لم يكن الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز منذ أن كان لاعباً في صفوف النادي الأهلي بعيداً عن هموم الأهلي وحتى هذه المرحلة.
ـ ولم يجعل الأمير خالد بن عبدالله النادي الأهلي (فريقاً) لكرة القدم (فقط).
ـ لكنه ظل رئيساً شرفياً لكل أنشطة وبرامج وألعاب النادي الأهلي.
ـ ومثل هذه (الشمولية) إنما تعكس أيضاً فكر وعقلية خالد بن عبدالله المحب الذي أطلقت عليه كل الجماهير (قلب الأهلي النابض).
ـ خالد بن عبدالله.. ابن البطل.. والفارس.. والقائد.. هو المحب والمسؤول الذي جاء لخدمة الأهلي من الملعب عندما كان لاعباً في صفوف النادي الأهلي وقلعة البطولات.. حتى أضحى الأهلي (النادي الراقي) بثوابته ومكوناته وجماهيره وبطولاته.
ـ كان الأهلي ومازال وسيظل قلعة البطولات ليس بكرة القدم (فقط) لكنه كان بطل القدم واليد والطائرة وكرة الماء وألعاب القوى وكرة الطاولة والعديد من الرياضات الأخرى الجماعية والفردية.
ـ حديثي عن الأهلي وعن خالد بن عبدالله تحديداً.. لأن هذا الرمز الأهلاوي الجميل والمخلص صاحب مبادرات وفكر وعقلية قيادية واحترافية..
ـ عقلية ترسم خارطة المستقبل الأهلاوي لدرجة أصبح فيها النادي الأهلي عنواناً للتنظيمات الرياضية والإدارية والنموذجية.. وهي التنظيمات التي يقف خلفها مبدع بفكر وعقلية خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ رجل يقف مع الأهلي في كل الظروف والأحوال ويحتوي كل المشكلات.
ـ الأجمل أن في ذاكرة كل (أهلاوي) محب للقلعة عناوين كثيرة للأمير خالد بن عبدالله.. القيادي والرمز الأهلاوي الذي يقود حركة (التنوير) و(البناء) و(التحديث) و(التطوير) و(التجديد) نحن مستقبل أهلاوي أفضل وأجمل.
ـ لم يكتف خالد بن عبدالله بإنشاء وتأسيس أكاديمية النادي الأهلي لكرة القدم.. لكن هذه الرؤية وهذا الدعم امتد إلى إنشاء مبان جديدة لفرق الناشئين والشباب بمقر النادي الأهلي.
ـ مؤخراً خطا الأمير خالد بن عبدالله خطوة أهلاوية لم يسبقه إليها أحد حين وجه الدعوة إلى عدد من الجيل الأهلاوي القادم ومن الشخصيات الشرفية التي رغب الأمير خالد بن عبدالله بفكره النير أن يهيأها لتحمل مسؤولية العمل المباشر داخل هذا الكيان الأهلاوي حين وجه الأمير خالد بن عبدالله الدعوة للأمراء الأهلاويين من الجيل الجديد.. وهم الأمير تركي بن محمد بن عبدالله الفيصل.. والأمير طلال بن عبدالله بن فيصل بن تركي.. والأمير خالد بن فهد.. وسينضم إليهم الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.. عندما ينهي دراسته خارج السعودية.
ـ هذه هي قيادات الأهلي المستقبلية التي ستشارك وستتحمل المسؤولية القيادية.. وتساهم في استمرار مكتسبات وإنجازات النادي الأهلي.. وتكرس ثقافة التواصل والريادة والمشاركة والتفاعل التي أسس لها الأمير الرائد عبدالله الفيصل (رحمه الله).
ـ خالد بن عبدالله عندما يدعو هذا الجيل من الشخصيات الأهلاوية الواعدة فهو يرغب أن يكتسبوا الخبرة وبطريقة تدريجية.. وبالتالي فهو يؤسس لمرحلة مستقبلية تحافظ على اسم وتاريخ وإنجازات ومكتسبات النادي الأهلي.
