هذه المرة قد ينجح فريق سعودي واحد من الثلاثة للوصول إلى الدور النهائي قياساً بالمستويات التي ظهرت من الشباب والاتحاد والهلال في الجولة الآسيوية الأخيرة.

وفي الجولتين المقبلتين اللتين يمكن لهما أن تؤهلا فريقاً أو أكثر عن طريق الصدارة أو ثاني المجموعة ستظهر احتمالات مواجهة فريقين سعوديين لبعضهما البعض، وحينها سيصيح القوم (لا)، أما لماذا؟ فيقول حكيم القوم، حتى يمكن لهما أن يصلا إلى النهائي؛ ليكون مواجهة سعودية خالصة .. هذا الحكيم وغيره من ناقصي العقول هم الذين دهورونا وضيعوا فرقنا .. أنا أريد أن تتواجه الفرق السعودية ويضرب بعضها بعضاً داخل الملعب، المهم أن يصل أحدها للنهائي .. وبذلك يتحقق الهدف.. أليس كذلك؟