عاطفيا ووطنيا كلنا مع الأخضر، هذا البطل الشامخ وهذا الرائع المبدع، بطل آسيا ومحقق الإنجازات في الوصول لكأس العالم لمرات متعددة ومتتابعة، هو الذي ألهب قلوبنا ومشاعرنا وأحاسيسنا، وأدخل البهجة في قلوبنا بإبداعه وتميزه وروعته.
هذا هو الأخضر منتخب الوطن يبدأ مشوار التصفيات العالمية بعد أيام قلائل، يحدونا الأمل والطموح والحب ليواصل إبداعاته وإنجازاته وروعته.
هذا الأخضر الجميل الرائع الذي تدمع له العين ويخفق له القلب وتتحرك له المشاعر في تميزه وعطائه وتحديه وإنجازاته لمواصلة الإنجاز والعطاء والإبداع.
هذا هو الأخضر ممثل الوطن، الذي وحده البطل الموحد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود بتوفيق من الله عز وجل، ليشكل منظومة من الأمن والرخاء والعطاء، أولها وأهمها العقيدة الإسلامية التي أسهمت هذه الدولة بنشرها، وحرص الملك عبد العزيز وأبناؤه من بعده على إيصالها لكل العالم، فكيف كانت مكة والمدينة وكيف أصبحت، وكيف كان الحرمان الشريفان وكيف أصبحا، وكيف كانت المشاعر المقدسة وكيف أصبحت، وهذا بالواقع لكل من يحرص على الدين، وضد من يزايد عليه أو يستغله لحزب أو منظمة.
هذا هو الأخضر راية لا إله إلا الله محمد رسول الله، يبدأ صقوره مشوارهم بدعوات المحبين والمخلصين والواثقين بالله، ثم بالسواعد السمراء الذين تعودنا منهم الإبداع والتميز والعطاء.
هذا هو الأخضر، أخضر فيصل بن فهد ـ رحمه الله ـ ذلك الرجل الشامخ الجسور الذي صنع للكرة السعودية مجدها بعون من الله وتوفيقه، وقادها لمصاف العالمية في شهادات مدن عالمية على الإبداع والتميز، لوس أنجلوس ـ بكين ـ كوالالمبور ـ طهران وأخيرا وليس آخرا فرانكفورت وميونيخ وهامبورج.
هذا هو الأخضر بنجومه الأبطال الذين يخلدهم التاريخ، ماجد عبد الله، صالح النعيمة، سعيد العويران، فؤاد أنور، محمد الدعيع، فهد المصيبيح، فهد الهريفي، سامي الجابر، وغيرهم من الأسماء اللامعة الذين قد لا أتذكرهم ولكن سجلات الإعلام وأشرطة الفيديو تشهد بإبداعهم، وتعقبهم حاليا أسماء رائعة مثل ياسر القحطاني ومالك معاذ ومحمد الشلهوب ورضا تكر وسعد الحارثي وعبده عطيف وغيرهم من النجوم المتألقة والمخلصة لوطنها ورسالته السامية.
هذا هو الأخضر منتخب سلطان ونواف اللذان يحترقان من أجل إبداعه وتميزه، ومنتخب المخلص الوطني ناصر الجوهر، وخلفهم ملايين القلوب الصادقة بالدعاء والدعم والتأييد، ليواصل الأخضر تميزه برجال الوطن الذين يحبهم ويشجعهم فارس الوطن الملك الفارس وولي عهده الأمين، والجماهير مدعوة لدعم الأخضر والحضور بكثافة من أجل إنجازات متواصلة بإذن الله.
هذا هو الأخضر منتخب الوطن يبدأ مشوار التصفيات العالمية بعد أيام قلائل، يحدونا الأمل والطموح والحب ليواصل إبداعاته وإنجازاته وروعته.
هذا الأخضر الجميل الرائع الذي تدمع له العين ويخفق له القلب وتتحرك له المشاعر في تميزه وعطائه وتحديه وإنجازاته لمواصلة الإنجاز والعطاء والإبداع.
هذا هو الأخضر ممثل الوطن، الذي وحده البطل الموحد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود بتوفيق من الله عز وجل، ليشكل منظومة من الأمن والرخاء والعطاء، أولها وأهمها العقيدة الإسلامية التي أسهمت هذه الدولة بنشرها، وحرص الملك عبد العزيز وأبناؤه من بعده على إيصالها لكل العالم، فكيف كانت مكة والمدينة وكيف أصبحت، وكيف كان الحرمان الشريفان وكيف أصبحا، وكيف كانت المشاعر المقدسة وكيف أصبحت، وهذا بالواقع لكل من يحرص على الدين، وضد من يزايد عليه أو يستغله لحزب أو منظمة.
هذا هو الأخضر راية لا إله إلا الله محمد رسول الله، يبدأ صقوره مشوارهم بدعوات المحبين والمخلصين والواثقين بالله، ثم بالسواعد السمراء الذين تعودنا منهم الإبداع والتميز والعطاء.
هذا هو الأخضر، أخضر فيصل بن فهد ـ رحمه الله ـ ذلك الرجل الشامخ الجسور الذي صنع للكرة السعودية مجدها بعون من الله وتوفيقه، وقادها لمصاف العالمية في شهادات مدن عالمية على الإبداع والتميز، لوس أنجلوس ـ بكين ـ كوالالمبور ـ طهران وأخيرا وليس آخرا فرانكفورت وميونيخ وهامبورج.
هذا هو الأخضر بنجومه الأبطال الذين يخلدهم التاريخ، ماجد عبد الله، صالح النعيمة، سعيد العويران، فؤاد أنور، محمد الدعيع، فهد المصيبيح، فهد الهريفي، سامي الجابر، وغيرهم من الأسماء اللامعة الذين قد لا أتذكرهم ولكن سجلات الإعلام وأشرطة الفيديو تشهد بإبداعهم، وتعقبهم حاليا أسماء رائعة مثل ياسر القحطاني ومالك معاذ ومحمد الشلهوب ورضا تكر وسعد الحارثي وعبده عطيف وغيرهم من النجوم المتألقة والمخلصة لوطنها ورسالته السامية.
هذا هو الأخضر منتخب سلطان ونواف اللذان يحترقان من أجل إبداعه وتميزه، ومنتخب المخلص الوطني ناصر الجوهر، وخلفهم ملايين القلوب الصادقة بالدعاء والدعم والتأييد، ليواصل الأخضر تميزه برجال الوطن الذين يحبهم ويشجعهم فارس الوطن الملك الفارس وولي عهده الأمين، والجماهير مدعوة لدعم الأخضر والحضور بكثافة من أجل إنجازات متواصلة بإذن الله.