يكمل رئيس الاتحاد الدولي دورته الثالثة بعد عشرة أسابيع، وهي من وجهة نظري الخاصة فترة كافية لتقديم كل ما لديه للمنصب الأعلى في كرة القدم، وقد أعلنت في أكثر من مناسبة إعجابي بشخصية رئيس الاتحاد الآسيوي الذي حدد فترة رئاسة الاتحاد بثلاث فترات لا رابعة لها، وهو أمر اقترحه على الاتحاد الدولي كعضو في لجنته التنفيذية فتم رفضه من قبل الرئيس المتشبث بالكرسي حتى النهاية.
وقبل أيام أعلن «محمد بن همام» ترشيح نفسه للمنافسة على رئاسة الاتحاد الدولي، وهو واثق من الفوز بإذن الله، ولكنه يحتاج إلى عمل مضاعف تدعمه فيه جميع القوى الصديقة والصادقة مع المرشح العربي لهذا المنصب الكبير، وهنا يبرز السؤال الكبير عن إمكانية الفوز من عدمه.
في رأيي المتواضع أن «بن همام» بحاجة إلى كل أصوات القارة الآسيوية كخطوة أولى نحو حسم السباق، وهنا تلقي علاقته بالشيخ «فهد الأحمد» بظلالها على هذا المحور الهام، حيث أعلن رئيس اللجنة الأولمبية الآسيوية أن الأصوات التي ذهبت إلى الأمير «علي بن الحسين» ستذهب إلى «بلاتر» في الانتخابات المقبلة، ولذلك فإن رأب صدع الخلاف بين القامتين الرياضيتين يشكل حجرالزاوية في الفوز العربي الذي يتمناه الجميع.
لتأتي القارة السمراء كمفتاح ثان في الانتخابات، ومن المعلوم أن «بن همام» هو الداعم الأول لترشيح كل من «هاني أبو ريدة، محمد روراوة» للجنة التنفيذية بالاتحاد الدولي، مما يعني أنه له يد طولى يمكن أن تجلب أكثر من خمسين صوتاً أفريقياً للمرشح الآسيوي، وذلك يشكل – إن حدث – خطوة هامة تجاه الفوز بالمقعد الوثير الذي يجلس عليه السويسري منذ إثني عشر عاماً.
إن فوز «بن همام» بأغلبية الأصوات في آسيا وأفريقيا يعني قطع أكثر من نصف الطريق نحو رئاسة فيفا، ولكنه سيبقى بحاجة إلى بعض الأصوات في المناطق الأخرى، ففي أوروبا حصل على تأييد علني من بريطانيا يعني أن أربعة أصوات مضمونة، يدعمها بعض الاتحادات الغاضبة من ذهاب تنظيم كأس العالم 2018 إلى روسيا بدعم منقطع النظير من «بلاتر»، مما يعني أن فرصة ممثلنا العربي كبيرة جداً بمباركة من رئيس الاتحاد العربي الأمير نواف بن فيصل.. وعلى منصات التحدي نلتقي.
وقبل أيام أعلن «محمد بن همام» ترشيح نفسه للمنافسة على رئاسة الاتحاد الدولي، وهو واثق من الفوز بإذن الله، ولكنه يحتاج إلى عمل مضاعف تدعمه فيه جميع القوى الصديقة والصادقة مع المرشح العربي لهذا المنصب الكبير، وهنا يبرز السؤال الكبير عن إمكانية الفوز من عدمه.
في رأيي المتواضع أن «بن همام» بحاجة إلى كل أصوات القارة الآسيوية كخطوة أولى نحو حسم السباق، وهنا تلقي علاقته بالشيخ «فهد الأحمد» بظلالها على هذا المحور الهام، حيث أعلن رئيس اللجنة الأولمبية الآسيوية أن الأصوات التي ذهبت إلى الأمير «علي بن الحسين» ستذهب إلى «بلاتر» في الانتخابات المقبلة، ولذلك فإن رأب صدع الخلاف بين القامتين الرياضيتين يشكل حجرالزاوية في الفوز العربي الذي يتمناه الجميع.
لتأتي القارة السمراء كمفتاح ثان في الانتخابات، ومن المعلوم أن «بن همام» هو الداعم الأول لترشيح كل من «هاني أبو ريدة، محمد روراوة» للجنة التنفيذية بالاتحاد الدولي، مما يعني أنه له يد طولى يمكن أن تجلب أكثر من خمسين صوتاً أفريقياً للمرشح الآسيوي، وذلك يشكل – إن حدث – خطوة هامة تجاه الفوز بالمقعد الوثير الذي يجلس عليه السويسري منذ إثني عشر عاماً.
إن فوز «بن همام» بأغلبية الأصوات في آسيا وأفريقيا يعني قطع أكثر من نصف الطريق نحو رئاسة فيفا، ولكنه سيبقى بحاجة إلى بعض الأصوات في المناطق الأخرى، ففي أوروبا حصل على تأييد علني من بريطانيا يعني أن أربعة أصوات مضمونة، يدعمها بعض الاتحادات الغاضبة من ذهاب تنظيم كأس العالم 2018 إلى روسيا بدعم منقطع النظير من «بلاتر»، مما يعني أن فرصة ممثلنا العربي كبيرة جداً بمباركة من رئيس الاتحاد العربي الأمير نواف بن فيصل.. وعلى منصات التحدي نلتقي.