محمد نور نون عين الاتحاد ونكهته، و الإتي ككل بدون نور طافي على الآخر لأنه لم ينتج لاعبا بهذه القدرة الهائلة من أيام صلاح المولد.
ولا أظن الأيام الاتحادية المقبلة ستجود بشبيه محمد نور في حماسه وتضحياته داخل الملعب وخارجه.
ونور على ذمة الرواة وهم عدول واتحادية ومقربون منه، اشترط عشرين مليوناً ولو على دفعتين(عشرة/ عشرة) لتجديد عقده، وكثر الله خيره أن فعل ذلك، ولو كنت مكان أبوعمارة لجددت له قبل أن أرحل، من باب إنصاف هذا الولد المتجمل مع الاتحاد.
فهو يستحق أكثر من ذلك، و ليس بأقل من كريري وبخاري وغيرهم ممن مروا على العميد ولم قدموا نصف ما قدم.
فالأول وقع ولا وقع، والثاني طار بطائرة خاصة وحط برقم خيالي ثم رفض كل محاولات التسوية وله الحق في ذلك، فمن يفوز بالملايين من الصعب أن يعود لخط أبو ريال وريالين.
وإذا لم يوقع الاتحاديون مع نور، فالقطريون كما يقال على الأبواب وليس الهلال أو الشباب أو الأهلي أو النصر من باب إحسان الظن.
فالرقم الذي يريده نور بالنسبة لهم أسهل بكثير ممن يتصور أن نور يبالغ فيه، وستتحمل الهيئة العامة للرياضة خمسة وسبعين بالمائة منه والباقي على النادي.
فاللاعبون الموهوبون هذه الأيام أصبح الواحد منهم يساوي ثمنه ثلث حاوية بترول خام، أو بلكين تجاريين في مخطط في قلب المدينة، ومن لا يريد أن لا يتعامل مع هذه الحقيقة عليه أن لا يفكر في إبقاء زيد وعبيد في حوزته، لأن الاحتراف يقوم أساسا على مبدأ العرض والطلب طالما الأداء سلعة في حقيقة الأمر وليس وداً وطبطبة.
ومثلما تفكر الأندية في مصالحها من حق اللاعبين أيضا أن يفكروا في اغتنام طفرة الاحتراف التي قد لا تتكرر.. ونور يستاهل أكثر.
ولا أظن الأيام الاتحادية المقبلة ستجود بشبيه محمد نور في حماسه وتضحياته داخل الملعب وخارجه.
ونور على ذمة الرواة وهم عدول واتحادية ومقربون منه، اشترط عشرين مليوناً ولو على دفعتين(عشرة/ عشرة) لتجديد عقده، وكثر الله خيره أن فعل ذلك، ولو كنت مكان أبوعمارة لجددت له قبل أن أرحل، من باب إنصاف هذا الولد المتجمل مع الاتحاد.
فهو يستحق أكثر من ذلك، و ليس بأقل من كريري وبخاري وغيرهم ممن مروا على العميد ولم قدموا نصف ما قدم.
فالأول وقع ولا وقع، والثاني طار بطائرة خاصة وحط برقم خيالي ثم رفض كل محاولات التسوية وله الحق في ذلك، فمن يفوز بالملايين من الصعب أن يعود لخط أبو ريال وريالين.
وإذا لم يوقع الاتحاديون مع نور، فالقطريون كما يقال على الأبواب وليس الهلال أو الشباب أو الأهلي أو النصر من باب إحسان الظن.
فالرقم الذي يريده نور بالنسبة لهم أسهل بكثير ممن يتصور أن نور يبالغ فيه، وستتحمل الهيئة العامة للرياضة خمسة وسبعين بالمائة منه والباقي على النادي.
فاللاعبون الموهوبون هذه الأيام أصبح الواحد منهم يساوي ثمنه ثلث حاوية بترول خام، أو بلكين تجاريين في مخطط في قلب المدينة، ومن لا يريد أن لا يتعامل مع هذه الحقيقة عليه أن لا يفكر في إبقاء زيد وعبيد في حوزته، لأن الاحتراف يقوم أساسا على مبدأ العرض والطلب طالما الأداء سلعة في حقيقة الأمر وليس وداً وطبطبة.
ومثلما تفكر الأندية في مصالحها من حق اللاعبين أيضا أن يفكروا في اغتنام طفرة الاحتراف التي قد لا تتكرر.. ونور يستاهل أكثر.