رحم الله الصديق والأستاذ راشد حمود المطير.
ـ صادق العزاء والمواساة لأهله وعائلته وجميع أسرته وأبنائه.
ـ رحم الله (أبو أحمد) ذلك الإنسان النبيل والرائع.
ـ ذهب إلى جوار ربه مع الشهداء والصديقين والأبرار إن شاء الله.
ـ ذهب للعلاج إلى الصين يرتدي قميصاً وجاكيت ونظارة طبية. وعاد بكفن أبيض.
ـ راشد حمود المطير (يرحمه الله) عرفته إنساناً نبيلاً مملوءاً بالنقاء والطهر والبياض.
ـ رحل أبو أحمد الإنسان الذي كان يحاصرني على الدوام بمحبته.. وتقديره.. واحترامه.
ـ حضر إلى هذه الدنيا ثم رحل مثل طيف عابر.. مثل غيمة رمادية رسمت خريطة هذا الفضاء الواسع ثم ودعت.
ـ راشد.. وأنت في قبرك أجزل لك الدعاء بالرحمة والمغفرة.
ـ أبا أحمد.. عرفتك شجاعاً.. ومنتصراً على كل شيء.. إلا المرض هو الذي هزمك.
ـ كنت محارباً مقداماً.. مخلصاً لأهلك وناسك وطلابك.. وناديك.
ـ كنت يا راشد في مقدمة الأصدقاء الذين كانوا يحرضونني على العطاء والعمل المخلص.
ـ خرجت من بيتك ولم تعد إليه.. فكانت إرادة الله أن تذهب إلى بيت آخر.
ـ قطعت نصف الكرة الأرضية.. لم تكن لتنشد العلم الذي قالوا إنه في الصين.
ـ ولكنك كنت تنشد (الحياة) و(الصحة) و(العافية) لتستمتع في بقية حياتك بجوار (أم أحمد) وأحمد.. ونواف.. وموضي.. وريم.. والهنوف.
ـ مات الإنسان الطيب راشد حمود المطير.. ولم أسأل عن تفاصيل الموت كيف؟ ومتى؟ وأين؟ كنت أعرف كل التفاصيل.. تفاصيل رحلة المعاناة مع المرض التي عاشها أخونا وأستاذنا وحبيبنا راشد حمود المطير.
ـ رحل راشد وتملكني شعور الفقد الذي لن يتوقف.. ففي مراحل مختلفة نتذكر كم فقدنا من (الغالين).
ـ ذهب راشد (يرحمه الله) إلى الصين يطلب العلاج.. وظننا بعون الله أنه سيعود إلينا سليماً معافى.. لكنه في صورة معبرة جداً نشرتها عكاظ مع ابنه أحمد.. وصديقه مشعل السبهان كان (يرحمه الله) يلوح بيده للأعلى وهو متيقن ـ سبحان الله ـ أنه يودعنا الوداع الأخير.
ـ راشد.. سنذكرك كثيراً.. ونترحم عليك كثيراً.. لأنك ستظل معنا في كل ما أعطيت وقدمت لربك.. ثم لدينك.. ووطنك.. وأبنائك.. وناديك.. وأصدقائك.. وتلاميذك.
ـ صادق العزاء والمواساة لأهله وعائلته وجميع أسرته وأبنائه.
ـ رحم الله (أبو أحمد) ذلك الإنسان النبيل والرائع.
ـ ذهب إلى جوار ربه مع الشهداء والصديقين والأبرار إن شاء الله.
ـ ذهب للعلاج إلى الصين يرتدي قميصاً وجاكيت ونظارة طبية. وعاد بكفن أبيض.
ـ راشد حمود المطير (يرحمه الله) عرفته إنساناً نبيلاً مملوءاً بالنقاء والطهر والبياض.
ـ رحل أبو أحمد الإنسان الذي كان يحاصرني على الدوام بمحبته.. وتقديره.. واحترامه.
ـ حضر إلى هذه الدنيا ثم رحل مثل طيف عابر.. مثل غيمة رمادية رسمت خريطة هذا الفضاء الواسع ثم ودعت.
ـ راشد.. وأنت في قبرك أجزل لك الدعاء بالرحمة والمغفرة.
ـ أبا أحمد.. عرفتك شجاعاً.. ومنتصراً على كل شيء.. إلا المرض هو الذي هزمك.
ـ كنت محارباً مقداماً.. مخلصاً لأهلك وناسك وطلابك.. وناديك.
ـ كنت يا راشد في مقدمة الأصدقاء الذين كانوا يحرضونني على العطاء والعمل المخلص.
ـ خرجت من بيتك ولم تعد إليه.. فكانت إرادة الله أن تذهب إلى بيت آخر.
ـ قطعت نصف الكرة الأرضية.. لم تكن لتنشد العلم الذي قالوا إنه في الصين.
ـ ولكنك كنت تنشد (الحياة) و(الصحة) و(العافية) لتستمتع في بقية حياتك بجوار (أم أحمد) وأحمد.. ونواف.. وموضي.. وريم.. والهنوف.
ـ مات الإنسان الطيب راشد حمود المطير.. ولم أسأل عن تفاصيل الموت كيف؟ ومتى؟ وأين؟ كنت أعرف كل التفاصيل.. تفاصيل رحلة المعاناة مع المرض التي عاشها أخونا وأستاذنا وحبيبنا راشد حمود المطير.
ـ رحل راشد وتملكني شعور الفقد الذي لن يتوقف.. ففي مراحل مختلفة نتذكر كم فقدنا من (الغالين).
ـ ذهب راشد (يرحمه الله) إلى الصين يطلب العلاج.. وظننا بعون الله أنه سيعود إلينا سليماً معافى.. لكنه في صورة معبرة جداً نشرتها عكاظ مع ابنه أحمد.. وصديقه مشعل السبهان كان (يرحمه الله) يلوح بيده للأعلى وهو متيقن ـ سبحان الله ـ أنه يودعنا الوداع الأخير.
ـ راشد.. سنذكرك كثيراً.. ونترحم عليك كثيراً.. لأنك ستظل معنا في كل ما أعطيت وقدمت لربك.. ثم لدينك.. ووطنك.. وأبنائك.. وناديك.. وأصدقائك.. وتلاميذك.
