القرار المفصلي لخادم الحرمين الشريفين (رعاه الله) بإعطاء القناة الرياضية حقوق نقل دوري زين لكرة القدم لثلاث سنوات قادمة هو قرار وطني رياضي له أهدافه ورسائله المختلفة على المستوى الإقليمي. وهذا القرار ما هو إلى نتاج للجهد وللدور الكبير الذي يبذله نائب وزير الإعلام والمشرف العام على القناة الأمير تركي بن سلطان لوضع القناة الرياضية في الصفوف الأولى لترتيب القنوات الرياضية الحكومية.
كل شيء في القناة الرياضية سوف يتغير سواء بثها الأول أو الثاني نتيجة احتكارها لدوري زين للثلاثة مواسم القادمة، لذلك يجب على القناة استثمار هذا الاحتكار للتطوير وللتجديد التقني والفني والإداري. أما النواحي المادية فسوف يغدق هذا الاحتكار لمباريات الدوري على القناة أموالاً كثيرة إن أحسن استغلال طلبات النقل لبعض مباريات الدوري من قنوات فضائية محلية وخليجية.
القناة يجب أن يكون لديها إستراتيجية إعلامية تسويقية للدوري، بمعنى أنها تطرح مجموعة من البرامج التي تسوق فيها مبارياتها كحزم أو كباقات أو كمباريات منفردة لكل جولة من جولات الدوري أو الموسم ككل. هذه بعض المقترحات التي أرى جدواها في تسويق الدوري لبعض القنوات الفضائية المحلية والخليجية:
ـ الناقل الحصري للدوري وهو في هذه الحالة القناة الرياضية يجب أن يحتفظ بحقه في نقل جميع المباريات سواءً بيعت لقناة أو أكثر أو لم تباع.
ـ من الأفضل أن تقسم مباريات الدوري إلى ثلاث فئات ذهبية وفضية وبرونزية (مثلاً) ويكون التسويق بطريقة الاختيار المسبق لمباراة من كل فئة في كل جولة.
ـ وهناك طرق أخرى للتسويق منها، بيع جميع مباريات فريق ما في كل الجولات.
ـ أو بيع أقوى مباراة أو مباراتين في كل جولة.
ـ يجب أن تتناسب أسعار بيع وتسويق مباريات الدوري مع بعض الأسس المالية والأنظمة القانونية المعمول بها والمتعارف عليها.
ـ يجب كذلك التركيز على تسويق باقي مباريات الفرق الأقل شعبية من الفرق الأكثر شعبية لينالها حظ من المال والانتشار.
ـ بيع نقل بعض المباريات من القناة السعودية الرياضية إلى بعض القنوات الأخرى بأي طريقة من الطرق التي استعرضت يجب أن يكون أحد مصادر الدخل لكل من القناة والأندية بحصص أكبر للأندية.
ـ يجب أن يكون لدى القناة الرياضية السعودية الاستعداد والقدرة والتحفز على التأقلم مع الوضع الجديد لها بعد القرار لتتمكن من تسويق دوري مثل دوري زين في منطقة مثل منطقة الخليج.
كل شيء في القناة الرياضية سوف يتغير سواء بثها الأول أو الثاني نتيجة احتكارها لدوري زين للثلاثة مواسم القادمة، لذلك يجب على القناة استثمار هذا الاحتكار للتطوير وللتجديد التقني والفني والإداري. أما النواحي المادية فسوف يغدق هذا الاحتكار لمباريات الدوري على القناة أموالاً كثيرة إن أحسن استغلال طلبات النقل لبعض مباريات الدوري من قنوات فضائية محلية وخليجية.
القناة يجب أن يكون لديها إستراتيجية إعلامية تسويقية للدوري، بمعنى أنها تطرح مجموعة من البرامج التي تسوق فيها مبارياتها كحزم أو كباقات أو كمباريات منفردة لكل جولة من جولات الدوري أو الموسم ككل. هذه بعض المقترحات التي أرى جدواها في تسويق الدوري لبعض القنوات الفضائية المحلية والخليجية:
ـ الناقل الحصري للدوري وهو في هذه الحالة القناة الرياضية يجب أن يحتفظ بحقه في نقل جميع المباريات سواءً بيعت لقناة أو أكثر أو لم تباع.
ـ من الأفضل أن تقسم مباريات الدوري إلى ثلاث فئات ذهبية وفضية وبرونزية (مثلاً) ويكون التسويق بطريقة الاختيار المسبق لمباراة من كل فئة في كل جولة.
ـ وهناك طرق أخرى للتسويق منها، بيع جميع مباريات فريق ما في كل الجولات.
ـ أو بيع أقوى مباراة أو مباراتين في كل جولة.
ـ يجب أن تتناسب أسعار بيع وتسويق مباريات الدوري مع بعض الأسس المالية والأنظمة القانونية المعمول بها والمتعارف عليها.
ـ يجب كذلك التركيز على تسويق باقي مباريات الفرق الأقل شعبية من الفرق الأكثر شعبية لينالها حظ من المال والانتشار.
ـ بيع نقل بعض المباريات من القناة السعودية الرياضية إلى بعض القنوات الأخرى بأي طريقة من الطرق التي استعرضت يجب أن يكون أحد مصادر الدخل لكل من القناة والأندية بحصص أكبر للأندية.
ـ يجب أن يكون لدى القناة الرياضية السعودية الاستعداد والقدرة والتحفز على التأقلم مع الوضع الجديد لها بعد القرار لتتمكن من تسويق دوري مثل دوري زين في منطقة مثل منطقة الخليج.
