|

رؤية 2030 آفاق عالمية للرياضة أرقام وإنجازات





حمود السلوة
شيء للمستقبل
2009-06-24
في مثل هذه الظروف التي فقدنا فيها فرصة التأهل (المباشر) للمونديال تنشط حركة النقد والطرح برؤى متباينة.
ـ بالإجماع كان أداء المنتخب بشكل عام دون مستوى الآمال والطموحات الكبيرة.
ـ هذه الآمال والطموحات كانت مبنية أساساً على معطيات كثيرة وإيجابية تصب في مصلحة تأهل المنتخب بشكل (مباشر) لكن هذه كرة القدم.
ـ ما يجب أن يقال حاليا ويطرح هو مساعدة اتحاد كرة القدم السعودي.. ولجنة المنتخبات.. وإدارة المنتخب بكل ما هو مفيد ويصب في مرحلة استحقاق الملحق الآسيوي للمنتخب السعودي.. بكل ما في هذا الملحق من ملل وإرباك.
ـ صحيح كانت هناك فرصة للتأهل (المباشر) لكن في المقابل لا يزال الأمل متوفرا والحماس والرغبة.
ـ الموقف الذي لم يساعد المنتخب السعودي على التأهل (المباشر) انتهى ولا داعي لشرح مبرراته الفنية.
ـ مشكلتنا أننا نتعاطى كافة أمورنا في الحياة ومنها الحياة الرياضية بعاطفة واندفاع وتسرع.
ـ فالأفضل لا يكسب دائما.. والأكثر استعدادا وتحضيرا قد يخسر حتى لو توفرت له كل أسباب النجاح والتفوق والكسب.
ـ أعود لأقول: كيف نساعد القيادة الرياضية واتحاد القدم.. ولجنة المنتخبات.. وإدارة المنتخب على وضع وترتيب خارطة طريق تساعد على التصحيح والإصلاح والوصول إلى أهداف إيجابية تحقق آمال وطموحات وتطلعات الجماهير السعودية.
ـ النقطة الأولى هي وضع برنامج الإعداد والتحضير للمرحلة المقبلة بالتعاون والتنسيق مع الأندية.
ـ الوقوف على مدى جاهزية العناصر الدولية بالمنتخب من اللاعبين المصابين ومدى استعدادهم للمشاركة في مباريات الملحق الآسيوي.
وللحديث بقية.