لم يتبقَ إلا أن يقولوا للهلال أنت لست الهلال، ليس لونك أزرق ولا جمهورك هم جمهورك افتح دولابك وأعطنا الكؤوس والدروع وأمسك الدرب مع السلامة.. فجأة فتحوا جميعهم النار على الهلال النادي والبطولات واللاعبين والجمهور والماضي والحاضر، كتّاب محتقنون حانقون ومغردون موتورون وإعلاميون نزلوا بالبراشوت، وبعضهم خرج من تحت السجاد وأرجل الطاولات.. هذا على فظاعته وبشاعته ليس جديداً ولن يغير شيئاً.. أبشر بطول سلامة.
