لم يكن ـ أقصد الشيخ أحمد الفهد الصباح ـ رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية (أنوك)، رئيس لجنة التضامن الأولمبي، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة اليد، عضو اللجنة التنفيذية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بذلك الرجل العادي فكراً وذكاء ودهاء ومعرفة بكل دهاليز الاتحادات والهيئات والمؤسسات الرياضية محلياً وخليجياً وعربياً وآسيوياً وأولمبياً ودولياً.
ـ أحمد الفهد الصباح ذلك الفارس الشرس، والمقاتل العنيد، الماهر جدا في إدارة الانتخابات وتوجيهها في الاتجاه الذي يريد ويرغب، خبير في المعارك الانتخابية في كل الهيئات والمؤسسات والاتحادات والمنظمات الرياضية والأولمبية.
ـ أحمد الفهد الصباح حتى وإن كثر خصومه إلا أنه ظل رجل التحديات .. والرجل المنتصر دائما. لأنه مقاتل يعمل بمسؤولية ووطنية وروح عالية.
ـ بهذا الرصيد الوافر من الخبرة والتجربة والذكاء ظل أحمد الفهد أيضا (عراب) المعارك الانتخابية في أي موقع رياضي.
ـ بكل هذا الاستهلال.. وفي ظل حالة الفوضى والفساد التي تحاصر حاليا البيت العالمي والدولي الكبير لكرة القدم (فيفا) بكل قياداته ورموزه .. لا أستبعد أن يتقدم (الفهد الآسيوي) أحمد الفهد الصباح لدخول سباق الترشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم من موقعه الرسمي والقريب كعضو في اللجنة التنفيذية في (فيفا) وفي ظل ضعف حظوظ بلاتر، وبلاتيني، وعدم رغبة الأمير علي ابن الحسين، وعيسى حياتو.
ـ تظل المفاجأة واردة من الشيخ أحمد الفهد .. وستكون مفاجأة دولية وعالمية وآسيوية وعربية مدوية لأن الشيخ أحمد الفهد يعرف كل قواعد اللعبة الانتخابية ودهاليزها ومفاصلها .. ويعرف كل المراقبين قدرة أحمد الفهد على الفوز والانتصار وحجم التأثير القوي الذي يتقنه (الفهد الآسيوي) في رسم جغرافيا جديدة لـ(هيئة الأمم المتحدة لكرة القدم) ولمرحلة جديدة تحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد للإصلاح. والتصحيح .. بعد أن أصبح (فيفا) بيئة فاسدة لا تشجع ولا تحفز على العمل داخل هذا البيت الكروي الدولي والعالمي بكل رموزه وقياداته الذين (طلعت ريحتهم).
وقفات قصيرة
ـ هل يفاجئ رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم الأمير تركي بن خالد الوسط الرياضي بدخول سباق الترشح الانتخابي القادم لاتحاد كرة القدم السعودي (بقائمته) الانتخابية؟
ـ دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثانية المقامة حاليا بالمنطقة الشرقية هي مظهر من مظاهر التعاون والتلاقي بين أبناء الخليج. وتجسيد لقيم المحبة والصداقة والأخوة من خلال منافسات رياضيه تجمع ولا تفرق.
ـ تعجبني جدا صراحة وشجاعة ومصداقية عضوي مجلس إدارة اتحاد القدم السعودي الدكتور عبداللطيف بخاري والدكتور عبدالرزاق أبوداود.
ـ يتحفظون جدا ويلتفون على مسمى (المحكمة الرياضية) بلفظ (غرفة فض المنازعات) .. و(التحقيق) بلفظ (جلسة استماع) أتذكر أيضا أنهم استبدلوا مسمى (أخصائي نفسي) بلفظ (أخصائي علاقات لاعبين).
ـ مشروع جمعية (لاعبي كرة القدم القدامى) كان مجرد حماس وقتي وبهرجة إعلامية يذكرني بمشروع (صندوق الوفاء) الذي مات قبل أن يرى النور.
ـ أحمد الفهد الصباح ذلك الفارس الشرس، والمقاتل العنيد، الماهر جدا في إدارة الانتخابات وتوجيهها في الاتجاه الذي يريد ويرغب، خبير في المعارك الانتخابية في كل الهيئات والمؤسسات والاتحادات والمنظمات الرياضية والأولمبية.
ـ أحمد الفهد الصباح حتى وإن كثر خصومه إلا أنه ظل رجل التحديات .. والرجل المنتصر دائما. لأنه مقاتل يعمل بمسؤولية ووطنية وروح عالية.
ـ بهذا الرصيد الوافر من الخبرة والتجربة والذكاء ظل أحمد الفهد أيضا (عراب) المعارك الانتخابية في أي موقع رياضي.
ـ بكل هذا الاستهلال.. وفي ظل حالة الفوضى والفساد التي تحاصر حاليا البيت العالمي والدولي الكبير لكرة القدم (فيفا) بكل قياداته ورموزه .. لا أستبعد أن يتقدم (الفهد الآسيوي) أحمد الفهد الصباح لدخول سباق الترشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم من موقعه الرسمي والقريب كعضو في اللجنة التنفيذية في (فيفا) وفي ظل ضعف حظوظ بلاتر، وبلاتيني، وعدم رغبة الأمير علي ابن الحسين، وعيسى حياتو.
ـ تظل المفاجأة واردة من الشيخ أحمد الفهد .. وستكون مفاجأة دولية وعالمية وآسيوية وعربية مدوية لأن الشيخ أحمد الفهد يعرف كل قواعد اللعبة الانتخابية ودهاليزها ومفاصلها .. ويعرف كل المراقبين قدرة أحمد الفهد على الفوز والانتصار وحجم التأثير القوي الذي يتقنه (الفهد الآسيوي) في رسم جغرافيا جديدة لـ(هيئة الأمم المتحدة لكرة القدم) ولمرحلة جديدة تحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد للإصلاح. والتصحيح .. بعد أن أصبح (فيفا) بيئة فاسدة لا تشجع ولا تحفز على العمل داخل هذا البيت الكروي الدولي والعالمي بكل رموزه وقياداته الذين (طلعت ريحتهم).
وقفات قصيرة
ـ هل يفاجئ رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم الأمير تركي بن خالد الوسط الرياضي بدخول سباق الترشح الانتخابي القادم لاتحاد كرة القدم السعودي (بقائمته) الانتخابية؟
ـ دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثانية المقامة حاليا بالمنطقة الشرقية هي مظهر من مظاهر التعاون والتلاقي بين أبناء الخليج. وتجسيد لقيم المحبة والصداقة والأخوة من خلال منافسات رياضيه تجمع ولا تفرق.
ـ تعجبني جدا صراحة وشجاعة ومصداقية عضوي مجلس إدارة اتحاد القدم السعودي الدكتور عبداللطيف بخاري والدكتور عبدالرزاق أبوداود.
ـ يتحفظون جدا ويلتفون على مسمى (المحكمة الرياضية) بلفظ (غرفة فض المنازعات) .. و(التحقيق) بلفظ (جلسة استماع) أتذكر أيضا أنهم استبدلوا مسمى (أخصائي نفسي) بلفظ (أخصائي علاقات لاعبين).
ـ مشروع جمعية (لاعبي كرة القدم القدامى) كان مجرد حماس وقتي وبهرجة إعلامية يذكرني بمشروع (صندوق الوفاء) الذي مات قبل أن يرى النور.