كل هذا الحراك الاجتماعي الذي يساهم فيه الوسط الرياضي خلال هذا الشهر الفضيل لم يكن مستغرباً ففي هذا الوسط من الخيرين ومن الرجال الذين ينشد بهم الظهر دورات رمضانية للأندية والمؤسسات والجمعيات والقطاعات العسكرية ومباريات ومبادرات خيرية يتطوع لإقامتها الكثيرون ويتجاوب معها نجوم الرياضة والأندية. المهم أن لانقدم النجم لاسمه وتاريخه ولكن بمدى تجاوبه مع هذه الأعمال وصدقه في تنفيذها لقد رسمنا نجوما كبارا قالوا انهم سيشاركون وسيتبرعون وسيتنازلون ولم يصدق منهم إلا بعضهم لن نقول لهم عيب ولكن اعيدوا المحاولة تغلبوا على بخلكم وكسلكم لن ينفعكم التكسب الاعلامي بل فعل الخير نفسه.
