الهلال نادي القرن والزعيم الآسيوي، إذا كانت تلك حقيقة فمن حق المنتقدين المحبين والكارهين ألا يقبلوا من الهلال إلا مشاركات ترفع الرأس وليس الضغط، أما إذا كان الهلال منحوس آسيوياً وناد محلي فلماذا يطارده الكارهون بالنقد ويتحسر عليه المحبون؟

ما كتبته أعلاه هو محاولة لشحذ الإدراك والوعي بما يقال ويكتب، أما أنا فأعلم أن الهلال أكثر الأندية العربية تحقيقاً للبطولات الآسيوية، وأن ما يؤسف له أن غيابه لم يعوضه أحد عدا بطولتين اتحاديتين أصبحت من الماضي..

اليوم الهلال لن يلاقي اليوفي لأن قارة آسيا هي أم صلال والعين وباختكور وإذا كثرت بيهانج الكوري.