أصبح اسم النادي وشعاره يمثل علامة تجارية هامة للاستثمار وزيادة دخل النادي وبالذات مع بداية دوري المحترفين في بلادنا.. ولهذا ينبغي أن تكون لكل ناد إدارة مالية مختصة لتسويق واستثمار شعبية النادي ليكون نادياً استثمارياً يدر مئات الملايين على النادي وميزانيته ومصاريفه ونجومه.
وعن تلك الأفكار التي تناقشت حولها مع أحد المهتمين بالشأن الشبابي والرياضي وهو فهد الثنيان هي في إمكانية فتح فروع للنادي في مدينة النادي نفسه أو في أي مدينة من مدن المملكة خصوصاً مع الاتساع الأفقي الهائل لمدننا الكبرى بشكل يتعذر على سكان مدينة كالرياض الذهاب لنادي الهلال والنصر في حي يقع في أقصى غرب الرياض وهو حي العريجا والوصول إليه مع زحام المدينة قد يأخذ ساعة أو ساعتين أحياناً وتتلخص الفكرة التجارية (المحفوظة لي ولفهد) هي فتح المجال لمستثمرين في شركات أو أفراد لفتح أندية رياضية تحمل اسم النادي وعليها شعاره وألوانه في مناطق متعددة من مدينة الرياض مثلاً أو جدة أو الدمام أو أبها أو بريدة أو أي مدينة من مدن المملكة وفق شكل هندسي معين ومساحة معينة يتم إعدادها بالنادي ووفق ضوابط وشروط للعضوية ويتم في هذا النادي ممارسة مختلف الألعاب الرياضية وليس بالضرورة توفر ملعب كرة قدم قانوني وإنما يكفي وجود صالة ألعاب مختلفة متعددة الأغراض ومسبح و صالة لتمارين الحديد وأجهزة المشي والأجهزة المعتادة رؤيتها في صالات الفنادق أو صالات الأندية الرياضية التجارية الموجودة في الأحياء، ويتم في الاتفاق ضمان مبلغ مالي سنوي للنادي نتيجة استثمار اسم النادي وشعاره عبر هذا النادي المصغر الذي سيخدم النادي وكذلك سيخدم مفهوم الرياضة للجميع الذي نسعى إليه جميعاً بما يسهم في محاصرة العديد من الأمراض التي تنتج عن قلة الرياضة وتكون ممارسة الرياضة الحل الأنسب لمحاربتها والتقليل من مضاعفاتها.. ولنا أن نتصور مدنا صغيرة تعد أندية ذات شعبية هائلة كالهلال والاتحاد والأهلي والنصر وغيرها أصبحت تحتضن مقرات عليها اسم وشعار هذه الأندية إذ سيسهم ذلك في إقبال الشباب على النادي وكأن ناديهم المفضل أصبح موجوداً في الحي الذي يسكنونه أو في القرية الوادعة أو في مدينتهم الصغيرة التي تتوق إلى الرياضة وانتشارها وشيوعها بين سكان هذه المدينة الصغيرة.. كما يمكن تطوير الفكرة لتشمل أندية نسائية تدار بكوادر نسائية وفق ضوابط الشريعة الإسلامية نحن أحوج إليها في عصر السمنة وانتشار الأمراض المرتبطة بقلة الحركة وقلة ممارسة الرياضة.
إن هذه الفكرة ستدر مئات الملايين على الأندية وستسهم في تحقيق فوائد عديدة ذكرتها أعلاه ويمكن للإدارة المختصة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب بلورة الفكرة ودراستها والتشاور مع الأندية لتطبيقها ثم الإعلان عنها لتصبح واقعاً مفيداً ومنتجاً بإذن الله.
وعن تلك الأفكار التي تناقشت حولها مع أحد المهتمين بالشأن الشبابي والرياضي وهو فهد الثنيان هي في إمكانية فتح فروع للنادي في مدينة النادي نفسه أو في أي مدينة من مدن المملكة خصوصاً مع الاتساع الأفقي الهائل لمدننا الكبرى بشكل يتعذر على سكان مدينة كالرياض الذهاب لنادي الهلال والنصر في حي يقع في أقصى غرب الرياض وهو حي العريجا والوصول إليه مع زحام المدينة قد يأخذ ساعة أو ساعتين أحياناً وتتلخص الفكرة التجارية (المحفوظة لي ولفهد) هي فتح المجال لمستثمرين في شركات أو أفراد لفتح أندية رياضية تحمل اسم النادي وعليها شعاره وألوانه في مناطق متعددة من مدينة الرياض مثلاً أو جدة أو الدمام أو أبها أو بريدة أو أي مدينة من مدن المملكة وفق شكل هندسي معين ومساحة معينة يتم إعدادها بالنادي ووفق ضوابط وشروط للعضوية ويتم في هذا النادي ممارسة مختلف الألعاب الرياضية وليس بالضرورة توفر ملعب كرة قدم قانوني وإنما يكفي وجود صالة ألعاب مختلفة متعددة الأغراض ومسبح و صالة لتمارين الحديد وأجهزة المشي والأجهزة المعتادة رؤيتها في صالات الفنادق أو صالات الأندية الرياضية التجارية الموجودة في الأحياء، ويتم في الاتفاق ضمان مبلغ مالي سنوي للنادي نتيجة استثمار اسم النادي وشعاره عبر هذا النادي المصغر الذي سيخدم النادي وكذلك سيخدم مفهوم الرياضة للجميع الذي نسعى إليه جميعاً بما يسهم في محاصرة العديد من الأمراض التي تنتج عن قلة الرياضة وتكون ممارسة الرياضة الحل الأنسب لمحاربتها والتقليل من مضاعفاتها.. ولنا أن نتصور مدنا صغيرة تعد أندية ذات شعبية هائلة كالهلال والاتحاد والأهلي والنصر وغيرها أصبحت تحتضن مقرات عليها اسم وشعار هذه الأندية إذ سيسهم ذلك في إقبال الشباب على النادي وكأن ناديهم المفضل أصبح موجوداً في الحي الذي يسكنونه أو في القرية الوادعة أو في مدينتهم الصغيرة التي تتوق إلى الرياضة وانتشارها وشيوعها بين سكان هذه المدينة الصغيرة.. كما يمكن تطوير الفكرة لتشمل أندية نسائية تدار بكوادر نسائية وفق ضوابط الشريعة الإسلامية نحن أحوج إليها في عصر السمنة وانتشار الأمراض المرتبطة بقلة الحركة وقلة ممارسة الرياضة.
إن هذه الفكرة ستدر مئات الملايين على الأندية وستسهم في تحقيق فوائد عديدة ذكرتها أعلاه ويمكن للإدارة المختصة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب بلورة الفكرة ودراستها والتشاور مع الأندية لتطبيقها ثم الإعلان عنها لتصبح واقعاً مفيداً ومنتجاً بإذن الله.