الأزمنة بما فيها زمان لم أعشه تشهد أن هناك أعمالا خلدها أصحابها وأفعالا أصحابها يخلدونها، والمقارنة بين الأعمال والأفعال في هذه الحالة جائزة إلى جائزة جدا.
ـ وما يهبه الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز للأهلي شيء أكبر من أن يفسر على أنه عشق، وهل هناك أعلى من درجات العشق؟!
ـ من سنوات لا يحددها رقم وهذا الرجل يؤسس لمشاريع رياضية عملاقة داخل الأهلي فيها بناء الكوادر يسبق الإنجاز.
ـ كرم كل الأهلاويين وما زال مد كرمه على كل الأهلاويين يتواصل.. فمن يا ترى يكرمه؟!
ـ بنى وما زال يبني داخل الأهلي أشياء كانت أشبه بالحلم ليوثق بها تاريخا جعله شاهدا على كل العصور وبانياً لنهضة رياضية توعوية فيها الفكر أولا.
ـ فعلاً من سيكرم (خالد بن عبدالله) أيها الأهلاويون؟ أجيبوني.. أخبروني.. لكي أقول عنكم ولكم إنكم أوفياء حقا لرجل مهنته الوفاء.
ـ لا.. لست بباحث عن إحراج أحد، ولكن هذا السؤال يسكنني من سنوات بل بات يقلق مضجعي، لا سيما وأن إجابته معلقة على حبال الانتظار.
ـ لقد رفض خالد بن عبدالله هكذا وبكل تواضع أن نقول عنه رمز، ورفض بكل حب أن تحمل صوره في المدرجات، ورفض كل الرفض أن نربط اسمه بأي رقم مالي وهبه للأهلي.
ـ فهل هناك من يشبه خالد.. شاركوني البحث عن كلام يليق بقامة وقيمة هذا الرياضي لأقوله له وعنه من باب الإنصاف ليس إلا.
ـ دلوني على أعذب الشعر لأنصف به خالدا، وإلا فإنني سأستعير من الشعر أجمله، علّي أصل إلى ما دون النجوم.
ـ سؤالي الذي يؤرقني ويتعبني هو: إلى متى يظل خالد يكرم ولا يُكَرَّم؟!
ـ أدرك أن المسألة عنده يسكنها الرفض، لكنني أدرك أيضا أن من مهنته الوفاء لن يرفض وفاء الآخرين له.
ـ أنتم لها يا جماهير الأهلي، تعالوا جماعات وأفرادا، لنقول في هذا الأهلاوي الكبير ما عجز عن فعله أعضاء الشرف.
ـ وما يهبه الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز للأهلي شيء أكبر من أن يفسر على أنه عشق، وهل هناك أعلى من درجات العشق؟!
ـ من سنوات لا يحددها رقم وهذا الرجل يؤسس لمشاريع رياضية عملاقة داخل الأهلي فيها بناء الكوادر يسبق الإنجاز.
ـ كرم كل الأهلاويين وما زال مد كرمه على كل الأهلاويين يتواصل.. فمن يا ترى يكرمه؟!
ـ بنى وما زال يبني داخل الأهلي أشياء كانت أشبه بالحلم ليوثق بها تاريخا جعله شاهدا على كل العصور وبانياً لنهضة رياضية توعوية فيها الفكر أولا.
ـ فعلاً من سيكرم (خالد بن عبدالله) أيها الأهلاويون؟ أجيبوني.. أخبروني.. لكي أقول عنكم ولكم إنكم أوفياء حقا لرجل مهنته الوفاء.
ـ لا.. لست بباحث عن إحراج أحد، ولكن هذا السؤال يسكنني من سنوات بل بات يقلق مضجعي، لا سيما وأن إجابته معلقة على حبال الانتظار.
ـ لقد رفض خالد بن عبدالله هكذا وبكل تواضع أن نقول عنه رمز، ورفض بكل حب أن تحمل صوره في المدرجات، ورفض كل الرفض أن نربط اسمه بأي رقم مالي وهبه للأهلي.
ـ فهل هناك من يشبه خالد.. شاركوني البحث عن كلام يليق بقامة وقيمة هذا الرياضي لأقوله له وعنه من باب الإنصاف ليس إلا.
ـ دلوني على أعذب الشعر لأنصف به خالدا، وإلا فإنني سأستعير من الشعر أجمله، علّي أصل إلى ما دون النجوم.
ـ سؤالي الذي يؤرقني ويتعبني هو: إلى متى يظل خالد يكرم ولا يُكَرَّم؟!
ـ أدرك أن المسألة عنده يسكنها الرفض، لكنني أدرك أيضا أن من مهنته الوفاء لن يرفض وفاء الآخرين له.
ـ أنتم لها يا جماهير الأهلي، تعالوا جماعات وأفرادا، لنقول في هذا الأهلاوي الكبير ما عجز عن فعله أعضاء الشرف.
