اتسعت رقعة التصنيفات ولم نعد نعرف من المحلل والناقد والكاتب والصحافي والمخبر والمراسل.
ـ تساوت أمامنا الأشياء وإن أردنا الخروج من مأزق التصنيف اختصرنا الحكاية في إعلامي رياضي.
في حوارنا الليلي يأخذنا الجدل أحيانا لمرحلة تغريب التصنيف وأحيانا يسد علينا الزميل حسن شاكر الذرائع بمقولة النسيان ممحاة الذاكرة.
ولأنني أؤمن بأن من رحم الحوار تلد الحقيقة فسأظل أحاور من ألتقيهم لكي أصل إلى ما أضاعته الذاكرة في زحمة المشاغل.
قلت في الأسبوع الماضي: افرحوا يا كتاب الأهلي حسين عبد الغني رحل للنصر فهاجمني الزميل العزيز محمد القرني برسالة " جوالية" فظننته في بادئ الأمر يمزح.
ـ ولأن للمزاح بيني وبين أبو علي سقف مفتوح فتركت الأمر كما هو إلى أن نلتقي.
في جانب آخر من جوانب مساجلاتنا الأهلاوية غضب منى الزميل على معيض على خلفية "خبر وتعليق"وارتعدت فرائصه وأزبد وأرعد وشاركه الزعل الزميل ياسر النهدي ولكن في حدود.
تركت الأمر برمته للعمدة "جبر العتيبي" لحل الإشكالية أما أنا فسامحت على طريقة المسامح كريم.
وما أن انتهيت من "علي وياسر" إلا وجاء وعبد الله القرني "منسق فريق القدم بالنادي الأهلي الإعلامي" ليطالب بحقوقه.
وعندما ما سألته عن السبب لم يجب ربما احتراما لمن "ملأ أذنيه بكلام ملفق".
و لأنني أحب عبد الله فلا أملك إلا الدعاء له بالتوفيق في عمله الإعلامي الجديد.
هذا شي و الشيء الآخر معني بالأهلي الذي أعده بأنني سأتعاطى معه ومع قضاياه كما لو كنت أصغر أبنائه.
لماذا تستكثرون عليه الوقوف مع حسين عبد الغني في وقت هو أحوج ما يحتاج لمحب صادق.
حسين بنيت علاقتي معه من خلال الأهلي وعبر الأهلي ولم تأت من خلال نيوشاتل أو نادي القلعة من الجوف.
ـ تساوت أمامنا الأشياء وإن أردنا الخروج من مأزق التصنيف اختصرنا الحكاية في إعلامي رياضي.
في حوارنا الليلي يأخذنا الجدل أحيانا لمرحلة تغريب التصنيف وأحيانا يسد علينا الزميل حسن شاكر الذرائع بمقولة النسيان ممحاة الذاكرة.
ولأنني أؤمن بأن من رحم الحوار تلد الحقيقة فسأظل أحاور من ألتقيهم لكي أصل إلى ما أضاعته الذاكرة في زحمة المشاغل.
قلت في الأسبوع الماضي: افرحوا يا كتاب الأهلي حسين عبد الغني رحل للنصر فهاجمني الزميل العزيز محمد القرني برسالة " جوالية" فظننته في بادئ الأمر يمزح.
ـ ولأن للمزاح بيني وبين أبو علي سقف مفتوح فتركت الأمر كما هو إلى أن نلتقي.
في جانب آخر من جوانب مساجلاتنا الأهلاوية غضب منى الزميل على معيض على خلفية "خبر وتعليق"وارتعدت فرائصه وأزبد وأرعد وشاركه الزعل الزميل ياسر النهدي ولكن في حدود.
تركت الأمر برمته للعمدة "جبر العتيبي" لحل الإشكالية أما أنا فسامحت على طريقة المسامح كريم.
وما أن انتهيت من "علي وياسر" إلا وجاء وعبد الله القرني "منسق فريق القدم بالنادي الأهلي الإعلامي" ليطالب بحقوقه.
وعندما ما سألته عن السبب لم يجب ربما احتراما لمن "ملأ أذنيه بكلام ملفق".
و لأنني أحب عبد الله فلا أملك إلا الدعاء له بالتوفيق في عمله الإعلامي الجديد.
هذا شي و الشيء الآخر معني بالأهلي الذي أعده بأنني سأتعاطى معه ومع قضاياه كما لو كنت أصغر أبنائه.
لماذا تستكثرون عليه الوقوف مع حسين عبد الغني في وقت هو أحوج ما يحتاج لمحب صادق.
حسين بنيت علاقتي معه من خلال الأهلي وعبر الأهلي ولم تأت من خلال نيوشاتل أو نادي القلعة من الجوف.
