهم نسبة من حال الأهلي فهؤلاء برزوا إما في الهجوم على الحكام وتبني وجهة نظر أحادية أو نقد لاذع للاعبين أو بعض أعضاء مجلس الإدارة .
ويتحمل رئيس الأهلي الأمير فهد بن خالد جزءا من المسؤولية فمنذ أول مباراة وهو يهاجم الحكام وطنيا كان أو أجنبيا وهذا يجعل اللاعبين يقصرون في أدائهم داخل الملعب طالما رئيس النادي يحمل الحكام مسؤولية الخسائر وليس سوء أداء اللاعبين .
النقد أمره سهل جدًا وكذا الدفاع عن مرتكبي الأخطاء الإدارية أو الفنية سهل جدًا .
لكن إيجاد الحلول يعجز عنه الكثير من النقاد .
على إدارة الأهلي أن تحافظ على الفريق وتبعده عن الإعلام وتبتعد هي أيضًا عن الظهور ويركز العمل على المعالجة النفسية ومراجعة المباريات التي خسرها الأهلي سواء كانت فردية أو جماعية وعند المعالجة الإيجابية سيعود الأهلي بطلاً كعادته .وللجميع التحية
وبدأت مأساة الأهلي حين رفضوا تجديد عقده بحجة أنه طالب بمبلغ يصل إلى 600.000 ريال وهذا في نظر إدارة الأهلي كبير وهو كما يعتقدون لا يستحق بل اتهموه بأنه يستغل الحاضر للي ذراع الإدارة .
رحل نيبوشا عن الأهلي ومن وقت رحيله أصبح الأهلي محطة تجارب للمدربين وهذه أول الضربات التي أضرت بالفريق الأول لكرة القدم الأهلاوي وكما يرى الوسط الرياضي أصبح الأهلي كل عام الذي يليه أسوأ منه .
ومع تحويل الأهلي لمحطة ترانزيت مدربين لم تعمل الإدارة على جلب مدرب خبير لتدريب درجة الشباب لدعم الفريق الأول بلاعبين مميزين بل يمكن أن يصنعوا فريقًا يحافظ على سمعة بطل الكؤوس .
النقاد المحسوبون على الكيان الأهلاوي لهم نسبة من حال الأهلي فهؤلاء برزوا إما في الهجوم على الحكام وتبني وجهة نظر أحادية أو نقد لاذع للاعبين أو بعض أعضاء مجلس الإدارة .
ويتحمل رئيس الأهلي الأمير فهد بن خالد جزءا من المسؤولية فمنذ أول مباراة وهو يهاجم الحكام وطنيا كان أو أجنبيا وهذا يجعل اللاعبين يقصرون في أدائهم داخل الملعب طالما رئيس النادي يحمل الحكام مسؤولية الخسائر وليس سوء أداء اللاعبين .
النقد أمره سهل جدًا وكذا الدفاع عن مرتكبي الأخطاء الإدارية أو الفنية سهل جدًا .
لكن إيجاد الحلول يعجز عنه الكثير من النقاد .
على إدارة الأهلي أن تحافظ على الفريق وتبعده عن الإعلام وتبتعد هي أيضًا عن الظهور ويركز العمل على المعالجة النفسية ومراجعة المباريات التي خسرها الأهلي سواء كانت فردية أو جماعية وعند المعالجة الإيجابية سيعود الأهلي بطلاً كعادته .وللجميع التحية