عرف عنا أننا أقل الاتحادات صخباً وأقلها احتجاجاً وأكثرها صمتاً..
ـ نعالج السلبية بالإيجاب ونبني جسور ثقة بين الاتحاد الآسيوي والاتحاد الدولي.. ولكن صمتنا ليس ضعفا بقدر ما هو (حلم الكبار).
ـ إلا أن اتحادنا الآسيوي استغل ذلك لتمرير مخططاته في الإضرار بكرتنا بداية بالناشئين مروراً بالشباب نهاية بالمنتخب الأول..
ـ كل هذا يحدث لنا ونحن من رفع هامة هذا الاتحاد (قولاً وفعلاً)..
ـ مشهود لمرجعيتنا الرياضية بالمثالية والواقعية والعمل لما يخدم اتحاد ابن العم (محمد بن همام) الذي يجب أن يعرف ويعترف أن قوة اتحاده مستمدة من قوة اتحادنا المحلي..
ـ مواقف كثر حدثت لنا من الاتحاد الآسيوي أندية ومنتخبات وكنا نتجاوز عنها تقليداً لرئيس الاتحاد وإيماناً منا أن الأخطاء في أي عمل حق مكفول للجميع..
ـ ولم نسئ الظن في أي لجنة من لجان الاتحاد الآسيوي بل كنا نتعاطى مع الأخطاء بحسن نية..
ـ واليوم وبعد أن كبرت الصورة واتضح الواقع على أن القضية لا علاقة لها بحسن النية وجب علينا أن نثبت لهذا الاتحاد أننا أقوى من لجانه ولاسيما وأننا أصحاب حق..
ـ شكى الأمير سلطان بن فهد من أخطاء التحكيم في بطولة آسيا للشباب ومما حدث لمنتخبنا للناشئين بلغة راقية..
ـ لتتصاعد الأخطاء وتصل إلى منتخبنا الأول ليس مرة.. ولا مرتين.. بل أكثر وأكثر..
ـ هنا بدأت المسرحية تطل كما لو كانت أحد أعمال شكسبير.. فهل نصمت؟
ـ أمام إيران تنازلنا عن حق مشروع بداعي أن التحكيم جزء من اللعبة..
ـ لتأتي الطامة من عبد الملك البشير لتطل المؤامرة برأسيها..
ـ وهي المؤامرة التي هدفها (ضرب واجهة آسيا والخليج والعرب) بأسلوب (سافر)..
ـ فمن يا ترى هذه المرة (سيعلق الجرس) بلاتر أم ابن همام؟
ـ وأجزم أن هذه المواقف من الاتحاد الآسيوي لن تزيدنا إلا قوة..
ـ فأمامنا من الوقائع والشواهد ما يمنحنا ثقة أن الاتحاد الدولي (فيفا) والذي هو المرجع الحقيقي لأي اتحاد سينصفنا من اتحاد بحاجة إلى اتحاد..
ـ فمن أحضروه لمباراتنا مع كوريا الجنوبية أدى المهمة كما هي..
ـ وعاش اتحاد الفنس وتعظيم سلام لولد الديرة..
ومضة
لا تلومني لا جيت كلي من أقصاي
ما فيه غيرك لا تضايقت جيته
ـ نعالج السلبية بالإيجاب ونبني جسور ثقة بين الاتحاد الآسيوي والاتحاد الدولي.. ولكن صمتنا ليس ضعفا بقدر ما هو (حلم الكبار).
ـ إلا أن اتحادنا الآسيوي استغل ذلك لتمرير مخططاته في الإضرار بكرتنا بداية بالناشئين مروراً بالشباب نهاية بالمنتخب الأول..
ـ كل هذا يحدث لنا ونحن من رفع هامة هذا الاتحاد (قولاً وفعلاً)..
ـ مشهود لمرجعيتنا الرياضية بالمثالية والواقعية والعمل لما يخدم اتحاد ابن العم (محمد بن همام) الذي يجب أن يعرف ويعترف أن قوة اتحاده مستمدة من قوة اتحادنا المحلي..
ـ مواقف كثر حدثت لنا من الاتحاد الآسيوي أندية ومنتخبات وكنا نتجاوز عنها تقليداً لرئيس الاتحاد وإيماناً منا أن الأخطاء في أي عمل حق مكفول للجميع..
ـ ولم نسئ الظن في أي لجنة من لجان الاتحاد الآسيوي بل كنا نتعاطى مع الأخطاء بحسن نية..
ـ واليوم وبعد أن كبرت الصورة واتضح الواقع على أن القضية لا علاقة لها بحسن النية وجب علينا أن نثبت لهذا الاتحاد أننا أقوى من لجانه ولاسيما وأننا أصحاب حق..
ـ شكى الأمير سلطان بن فهد من أخطاء التحكيم في بطولة آسيا للشباب ومما حدث لمنتخبنا للناشئين بلغة راقية..
ـ لتتصاعد الأخطاء وتصل إلى منتخبنا الأول ليس مرة.. ولا مرتين.. بل أكثر وأكثر..
ـ هنا بدأت المسرحية تطل كما لو كانت أحد أعمال شكسبير.. فهل نصمت؟
ـ أمام إيران تنازلنا عن حق مشروع بداعي أن التحكيم جزء من اللعبة..
ـ لتأتي الطامة من عبد الملك البشير لتطل المؤامرة برأسيها..
ـ وهي المؤامرة التي هدفها (ضرب واجهة آسيا والخليج والعرب) بأسلوب (سافر)..
ـ فمن يا ترى هذه المرة (سيعلق الجرس) بلاتر أم ابن همام؟
ـ وأجزم أن هذه المواقف من الاتحاد الآسيوي لن تزيدنا إلا قوة..
ـ فأمامنا من الوقائع والشواهد ما يمنحنا ثقة أن الاتحاد الدولي (فيفا) والذي هو المرجع الحقيقي لأي اتحاد سينصفنا من اتحاد بحاجة إلى اتحاد..
ـ فمن أحضروه لمباراتنا مع كوريا الجنوبية أدى المهمة كما هي..
ـ وعاش اتحاد الفنس وتعظيم سلام لولد الديرة..
ومضة
لا تلومني لا جيت كلي من أقصاي
ما فيه غيرك لا تضايقت جيته
