لم يكن اجتماع رؤساء اللجان الأولمبية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي اختتم مؤخرا بعُمان مجرد اجتماع عادي بل وضح من خلال المتابعة الإعلامية بالصحف ووكالات الأنباء المختلفة أنه جاء بالفعل مثيرا وحافلا بالأمور المهمة التي تستحق التحية والتقدير ولعل أبرزها الاهتمام الواضح بمقترح خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بتسريع الأداء وإزالة العقبات التي تعترض مسيرة العمل المشترك في كافة مجالات العمل بين دول مجلس التعاون الخليجي ومنها المجال الرياضي والشبابي حيث وجه المجلس الشكر والتقدير
لقادة دول مجلس التعاون لدعمهم ومساندتهم لمسيرة العمل الخليجي المشترك مع تكليف المكتب التنفيذي والأمانة العامة بدراسة إقامة الدورة الأولي للألعاب الرياضية بدول المجلس خلال الأشهر المقبلة وكذلك قيام اللجان الأوليمبية بدول المجلس بالتنسيق مع اتحاداتها الرياضية بشأن تدريب وتأهيل الكوادر والخبرات الوطنية بدول المجلس وغيرها من الأمور الرياضية والشبابية .
كذلك كان قرار تزكية وتأييد ترشيح الأمير سلطان بن فهد لرئاسة اتحاد اللجان الأوليمبية العربية في دورته الجديدة وهو قرار بلا شك أثلج صدور الجميع لما يتمتع به الأمير سلطان من فكر واهتمام بالرياضة وثقة تؤكد مكانته الرياضية العربية .
وأيضا كان قرار إقامة دورة الألعاب الرياضية لدول مجلس التعاون خلال العامين المقبلين بحيث تكون الدورة الأولى بالبحرين وتكون الكويت البديل وغيرها من القرارات التي أكدت معان كثيرة لعل أهمها التفاهم الواضح بين الأشقاء والثقة الواضحة في العمل لصالح شباب دول مجلس التعاون وهو الأمر الذي يساهم في التقدم خطوات للأمام وكذلك وضح أن هناك إجماعا على قدرات الأمير سلطان لدعم الرياضة العربية وأعتقد أن تلك الثقة يستحقها بالفعل وهي في نفس الوقت تكليف للأمير ونحن على ثقة أنه سيقدم الكثير للرياضة ليس بمجلس التعاون فقط بل لكل العرب وأخيرا فهي اجتماعات ناجحة ومتميزة ونأمل الاستمرارية .
لقادة دول مجلس التعاون لدعمهم ومساندتهم لمسيرة العمل الخليجي المشترك مع تكليف المكتب التنفيذي والأمانة العامة بدراسة إقامة الدورة الأولي للألعاب الرياضية بدول المجلس خلال الأشهر المقبلة وكذلك قيام اللجان الأوليمبية بدول المجلس بالتنسيق مع اتحاداتها الرياضية بشأن تدريب وتأهيل الكوادر والخبرات الوطنية بدول المجلس وغيرها من الأمور الرياضية والشبابية .
كذلك كان قرار تزكية وتأييد ترشيح الأمير سلطان بن فهد لرئاسة اتحاد اللجان الأوليمبية العربية في دورته الجديدة وهو قرار بلا شك أثلج صدور الجميع لما يتمتع به الأمير سلطان من فكر واهتمام بالرياضة وثقة تؤكد مكانته الرياضية العربية .
وأيضا كان قرار إقامة دورة الألعاب الرياضية لدول مجلس التعاون خلال العامين المقبلين بحيث تكون الدورة الأولى بالبحرين وتكون الكويت البديل وغيرها من القرارات التي أكدت معان كثيرة لعل أهمها التفاهم الواضح بين الأشقاء والثقة الواضحة في العمل لصالح شباب دول مجلس التعاون وهو الأمر الذي يساهم في التقدم خطوات للأمام وكذلك وضح أن هناك إجماعا على قدرات الأمير سلطان لدعم الرياضة العربية وأعتقد أن تلك الثقة يستحقها بالفعل وهي في نفس الوقت تكليف للأمير ونحن على ثقة أنه سيقدم الكثير للرياضة ليس بمجلس التعاون فقط بل لكل العرب وأخيرا فهي اجتماعات ناجحة ومتميزة ونأمل الاستمرارية .
