أسدل الستار على الجولة الأولى للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم والتي تخوضها خمسة فرق عربية هي مصر والجزائر والسودان والمغرب وتونس والتي تابعها الملايين من العرب عبر الفضائيات والتي جاءت نتائجها مخيبة للآمال.
واستحق المنتخب التونسي أن يكون الأفضل بعد أن قدم عرضاً طيباً واستحق أول ثلاث نقاط بالفوز على كينيا بملعبها ووضح أن نسور قرطاج استطاعوا أن يطوروا أداءهم وأن يثبتوا أنهم الأكفأ وأنهم يأخذون الأمور بجدية منذ البداية.
أما الأسوأ فكانوا نجوم المغرب حيث كانت قمة المفاجآت بخسارتهم بملعبهم ووسط جماهيرهم أمام توجو (2 ـ 1) ولم يقدم نجوم المغرب العرض المتوقع ووضح أن الفريق افتقد لروح البطولة وحدث تهاون أدى لخسارة أغلى ثلاث نقاط سيكون لها أكبر الأثر في مسيرة المغرب.
أما الجزائر ومصر والسودان فقد اكتفوا بالتعادل واشتركوا في سوء الأداء ولم يقدموا العرض المنتظر وخاصة مصر والجزائر لتاريخهما ونجومهما ووضح أن المنتخب المصري تهاون بالخصم الزامبي بشكل واضح مما أدى إلى التعادل واهتزاز المستوى في الشوط الثاني حيث ظهر بطل القارة بعيداً عن مستواه وساهم في ذلك الإرهاق وضعف اللياقة البدنية والمجاملة في التشكيل بجانب الأداء الجيد لمنتخب زامبيا الذي فاجأ الجميع واعتمد على ناشئيه ليقلب الحسابات في هذه المجموعة ويجعل الأمور تزداد تعقيداً ويجعل لقاء الجزائر ومصر في الجولة الثانية يوم 7 يونيو أكثر صعوبة خاصة وأن المنتخب الزامبي سيواجه رواندا بلوساكا في مهمة أسهل وأعتقد أن الأمور تحتاج من الفريقين العربيين للتركيز والتعادل سيضعف فرصة الاثنين في حالة فوز زامبيا وكشفت الجولة الأولى أن تونس الأفضل والمغرب الأسوأ ومصر والسودان والجزائر يحتاجون للتصحيح ولننتظر الجولة الثانية.
واستحق المنتخب التونسي أن يكون الأفضل بعد أن قدم عرضاً طيباً واستحق أول ثلاث نقاط بالفوز على كينيا بملعبها ووضح أن نسور قرطاج استطاعوا أن يطوروا أداءهم وأن يثبتوا أنهم الأكفأ وأنهم يأخذون الأمور بجدية منذ البداية.
أما الأسوأ فكانوا نجوم المغرب حيث كانت قمة المفاجآت بخسارتهم بملعبهم ووسط جماهيرهم أمام توجو (2 ـ 1) ولم يقدم نجوم المغرب العرض المتوقع ووضح أن الفريق افتقد لروح البطولة وحدث تهاون أدى لخسارة أغلى ثلاث نقاط سيكون لها أكبر الأثر في مسيرة المغرب.
أما الجزائر ومصر والسودان فقد اكتفوا بالتعادل واشتركوا في سوء الأداء ولم يقدموا العرض المنتظر وخاصة مصر والجزائر لتاريخهما ونجومهما ووضح أن المنتخب المصري تهاون بالخصم الزامبي بشكل واضح مما أدى إلى التعادل واهتزاز المستوى في الشوط الثاني حيث ظهر بطل القارة بعيداً عن مستواه وساهم في ذلك الإرهاق وضعف اللياقة البدنية والمجاملة في التشكيل بجانب الأداء الجيد لمنتخب زامبيا الذي فاجأ الجميع واعتمد على ناشئيه ليقلب الحسابات في هذه المجموعة ويجعل الأمور تزداد تعقيداً ويجعل لقاء الجزائر ومصر في الجولة الثانية يوم 7 يونيو أكثر صعوبة خاصة وأن المنتخب الزامبي سيواجه رواندا بلوساكا في مهمة أسهل وأعتقد أن الأمور تحتاج من الفريقين العربيين للتركيز والتعادل سيضعف فرصة الاثنين في حالة فوز زامبيا وكشفت الجولة الأولى أن تونس الأفضل والمغرب الأسوأ ومصر والسودان والجزائر يحتاجون للتصحيح ولننتظر الجولة الثانية.
