إلى متى وأنتم صامتون على أخطاء قاتلة تحدث في الوسط الرياضي؟!
ـ سؤال تكرر على عشرات المرات وعلى غيري ربما مئات المرات ولم نجب.
ـ عدم إجابتنا ليس قصوراً في فهمنا لما ذهب إليه المتسائلون ولكن لأن هناك تصميماً دعاني لأن أقول للأخ السائل أو الإخوة المتسائلين حددوا الأخطاء.. ونوعيتها، لكي نكون واضحين في إجاباتنا.
ـ أما ان نرمي العلل كلها على الوسط الرياضي هكذا دون فرز فهنا قد نرتكب أخطاءً أكبر فداحة من خطأ السؤال.
وآخرون من ذات الفصيلة يسألون بوعي ألا يوجد جميل في الرياضة والوسط الرياضي يحفزكم على الكتابة عن جماليات سكان مدينة أفلاطون الرياضية؟!
وفي تناقض السؤالين رحمة لكتّاب الرياضة ولا سيما المتفائلون أمثالي وأمثال عدنان جستنية ومحمد الدويش وصالح الطريقي.
قرأت لخرفتشوف الروسي مقولة... تقول إن السياسيين يبنون جسوراً على أنهار لا وجود لها.
ولم اقرأ لهافيلانج أو بلاتر أو مينيتو ما يؤكد أن الرياضيين يبنون أبراجاً بلا أعمدة أو جسوراً على أنهار لا وجود لها.
ساقني حظي ذات مساء لأن أحضر حواراً رياضياً خارج حدود الوطن ولم أسمع على مدار ثلاثة أيام حوار من يقول هذا راشٍ وذاك مرتشٍ وثالث رائش أي ساع بينهما بقدر ما سمعت حوار عقول فيه الهدف تسجله كلمة ونتيجة مباراة يحددها "قول جميل".
في السنوات الأخيرة توسدت الأعمدة والصحف لغة جديدة معنية بالقابض والمقبوض واختلط الأمر علينا.
لم نعد نعرف المتورط ولم نعد نعرف البري لكنني أعرف حق المعرفة أن أي إنسان يدعي بشيءٍ وبكثيرٍ من هذا الشيء لا يملكه أبداً.
ولكيلا أورطكم في معركة خاسرة تعالوا لنذهب إلى الورد وأهل الورد لنغني مع الصباح.. وردك يا زارع الورد.
أعني بالورد وأهل الورد مدينة تبوك التي ستحتضن أمسية شعرية للأمير محمد العبدالله الفيصل شاعر مقادير... ومرت.. ومعد هو بجاي... ويسعدك ربي.. ولا تحاول.. وقبل ذلك شاعر الكلمة السهلة التي تبدأ من القلب وتنتهي إلى القلب.
فالكلمة عند أبو تركي موقف.. والشعر قيمة.. وبين الموقف والقيمة لا أملك إلا أن أحب هذا الرجل.
ومضة
مطار وناس تحجز للمفارق عمد..؟
ـ سؤال تكرر على عشرات المرات وعلى غيري ربما مئات المرات ولم نجب.
ـ عدم إجابتنا ليس قصوراً في فهمنا لما ذهب إليه المتسائلون ولكن لأن هناك تصميماً دعاني لأن أقول للأخ السائل أو الإخوة المتسائلين حددوا الأخطاء.. ونوعيتها، لكي نكون واضحين في إجاباتنا.
ـ أما ان نرمي العلل كلها على الوسط الرياضي هكذا دون فرز فهنا قد نرتكب أخطاءً أكبر فداحة من خطأ السؤال.
وآخرون من ذات الفصيلة يسألون بوعي ألا يوجد جميل في الرياضة والوسط الرياضي يحفزكم على الكتابة عن جماليات سكان مدينة أفلاطون الرياضية؟!
وفي تناقض السؤالين رحمة لكتّاب الرياضة ولا سيما المتفائلون أمثالي وأمثال عدنان جستنية ومحمد الدويش وصالح الطريقي.
قرأت لخرفتشوف الروسي مقولة... تقول إن السياسيين يبنون جسوراً على أنهار لا وجود لها.
ولم اقرأ لهافيلانج أو بلاتر أو مينيتو ما يؤكد أن الرياضيين يبنون أبراجاً بلا أعمدة أو جسوراً على أنهار لا وجود لها.
ساقني حظي ذات مساء لأن أحضر حواراً رياضياً خارج حدود الوطن ولم أسمع على مدار ثلاثة أيام حوار من يقول هذا راشٍ وذاك مرتشٍ وثالث رائش أي ساع بينهما بقدر ما سمعت حوار عقول فيه الهدف تسجله كلمة ونتيجة مباراة يحددها "قول جميل".
في السنوات الأخيرة توسدت الأعمدة والصحف لغة جديدة معنية بالقابض والمقبوض واختلط الأمر علينا.
لم نعد نعرف المتورط ولم نعد نعرف البري لكنني أعرف حق المعرفة أن أي إنسان يدعي بشيءٍ وبكثيرٍ من هذا الشيء لا يملكه أبداً.
ولكيلا أورطكم في معركة خاسرة تعالوا لنذهب إلى الورد وأهل الورد لنغني مع الصباح.. وردك يا زارع الورد.
أعني بالورد وأهل الورد مدينة تبوك التي ستحتضن أمسية شعرية للأمير محمد العبدالله الفيصل شاعر مقادير... ومرت.. ومعد هو بجاي... ويسعدك ربي.. ولا تحاول.. وقبل ذلك شاعر الكلمة السهلة التي تبدأ من القلب وتنتهي إلى القلب.
فالكلمة عند أبو تركي موقف.. والشعر قيمة.. وبين الموقف والقيمة لا أملك إلا أن أحب هذا الرجل.
ومضة
مطار وناس تحجز للمفارق عمد..؟
