وفقاً لإحصائيات روابط المحترفين في أمريكا بخصوص نسبة اللاعبين أصحاب "البشرة السوداء"(African American):
ـ دوري رابطة المحترفين لكرة السلة NBA 78% .
ـ دوري رابطة المحترفين لكرة القدم الأمريكية NFL 67%.
ـ دوري رابطة المحترفين للعبة البيسبول MLB 13%.
ـ دوري رابطة المحترفين للعبة الهوكي NHL 2%.
"علم الرياضة" يهتم بالإحصائيات لأهميتها في الأبحاث العلمية لتطوير الرياضة، هذه الأرقام هي سر تميز أمريكا رياضياً في الألعاب الأولمبية، يتم تصنيف اللاعبين من الفئات السنية لتوجيههم لممارسة النشاط الرياضي الملائم لقدراتهم الجسدية والعضلية مع مراعاة "الجينات الوراثية" والتي يمتاز بها "عرق" اللاعب.
كثير من الألعاب الرياضية والمسابقات يسيطر عليها رياضيون ينتمون لنفس "لون البشرة" على سبيل المثال "الماراثون" للتحمل و"المسافات القصيرة" التي تحتاج السرعة في مسابقات ألعاب القوى يتفوق فيها أصحاب "البشرة السوداء"، وفي الجانب الآخر في "السباحة" و"الهوكي" يبرز أصحاب "البشرة البيضاء".
مع كل هذا هناك حالات "شاذة" يتفوق فيها رياضي في مسابقات وألعاب لا ينجح فيها أقرانه من نفس لون البشرة.
في السعودية لا نهتم بمثل هذه الإحصائيات لأنه نعتقد تصنيف الرياضيين حسب ألوانهم "عنصرية"، في الوقت الذي تحرص كثير من الدول المتطورة رياضياً في أمريكا وأوروبا على الاهتمام بهذا الجانب وتعتمد عليه في الأبحاث العلمية!!.
الهيئة العامة للرياضة يقع عليها مسؤولية كبيرة لإنشاء "مركز الأبحاث الرياضية" لا يمكن أن نتطور وننافس الدول المتقدمة إلا بـ"العلم" أولاً، البحث العلمي يختصر لك الطريق ويفتح لك أبواب النجاح.
الأمير عبدالله بن مساعد عنده "حلم" عنوانه "صنع في السعودية" لبناء جيل رياضي جديد ينافس قارياً وأولمبياً وعالمياً، مثل هذه الأحلام حتى تصبح حقيقة يجب الاستفادة من "بيوت الخبرة" التي تهتم بجانب "الأبحاث الرياضية" المرتبطة بتحسين كفاءة الرياضي وصقل موهبته.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا توجد أرقام وإحصائيات في الرياضة السعودية تقيس لك سيطرة أصحاب "البشرة السمراء" على كثير من المنافسات لكن بـ "العين المجردة" تستطيع أن تدرك حجم إبداعهم وتميزهم، عندما يلعب المنتخب السعودي أو فريقك المفضل سوف تكتشف أنهم الأفضل وهم أصحاب السلطة في ملاعبنا السعودية.
80% من لاعبي المنتخب السعودي حالياً من أصحاب "البشرة السمراء"، وفي مباريات كثيرة تكون 100% والأمر نفسه يقاس مع كثير من الأندية، مثل هذا الأرقام تعطينا مؤشرا بأنه من الضروري أن نعتمد عليهم فهم مستقبل رياضتنا.
قبل أن ينام طفل الـ"هندول" يسأل:
مستقبل الرياضة السعودية أصحاب البشرة "السمراء" أم "البيضاء"؟!
ـ هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا "الرياضية" كل وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.
ـ دوري رابطة المحترفين لكرة السلة NBA 78% .
ـ دوري رابطة المحترفين لكرة القدم الأمريكية NFL 67%.
ـ دوري رابطة المحترفين للعبة البيسبول MLB 13%.
ـ دوري رابطة المحترفين للعبة الهوكي NHL 2%.
"علم الرياضة" يهتم بالإحصائيات لأهميتها في الأبحاث العلمية لتطوير الرياضة، هذه الأرقام هي سر تميز أمريكا رياضياً في الألعاب الأولمبية، يتم تصنيف اللاعبين من الفئات السنية لتوجيههم لممارسة النشاط الرياضي الملائم لقدراتهم الجسدية والعضلية مع مراعاة "الجينات الوراثية" والتي يمتاز بها "عرق" اللاعب.
كثير من الألعاب الرياضية والمسابقات يسيطر عليها رياضيون ينتمون لنفس "لون البشرة" على سبيل المثال "الماراثون" للتحمل و"المسافات القصيرة" التي تحتاج السرعة في مسابقات ألعاب القوى يتفوق فيها أصحاب "البشرة السوداء"، وفي الجانب الآخر في "السباحة" و"الهوكي" يبرز أصحاب "البشرة البيضاء".
مع كل هذا هناك حالات "شاذة" يتفوق فيها رياضي في مسابقات وألعاب لا ينجح فيها أقرانه من نفس لون البشرة.
في السعودية لا نهتم بمثل هذه الإحصائيات لأنه نعتقد تصنيف الرياضيين حسب ألوانهم "عنصرية"، في الوقت الذي تحرص كثير من الدول المتطورة رياضياً في أمريكا وأوروبا على الاهتمام بهذا الجانب وتعتمد عليه في الأبحاث العلمية!!.
الهيئة العامة للرياضة يقع عليها مسؤولية كبيرة لإنشاء "مركز الأبحاث الرياضية" لا يمكن أن نتطور وننافس الدول المتقدمة إلا بـ"العلم" أولاً، البحث العلمي يختصر لك الطريق ويفتح لك أبواب النجاح.
الأمير عبدالله بن مساعد عنده "حلم" عنوانه "صنع في السعودية" لبناء جيل رياضي جديد ينافس قارياً وأولمبياً وعالمياً، مثل هذه الأحلام حتى تصبح حقيقة يجب الاستفادة من "بيوت الخبرة" التي تهتم بجانب "الأبحاث الرياضية" المرتبطة بتحسين كفاءة الرياضي وصقل موهبته.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا توجد أرقام وإحصائيات في الرياضة السعودية تقيس لك سيطرة أصحاب "البشرة السمراء" على كثير من المنافسات لكن بـ "العين المجردة" تستطيع أن تدرك حجم إبداعهم وتميزهم، عندما يلعب المنتخب السعودي أو فريقك المفضل سوف تكتشف أنهم الأفضل وهم أصحاب السلطة في ملاعبنا السعودية.
80% من لاعبي المنتخب السعودي حالياً من أصحاب "البشرة السمراء"، وفي مباريات كثيرة تكون 100% والأمر نفسه يقاس مع كثير من الأندية، مثل هذا الأرقام تعطينا مؤشرا بأنه من الضروري أن نعتمد عليهم فهم مستقبل رياضتنا.
قبل أن ينام طفل الـ"هندول" يسأل:
مستقبل الرياضة السعودية أصحاب البشرة "السمراء" أم "البيضاء"؟!
ـ هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا "الرياضية" كل وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.