شعرت بالفخر والاعتزاز بالانتماء إلى الوسط الرياضي في ليلة الوفاء الكبير لوجه السعد على الرياضة السعودية “سلطان الرياضة” الذي قدم للوطن وشبابه ما تعجز عن كتابته المقالات، وأكاد أجزم أن صحف اليوم ستخصص الملاحق والتقارير لتسليط الضوء على مرحلة مشرقة من تاريخ الرياضة السعودية مليئة بالإنجازات التي كان للأمير سلطان البصمة الأوضح فيها.
الوفاء سمة يعرفها النبلاء، ويقيني أن “نواف بن فيصل” رجل نبيل يعلم الوسط الرياضي أصول الوفاء، فقد كان حفل تكريم الأمير “سلطان” فكرة الأمير “نواف”، وقد كانت كلمته في الحفل مؤثرة خرجت من القلب ووصلت للقلوب، وأعجبني كثيراً استخدامه لمفردة “معلمي” التي تدل على أعلى درجات الوفاء حيث التأكيد على مكانة الأمير سلطان في قلب وعقل الأمير نواف، وكان الأجمل في تلك الكلمة المعبرة هو تسمية المدينة الرياضية بوادي الدواسر بــ “مدينة الأمير سلطان بن فهد الرياضية”.
الوفاء له قيمة خاصة حين يكون من نصيب الأوفياء، فالمثل الرائع يقول: “عامل الناس كما تحب أن يعاملوك”، وللمثل مرادفات في جميع اللغات والحضارات البشرية لأنه يمثل قيمة أخلاقية هامة، وقد كان “سلطان الرياضة” مثالاً للوفاء للمغفور له بإذن الله الرائد الأول للنهضة الشبابية والرياضية “فيصل بن فهد”، حيث لايكاد يخلو حديث إعلامي للأمير سلطان من ذكر عطر للأمير فيصل، وقد جاء ابن فيصل ليؤكد لعمه أن الوفاء للأوفياء، فكان للحفل طعم آخر يعكس الوجه الجميل للرياضة السعودية.
الوفاء يسمو بحضور الأمير سلمان بن عبدالعزيز، الذي يعتبر بمثابة “الوالد” لكل أبناء الأسرة الحاكمة، وقد ترددت مفردة “الابن” في الكلمة المعبرة لأمير الرياض الذي أكد أن أسرة آل سعود تنجب الأسود منذ المؤسس وأبنائه الذين وضعوا شباب الوطن في قمة أولوياتهم، وكان جميلاً تركيزه على سلسلة القيادة الرياضية (فيصل – سلطان – نواف)، وكأنه يطمئن الرياضيين على مستقبل الرياضة السعودية، حيث الامتداد الطبيعي الذي اختصره الأمير سلمان حين قال:”إن غاب منا سيد قام سيد”.
الوفاء يظهر قبل الحفل بيومين في تسمية الأمير نواف بن فيصل بن فهد لتوأميه بـ “فيصل وفهد”، وهي لمسة وفاء غنية عن كل تعريف، فهنيئاً للرياضة وفاء الأوفياء للأوفياء.. وعلى منصات الوفاء نلتقي.
الوفاء سمة يعرفها النبلاء، ويقيني أن “نواف بن فيصل” رجل نبيل يعلم الوسط الرياضي أصول الوفاء، فقد كان حفل تكريم الأمير “سلطان” فكرة الأمير “نواف”، وقد كانت كلمته في الحفل مؤثرة خرجت من القلب ووصلت للقلوب، وأعجبني كثيراً استخدامه لمفردة “معلمي” التي تدل على أعلى درجات الوفاء حيث التأكيد على مكانة الأمير سلطان في قلب وعقل الأمير نواف، وكان الأجمل في تلك الكلمة المعبرة هو تسمية المدينة الرياضية بوادي الدواسر بــ “مدينة الأمير سلطان بن فهد الرياضية”.
الوفاء له قيمة خاصة حين يكون من نصيب الأوفياء، فالمثل الرائع يقول: “عامل الناس كما تحب أن يعاملوك”، وللمثل مرادفات في جميع اللغات والحضارات البشرية لأنه يمثل قيمة أخلاقية هامة، وقد كان “سلطان الرياضة” مثالاً للوفاء للمغفور له بإذن الله الرائد الأول للنهضة الشبابية والرياضية “فيصل بن فهد”، حيث لايكاد يخلو حديث إعلامي للأمير سلطان من ذكر عطر للأمير فيصل، وقد جاء ابن فيصل ليؤكد لعمه أن الوفاء للأوفياء، فكان للحفل طعم آخر يعكس الوجه الجميل للرياضة السعودية.
الوفاء يسمو بحضور الأمير سلمان بن عبدالعزيز، الذي يعتبر بمثابة “الوالد” لكل أبناء الأسرة الحاكمة، وقد ترددت مفردة “الابن” في الكلمة المعبرة لأمير الرياض الذي أكد أن أسرة آل سعود تنجب الأسود منذ المؤسس وأبنائه الذين وضعوا شباب الوطن في قمة أولوياتهم، وكان جميلاً تركيزه على سلسلة القيادة الرياضية (فيصل – سلطان – نواف)، وكأنه يطمئن الرياضيين على مستقبل الرياضة السعودية، حيث الامتداد الطبيعي الذي اختصره الأمير سلمان حين قال:”إن غاب منا سيد قام سيد”.
الوفاء يظهر قبل الحفل بيومين في تسمية الأمير نواف بن فيصل بن فهد لتوأميه بـ “فيصل وفهد”، وهي لمسة وفاء غنية عن كل تعريف، فهنيئاً للرياضة وفاء الأوفياء للأوفياء.. وعلى منصات الوفاء نلتقي.