بعد انتهاء نهائيات كأس آسيا في أستراليا عدنا للدوري وانشغلت الجماهير والإعلام الرياضي بأحداثه، وعاد الجدل للتحكيم، بين من لم يحتسب لفريقه ضربة جزاء، ومن ألغي له هدف كرته تخطت خط المرمى.
وبين كل ذلك تناسى الجميع إخفاق المنتخب إلى أن تحين مشاركته المقبلة وإخفاقه القادم ليعود الجميع للحديث عن الفشل الإداري والفني.
تعودنا أن يكون الحديث عن المنتخب موسمياً وأن نعالج مشاكلنا موسمياً وأن نبني الأحلام بإنجازاته موسمياً.
هاهي تصفيات كأس العالم على الأبواب، فهل راجعنا أخطاءنا السابقة مراجعة علمية بعيداً عن انفعال الإخفاق وهل تم الحديث عن النهوض بالمنتخب بين كل الأطراف المعنية بالمنتخب من رعاية شباب واتحاد كرة وإعلام رياضي؟
عن الإمارات هناك استقرار فني وهناك برنامج إعدادي يبدأ بعد قرعة التصفيات خاصةً أن المعسكر الأول للمنتخب يواجه غياب لاعبي الفرق التي ستصل لنهائي كأس رئيس الدولة بالإضافة للاعبي العين والأهلي الذين سيلعبون في كأس السوبر المؤجل منذ بداية الموسم.
كما أن الكابتن مهدي علي ينتظر بروز لاعبين جدد في الدوري ليحلوا محل بعض اللاعبين الذين تراجع مستواهم في نهائيات كأس آسيا.
في المملكة الأخبار تشير إلى أن القادم المدرب الأرجنتيني الكبير بيلسا بعقد مدته أربع سنوات وسيجدد إلى عام2022 بطاقم فني يشمل المنتخبات السنية وأنه سيبدأ العمل من شهر يونيو القادم.
لاشك أن من عمل على هذا الملف يستحق كل الإشادة، فمنتخب المملكة يستحق مدربا بهذا الحجم المهم أن يلتزم هذا المدرب بكلمته ولايغيرها في آخر لحظة، فالوقت في ذلك التوقيت حرج والأمل أن يستعيد الأخضر بريقه وأن يكون الوصول لنهائيات كأس العالم أولى خطوات استعادة ذاك البريق.
ما الذي يحصل في الهلال؟ هذا الصرح كان من أهم مميزاته أن جميع مشاكله تحل داخل البيت الهلالي على عكس ماهو حاصل اليوم، فمشاكل الهلال أصبحت مادة مثارة حتى على تويتر ومن يخوض بها الجماهير وهذا أمر طبيعي ولكن ليس من الطبيعي أن تثار هذه المشاكل من قبل إعلاميين محسوبين على الهلال، والواضح أن بعض هؤلاء الإعلاميين قد شاخوا وفقدوا البريق الإعلامي فأصبحوا يحاولون العودة للأضواء باختلافهم على تويتر وعلى حساب الصرح الهلالي والأغرب أنهم يختلفون في تويتر ويلتقون هناك في الاستراحات.
ما أكثر الاستوديوهات التحليلية لأحداث كرة القدم العالمية ومن بين الكثير من الغث تظهر شخصية تفرض على المشاهد الإنصات لما يقول .. هدوء.. رصانة... وتحليل فني لأمور تحدث في الملعب تراها عين الخبير ولايراها المشاهد العادي.
تحية لهذا المحلل الذي أطربنا بأقدامه في الملاعب ويطربنا بثقافته على الشاشة .. تحية للمبدع نواف التمياط.
بين الكثيرين أحرص على الاستماع لما يقوله نواف
و... لنا لقاء.
وبين كل ذلك تناسى الجميع إخفاق المنتخب إلى أن تحين مشاركته المقبلة وإخفاقه القادم ليعود الجميع للحديث عن الفشل الإداري والفني.
تعودنا أن يكون الحديث عن المنتخب موسمياً وأن نعالج مشاكلنا موسمياً وأن نبني الأحلام بإنجازاته موسمياً.
هاهي تصفيات كأس العالم على الأبواب، فهل راجعنا أخطاءنا السابقة مراجعة علمية بعيداً عن انفعال الإخفاق وهل تم الحديث عن النهوض بالمنتخب بين كل الأطراف المعنية بالمنتخب من رعاية شباب واتحاد كرة وإعلام رياضي؟
عن الإمارات هناك استقرار فني وهناك برنامج إعدادي يبدأ بعد قرعة التصفيات خاصةً أن المعسكر الأول للمنتخب يواجه غياب لاعبي الفرق التي ستصل لنهائي كأس رئيس الدولة بالإضافة للاعبي العين والأهلي الذين سيلعبون في كأس السوبر المؤجل منذ بداية الموسم.
كما أن الكابتن مهدي علي ينتظر بروز لاعبين جدد في الدوري ليحلوا محل بعض اللاعبين الذين تراجع مستواهم في نهائيات كأس آسيا.
في المملكة الأخبار تشير إلى أن القادم المدرب الأرجنتيني الكبير بيلسا بعقد مدته أربع سنوات وسيجدد إلى عام2022 بطاقم فني يشمل المنتخبات السنية وأنه سيبدأ العمل من شهر يونيو القادم.
لاشك أن من عمل على هذا الملف يستحق كل الإشادة، فمنتخب المملكة يستحق مدربا بهذا الحجم المهم أن يلتزم هذا المدرب بكلمته ولايغيرها في آخر لحظة، فالوقت في ذلك التوقيت حرج والأمل أن يستعيد الأخضر بريقه وأن يكون الوصول لنهائيات كأس العالم أولى خطوات استعادة ذاك البريق.
ما الذي يحصل في الهلال؟ هذا الصرح كان من أهم مميزاته أن جميع مشاكله تحل داخل البيت الهلالي على عكس ماهو حاصل اليوم، فمشاكل الهلال أصبحت مادة مثارة حتى على تويتر ومن يخوض بها الجماهير وهذا أمر طبيعي ولكن ليس من الطبيعي أن تثار هذه المشاكل من قبل إعلاميين محسوبين على الهلال، والواضح أن بعض هؤلاء الإعلاميين قد شاخوا وفقدوا البريق الإعلامي فأصبحوا يحاولون العودة للأضواء باختلافهم على تويتر وعلى حساب الصرح الهلالي والأغرب أنهم يختلفون في تويتر ويلتقون هناك في الاستراحات.
ما أكثر الاستوديوهات التحليلية لأحداث كرة القدم العالمية ومن بين الكثير من الغث تظهر شخصية تفرض على المشاهد الإنصات لما يقول .. هدوء.. رصانة... وتحليل فني لأمور تحدث في الملعب تراها عين الخبير ولايراها المشاهد العادي.
تحية لهذا المحلل الذي أطربنا بأقدامه في الملاعب ويطربنا بثقافته على الشاشة .. تحية للمبدع نواف التمياط.
بين الكثيرين أحرص على الاستماع لما يقوله نواف
و... لنا لقاء.
