على مائدة الإفطار لا نعرف لون سفرة الطعام التي تغطيها الأطباق المتزاحمة بكل ما لذ وطاب من أنواع الأكل الكافي لعشرات الموائد، فنحتار فيما نختار، ونأكل القليل ونرمي الكثير مع النفايات. وفي الوقت ذاته تحتار الأسرة الصومالية في من تطعم من صغارها ومن تختار ليموت جوعاً، حيث تمر الصومال بأسوأ مجاعة في تاريخ البشرية حسب تقارير المنظمات الدولية.
نحن من مجتمع إسلامي لا يعتبر المؤمن فيه مؤمناً حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، ولكننا نأكل وإخواننا جائعون ونرمي الفائض عن حاجتنا وهم محتاجون، وفي شهر رمضان وجدت من المناسب أن نبادر جميعاً لنجدتهم، وقد شجعني على صياغة الفكرة عدد من الأحبة المتابعين والمتواصلين معي في تويتر وفيسبوك وبقية وسائل الاتصال الحديث، فقررت أن أوجه النداء مباشرة إلى “ملك الإنسانية”.
“ملك الإنسانية” الذي امتدت أياديه بالخير إلى معظم الدول العربية والإسلامية غير النفطية، فأعطاهم المال وساهم في بناء المشروعات، فأصبح الكل يلهج بالشكر والدعاء لمملكة الإنسانية التي اهتمت بالإنسان المسلم خارج الحدود بغض النظر عن جنسيته، ولذلك فإن الإنسان في الصومال ينتظر نفحة من نفحات خير شهر الخير لا يقدر على تحقيقها إلا “ملك الإنسانية”.
“ملك الإنسانية” الذي جعلنا شركاء في صناعة القرار فرفع سقف الشفافية في الإعلام، وفتح الأبواب والمكاتب للجميع للمشاركة في عجلة التنمية، وجعل من “برنامج الملك عبدالله للابتعاث” حاضنة لشباب الوطن، هذا الملك الوالد هو القادر على إشراكنا في عمل الخير من خلال إتاحة الفرصة للمجتمع السعودي بالتبرع لأشقائهم في الصومال عن طريق تخصيص يوم كامل في رمضان لجمع التبرعات عبر جميع قنوات التلفزيون السعودي، مثلما حدث في سنوات مضت تبرعنا فيها لأشقائنا المكلومين، ولا يملك القدرة على هذا القرار إلا “ملك الإنسانية”.
“ملك الإنسانية” الذي بادر بالتبرع لأشقائنا في الصومال، وهو قدوتنا في الخير والعطاء والبذل والكرم، ولذلك نوجه له النداء ليسمح لنا بأن نقتدي به فمد يد المساعدة للجوعى والمحرومين من خلال قناة رسمية تجمع تبرعاتنا وتوصلها بشكل رسمي هدية من الشعب السعودي لإخوانهم، فنشترك جميعاً في الأجر وتكون رسالة شعبية تؤكد المكانة التي يحتلها مجتمعنا الإنساني الذي يقوده “ملك الإنسانية”.. وعلى منصات الإنسانية نلتقي.
نحن من مجتمع إسلامي لا يعتبر المؤمن فيه مؤمناً حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، ولكننا نأكل وإخواننا جائعون ونرمي الفائض عن حاجتنا وهم محتاجون، وفي شهر رمضان وجدت من المناسب أن نبادر جميعاً لنجدتهم، وقد شجعني على صياغة الفكرة عدد من الأحبة المتابعين والمتواصلين معي في تويتر وفيسبوك وبقية وسائل الاتصال الحديث، فقررت أن أوجه النداء مباشرة إلى “ملك الإنسانية”.
“ملك الإنسانية” الذي امتدت أياديه بالخير إلى معظم الدول العربية والإسلامية غير النفطية، فأعطاهم المال وساهم في بناء المشروعات، فأصبح الكل يلهج بالشكر والدعاء لمملكة الإنسانية التي اهتمت بالإنسان المسلم خارج الحدود بغض النظر عن جنسيته، ولذلك فإن الإنسان في الصومال ينتظر نفحة من نفحات خير شهر الخير لا يقدر على تحقيقها إلا “ملك الإنسانية”.
“ملك الإنسانية” الذي جعلنا شركاء في صناعة القرار فرفع سقف الشفافية في الإعلام، وفتح الأبواب والمكاتب للجميع للمشاركة في عجلة التنمية، وجعل من “برنامج الملك عبدالله للابتعاث” حاضنة لشباب الوطن، هذا الملك الوالد هو القادر على إشراكنا في عمل الخير من خلال إتاحة الفرصة للمجتمع السعودي بالتبرع لأشقائهم في الصومال عن طريق تخصيص يوم كامل في رمضان لجمع التبرعات عبر جميع قنوات التلفزيون السعودي، مثلما حدث في سنوات مضت تبرعنا فيها لأشقائنا المكلومين، ولا يملك القدرة على هذا القرار إلا “ملك الإنسانية”.
“ملك الإنسانية” الذي بادر بالتبرع لأشقائنا في الصومال، وهو قدوتنا في الخير والعطاء والبذل والكرم، ولذلك نوجه له النداء ليسمح لنا بأن نقتدي به فمد يد المساعدة للجوعى والمحرومين من خلال قناة رسمية تجمع تبرعاتنا وتوصلها بشكل رسمي هدية من الشعب السعودي لإخوانهم، فنشترك جميعاً في الأجر وتكون رسالة شعبية تؤكد المكانة التي يحتلها مجتمعنا الإنساني الذي يقوده “ملك الإنسانية”.. وعلى منصات الإنسانية نلتقي.