بعد أيام تستقبل سلطنة عمان أشقاءها في بطولة خليجي 19 التي أصبحت محط أنظار محبي وعشاق كرة القدم في كل مكان وليس على مستوى الخليج العربي فقط لاعتبارات كثيرة، أهمها ارتفاع مستوى الفرق المشاركة والأداء الجميل من المشاركين والتجمع الخليجي الذي يتم بجانب المنافسات الرياضية والمهرجانات المتميزة.
والكل يتسابق حاليا لضمان الاستعداد القوي وتقديم عرض جيد والمنافسة على اللقب، والكل لديه هذا الطموح وهي ميزة لم تكن موجودة من قبل، وبالتالي زادت المنافسة وزاد الإقبال الجماهيري والحرص على تقديم الأفضل.
وبنظرة سريعة، نجد أن المجموعة الثانية هي الأصعب، حيث تضم الإمارات حامل اللقب والسعودية بفريقها المتجدد وقطر المنافس ومعهم اليمن الذي لديه الطموح ويتقدم مستواه من بطولة لأخرى وبالتالي لا يريد أن يكون منافسا سهلا.
والمجموعة الأولى تضم سلطنة عمان، التي تحاول أن تستفيد من ميزة اللعب على أرضها وبين جماهيرها، والبحرين والعراق اللذين يسعيان إلى استعادة مستواهما السابق، والكويت التي ظلت للحظات تنتظر المشاركة.
والبطولة يصعب التكهن بمن يفوز بها، ولكن من وجهة نظري الدول الثمان فائزة بغض النظر عن النتائج، فالمشاركة والتجمع مكسب للجميع وإثبات أن دول مجلس التعاون الخليجي تسعى لترسيخ المبادئ والقيم بالتجمع الرياضي المتميز، وهو تأكيد على أن الكرة تتقدم بشكل جيد واحتكاك لهذه الفرق، وخاصة المشاركة في تصفيات كأس العالم وبالتالي التقدم للأمام.
وبطولة خليجي 19 من المتوقع أن تشهد أكبر عدد من المشاركة والمشاهدة في هذه البطولة، سواء في الملاعب أو عبر شاشات التلفزة، والكل بالتأكيد ينتظر النجوم الصاعدة والنجوم القدامى والكل يتسابق لترشيح هذا أو ذاك.
نأمل الاستمتاع ببطولة متميزة، وأن نشاهد مستوى متميزاً وأخلاقاً رياضية رائعة من جميع المشاركين.. ومبروك للجميع خليجي 19.
والكل يتسابق حاليا لضمان الاستعداد القوي وتقديم عرض جيد والمنافسة على اللقب، والكل لديه هذا الطموح وهي ميزة لم تكن موجودة من قبل، وبالتالي زادت المنافسة وزاد الإقبال الجماهيري والحرص على تقديم الأفضل.
وبنظرة سريعة، نجد أن المجموعة الثانية هي الأصعب، حيث تضم الإمارات حامل اللقب والسعودية بفريقها المتجدد وقطر المنافس ومعهم اليمن الذي لديه الطموح ويتقدم مستواه من بطولة لأخرى وبالتالي لا يريد أن يكون منافسا سهلا.
والمجموعة الأولى تضم سلطنة عمان، التي تحاول أن تستفيد من ميزة اللعب على أرضها وبين جماهيرها، والبحرين والعراق اللذين يسعيان إلى استعادة مستواهما السابق، والكويت التي ظلت للحظات تنتظر المشاركة.
والبطولة يصعب التكهن بمن يفوز بها، ولكن من وجهة نظري الدول الثمان فائزة بغض النظر عن النتائج، فالمشاركة والتجمع مكسب للجميع وإثبات أن دول مجلس التعاون الخليجي تسعى لترسيخ المبادئ والقيم بالتجمع الرياضي المتميز، وهو تأكيد على أن الكرة تتقدم بشكل جيد واحتكاك لهذه الفرق، وخاصة المشاركة في تصفيات كأس العالم وبالتالي التقدم للأمام.
وبطولة خليجي 19 من المتوقع أن تشهد أكبر عدد من المشاركة والمشاهدة في هذه البطولة، سواء في الملاعب أو عبر شاشات التلفزة، والكل بالتأكيد ينتظر النجوم الصاعدة والنجوم القدامى والكل يتسابق لترشيح هذا أو ذاك.
نأمل الاستمتاع ببطولة متميزة، وأن نشاهد مستوى متميزاً وأخلاقاً رياضية رائعة من جميع المشاركين.. ومبروك للجميع خليجي 19.
