على عكس أغلب التوقعات جاء ختام الدوري المصري لكرة القدم إيجابيا واتسم بالندية والقوة والمستوى الجيد بين طرفيه الأهلي والاسماعيلي وأثبت أنه الدوري الأفضل منذ عدة سنوات واستمر الصراع فيه للنهاية في الهبوط وبمباراة فاصلة في تحديد البطل وكلها أمور في صالح الكرة المصرية والمنتخب الوطني وأيضا سوق البث الفضائي بعد أن شكك الكثيرون في أن الدوري المصري لن يحقق عائدا ولكن بعد ما حدث هذا الموسم زاد التنافس للحصول على حقوق البث وارتفعت القيمة وكلها مؤشرات جيدة وإيجابية تنصب لصالح اللعبة.
وتميزت المباراة النهائية بالعديد من الإيجابيات لعل أهمها حالة الوعي الواضحة بين أغلب لاعبي الأهلي والإسماعيلي ولعل أهم لقطات الحدث تعانق وتشابك أيدي شادي محمد ومحمد حمص كابتنا الفريقين
والتوجه للجماهير قبل اللقاء وكذلك لقطة نزول أحمد حسن لاعب الأهلي للمباراة وعناقه لأحمد العجوز مدرب الإسماعيلي خلال الشوط الثاني وكذلك عدد من اللقطات الأخرى التي ساهمت أن تسير المباراة نظيفة وبأقل خسائر عكس مباريات الفريقين الأخيرة.
أيضا خروج الفريقين حبايب وبالتالي عدم تأثير اللقاء على المنتخب المصري الذي يستعد لمرحلة حاسمة من مشواره في تصفيات كأس العالم ولقاء الجزائر يوم 7 يونيو والذي بلا شك يخوضه المنتخب المصري في ظروف صعبة بسبب إصابات عدد من لاعبيه وغياب آخرين وبالتالي كان من الممكن أن تكون هناك مشاكل أكثر.
والمباراة تميزت بالندية وظلت معلقة للنهاية فكان من الممكن أن يتعادل الإسماعيلي وكاد الأهلي يسجل أهدافا أخري وهذه هي حلاوة كرة القدم انتهت بحب واقتناع فالأهلي استحق اللقب لأنه تصدر من البداية والاسماعيلي استحق الاحترام لأنه رغم كل ظروف اللعب خارج ملعبه نافس بشرف للنهاية والفوز في النهاية للكرة المصرية رغم بعض السلبيات البسيطة!.
وتميزت المباراة النهائية بالعديد من الإيجابيات لعل أهمها حالة الوعي الواضحة بين أغلب لاعبي الأهلي والإسماعيلي ولعل أهم لقطات الحدث تعانق وتشابك أيدي شادي محمد ومحمد حمص كابتنا الفريقين
والتوجه للجماهير قبل اللقاء وكذلك لقطة نزول أحمد حسن لاعب الأهلي للمباراة وعناقه لأحمد العجوز مدرب الإسماعيلي خلال الشوط الثاني وكذلك عدد من اللقطات الأخرى التي ساهمت أن تسير المباراة نظيفة وبأقل خسائر عكس مباريات الفريقين الأخيرة.
أيضا خروج الفريقين حبايب وبالتالي عدم تأثير اللقاء على المنتخب المصري الذي يستعد لمرحلة حاسمة من مشواره في تصفيات كأس العالم ولقاء الجزائر يوم 7 يونيو والذي بلا شك يخوضه المنتخب المصري في ظروف صعبة بسبب إصابات عدد من لاعبيه وغياب آخرين وبالتالي كان من الممكن أن تكون هناك مشاكل أكثر.
والمباراة تميزت بالندية وظلت معلقة للنهاية فكان من الممكن أن يتعادل الإسماعيلي وكاد الأهلي يسجل أهدافا أخري وهذه هي حلاوة كرة القدم انتهت بحب واقتناع فالأهلي استحق اللقب لأنه تصدر من البداية والاسماعيلي استحق الاحترام لأنه رغم كل ظروف اللعب خارج ملعبه نافس بشرف للنهاية والفوز في النهاية للكرة المصرية رغم بعض السلبيات البسيطة!.
