في البدء.. هلال غاب وهلال حضر، وبين هلالين ضع ما تشاء من كلام.
ـ الخبر.. محمد نور يرفض الالتحاق بمعسكر الاتحاد ويطالب بإعارته للنصر.
ـ التعليق.. لا أدري هل هو خبر أم تقرير أم كلام مسرب للتغطية عن غياب لا مبرر له.
ـ التوقع.. شرفي اتحادي يحتوى أزمة نور ويعيده لمعسكر الاتحاد.
ـ نور يصرح.. أنا ابن الاتحاد ولا يمكن أن أتركه، وما نشر لا صحة له.
ـ في النصر الحالة.. حالة تفاؤل والمخاوف ليس على النصر بل على جمهور ولع المكان وحوله إلى ساحة فرح استبشارا بالمطر.
ـ لا شك أن النصر اليوم دخل لعبة الضرب بقوة في الصفقات المالية.. ولكن بقي الكثير.
ـ السؤال.. من غيّب الأهلي عن عناوين الصحف الأولى؟! هل هو الهدوء.. أم الإنصاف.. أم أن أولاده تمردوا عليه؟
ـ سفير الوطن ودرع التفوق أجزم أنها أثمن ما دخل الأهلي من منجزات.
ـ دعهم يا سيد الحلم (يموتون بغيظهم)، فالأهلي ملكي في كل شيء، وما يضيره أن رماه طفل بحجر.
ـ حتى قناتنا الرياضية التي اغتالت المناسبة من الوريد للوريد لم تقف عند ذلك، بل في عناوين إبراهيم الجابر احضروا من قلل من إنجاز الأهلي.
ـ يقول الأهلي "أعلمهم الرماية كل يوم".. فأكملت ولما اشتد ساعده رماني.
ـ أما أنا فلم أزل أسأل وأسأل وأسأل: إلى متى وأقلامنا أو بالأحرى أقلامهم تطارد سرابا؟!
ـ الصورة.. الجماهير في لحظة عشق مع حسين عبدالغني.
ـ الحدث أكبر من أن يعلق عليه.. فعلا يا صاحبي من ثقب الباب تبدو الحياة أكثر حرية.
ومضة
وكل ما قبلت عزم بالرحيل...