ـ هذا هو فكر ورؤية قيادي ورمز أهلاوي أطلقت عليه جماهير الأهلي (قلب الأهلي النابض) بالحب والعطاء والدعم والفكر المتجسد في شخصية خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ ولم يجعل الأمير خالد بن عبدالله النادي الأهلي (فريقاً) لكرة القدم (فقط).
ـ لكنه ظل رئيساً شرفياً لكل أنشطة وبرامج وألعاب النادي الأهلي.
ـ ومثل هذه (الشمولية) إنما تعكس أيضاً فكر وعقلية خالد بن عبدالله المحب الذي أطلقت عليه كل الجماهير (قلب الأهلي النابض).
ـ خالد بن عبدالله.. ابن البطل.. والفارس.. والقائد.. هو المحب والمسؤول الذي جاء لخدمة الأهلي من الملعب عندما كان لاعباً في صفوف النادي الأهلي وقلعة البطولات.. حتى أضحى الأهلي (النادي الراقي) بثوابته ومكوناته وجماهيره وبطولاته.
ـ كان الأهلي ومازال وسيظل قلعة البطولات ليس بكرة القدم (فقط) لكنه كان بطل القدم واليد والطائرة وكرة الماء وألعاب القوى وكرة الطاولة والعديد من الرياضات الأخرى الجماعية والفردية.
ـ حديثي عن الأهلي وعن خالد بن عبدالله تحديداً.. لأن هذا الرمز الأهلاوي الجميل والمخلص صاحب مبادرات وفكر وعقلية قيادية واحترافية..
ـ عقلية ترسم خارطة المستقبل الأهلاوي لدرجة أصبح فيها النادي الأهلي عنواناً للتنظيمات الرياضية والإدارية والنموذجية.. وهي التنظيمات التي يقف خلفها مبدع بفكر وعقلية خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ رجل يقف مع الأهلي في كل الظروف والأحوال ويحتوي كل المشكلات.
ـ الأجمل أن في ذاكرة كل (أهلاوي) محب للقلعة عناوين كثيرة للأمير خالد بن عبدالله.. القيادي والرمز الأهلاوي الذي يقود حركة (التنوير) و(البناء) و(التحديث) و(التطوير) و(التجديد) نحن مستقبل أهلاوي أفضل وأجمل.
ـ لم يكتف خالد بن عبدالله بإنشاء وتأسيس أكاديمية النادي الأهلي لكرة القدم.. لكن هذه الرؤية وهذا الدعم امتد إلى إنشاء مبان جديدة لفرق الناشئين والشباب بمقر النادي الأهلي.
ـ مؤخراً خطا الأمير خالد بن عبدالله خطوة أهلاوية لم يسبقه إليها أحد حين وجه الدعوة إلى عدد من الجيل الأهلاوي القادم ومن الشخصيات الشرفية التي رغب الأمير خالد بن عبدالله بفكره النير أن يهيأها لتحمل مسؤولية العمل المباشر داخل هذا الكيان الأهلاوي حين وجه الأمير خالد بن عبدالله الدعوة للأمراء الأهلاويين من الجيل الجديد.. وهم الأمير تركي بن محمد بن عبدالله الفيصل.. والأمير طلال بن عبدالله بن فيصل بن تركي.. والأمير خالد بن فهد.. وسينضم إليهم الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.. عندما ينهي دراسته خارج السعودية.
ـ هذه هي قيادات الأهلي المستقبلية التي ستشارك وستتحمل المسؤولية القيادية.. وتساهم في استمرار مكتسبات وإنجازات النادي الأهلي.. وتكرس ثقافة التواصل والريادة والمشاركة والتفاعل التي أسس لها الأمير الرائد عبدالله الفيصل (رحمه الله).
ـ خالد بن عبدالله عندما يدعو هذا الجيل من الشخصيات الأهلاوية الواعدة فهو يرغب أن يكتسبوا الخبرة وبطريقة تدريجية.. وبالتالي فهو يؤسس لمرحلة مستقبلية تحافظ على اسم وتاريخ وإنجازات ومكتسبات النادي الأهلي.
ـ هذا هو فكر ورؤية قيادي ورمز أهلاوي أطلقت عليه جماهير الأهلي (قلب الأهلي النابض) بالحب والعطاء والدعم والفكر المتجسد في شخصية خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.