بانتهاء إجراء قرعة التصفيات النهائية لإفريقيا المؤهلة لكأس العالم، بدأت كل الفرق إعادة الحسابات ودراسة كل التصورات وتحليل الأمور بحثا عن الأسلوب الأفضل للاستعداد من أجل حلم التأهل للمونديال الذي يراود العشرين فريقا، بغض النظر عن مستوى كل فريق وتاريخه السابق وترشيحات الخبراء له من عدمه فالهدف حلم الجميع.
ووسط كل هؤلاء تأتي المنتخبات العربية الخمسة التي تسعى لنيل هذا الشرف والتأهل، خاصة بعد أن جاءت في أربع مجموعات مما يعطي الفرصة، حيث اقتصرت المواجهة العربية على مجموعة واحدة ضمت مصر والجزائر.
وبنظرة سريعة للمجموعات نجد أن المجموعة الأولى بكل المقاييس جاءت الأصعب والأقوى، حيث يواجه أسود الأطلسي أبناء المغرب الأسود الكاميرونية وكذلك الجابون وتوجو أحد الفرق التي تأهلت في كأس العالم الماضية، وبالتالي المنتخب المغربي في امتحان صعب ولكنه قادر على اجتيازه خاصة أن المنتخب الكاميروني متوسط أعمار لاعبيه في ارتفاع.
وفي المجموعة الثانية نجد المنتخب التونسي في مواجهة نيجيرية لن تكون سهلة، خاصة أن نيجيريا تسعى إلى استعادة مكانتها ومعهما كينيا وموزمبيق الأقل، ونسور تونس يحتاجون للتركيز الشديد لنيل شرف التأهل.
والمجموعة الرابعة نجد أبناء جنوب الوادي السودان في مواجهة مع غانا ومالي وبنين، والمنتخب السوداني يتحسن أداؤه خلال الفترة الأخيرة وبالتالي يستطيع المنافسة، خاصة أن غانا ليست بالقوة الكبرى كما كانت ومالي فريق جيد بلا شك ولكن يعيب نجومه المحترفون بالخارج عدم التركيز مع المنتخب وبالتالي إذا نجح المنتخب السوداني في التركيز سيحقق المفاجأة.
أما المجموعة الثالثة فتشهد المواجهة العربية، حيث تجمع مصر والجزائر بجانب زامبيا ورواندا في امتحان صعب بلا شك للمنتخبين العربيين، وإن كان هناك رأي آخر يؤكد أن تواجدهما معا من الممكن أن يساهم في صعود أحدهما، ورغم حساسية اللقاءات العربية إلا أنه من المتوقع أن تشهد هذه المجموعة صعود فريق عربي، وما نأمله أن نجد أكثر من منتخب عربي في المونديال.
ووسط كل هؤلاء تأتي المنتخبات العربية الخمسة التي تسعى لنيل هذا الشرف والتأهل، خاصة بعد أن جاءت في أربع مجموعات مما يعطي الفرصة، حيث اقتصرت المواجهة العربية على مجموعة واحدة ضمت مصر والجزائر.
وبنظرة سريعة للمجموعات نجد أن المجموعة الأولى بكل المقاييس جاءت الأصعب والأقوى، حيث يواجه أسود الأطلسي أبناء المغرب الأسود الكاميرونية وكذلك الجابون وتوجو أحد الفرق التي تأهلت في كأس العالم الماضية، وبالتالي المنتخب المغربي في امتحان صعب ولكنه قادر على اجتيازه خاصة أن المنتخب الكاميروني متوسط أعمار لاعبيه في ارتفاع.
وفي المجموعة الثانية نجد المنتخب التونسي في مواجهة نيجيرية لن تكون سهلة، خاصة أن نيجيريا تسعى إلى استعادة مكانتها ومعهما كينيا وموزمبيق الأقل، ونسور تونس يحتاجون للتركيز الشديد لنيل شرف التأهل.
والمجموعة الرابعة نجد أبناء جنوب الوادي السودان في مواجهة مع غانا ومالي وبنين، والمنتخب السوداني يتحسن أداؤه خلال الفترة الأخيرة وبالتالي يستطيع المنافسة، خاصة أن غانا ليست بالقوة الكبرى كما كانت ومالي فريق جيد بلا شك ولكن يعيب نجومه المحترفون بالخارج عدم التركيز مع المنتخب وبالتالي إذا نجح المنتخب السوداني في التركيز سيحقق المفاجأة.
أما المجموعة الثالثة فتشهد المواجهة العربية، حيث تجمع مصر والجزائر بجانب زامبيا ورواندا في امتحان صعب بلا شك للمنتخبين العربيين، وإن كان هناك رأي آخر يؤكد أن تواجدهما معا من الممكن أن يساهم في صعود أحدهما، ورغم حساسية اللقاءات العربية إلا أنه من المتوقع أن تشهد هذه المجموعة صعود فريق عربي، وما نأمله أن نجد أكثر من منتخب عربي في المونديال.
