في حديث الأمير نواف بن فيصل لبرنامج (أصداء رياضية) في القناة السعودية الأولى كثير من الرسائل والموضوعات المفصلية التي هي حديث الشارع الرياضي السعودي.
ـ الأمير نواف بن فيصل تحدث عن (فريق العمل) الخاص بتطوير المنتخبات الوطنية ولمست في حديث الأمير نواف مساحة كبيرة من التفاؤل والحماس والرغبة الصادقة المرتبطة بتحديات المستقبل ومتطلباته واستحقاقاته التي تتطلب كثيرا من التغيير والإصلاحات في الكرة السعودية تحديداً.
ـ الكرة السعودية أمامها تحديات كبيرة وسط هذا الحراك الرياضي العالمي.. ووسط هذه المتغيرات الاقتصادية العالمية.. حين نبدأ أولاً بالتصحيح والإصلاحات والتغيير لما هو قائم.. ثم ننطلق إلى (التطوير) كمرحلة متقدمة وصولاً إلى تطلعات جماهير الكرة السعودية وطموحاتها بعد التعثر الذي شهدته مؤخراً إن كان على مستوى الأندية أو على مستوى المنتخبات الوطنية.
ـ وما تحدث عنه الأمير نواف بن فيصل للتلفزيون السعودي مؤخراً يلحظ أي مشاهد حجم الحماس والرغبة الصادقة والقوية من قبل الأمير نواف رئيس (فريق العمل) نحو عمل مستقبلي متميز وبالتالي فإن أية مقاربة بين تطلعات الأمير نواف بن فيصل وتحديات المستقبل ينبغي أن نمنحها ـ وأقصد تحديداً فريق العمل ـ مزيدا من الوقت والصبر نحو تحقيق مزيد من الإنتاجية والإصلاح والتغيير ثم (التطوير).
ـ ما يمكن إضافته في هذا السياق أن نجاح (فريق العمل) مرتبط بمعادلة (ما يجب) و(ما هو ممكن) لأن هذا المشروع يحمل عنواناً كبيراً وهو (تطوير المنتخبات الوطنية) في حين أن تحت هذا العنوان تفاصيل كثيرة جداً مرتبطة بالإدارة.. والتدريب.. والتحكيم.. والمسابقات.. والاحتراف.. والاستثمار.. والإعلام.. والأمور المالية.. والتفرغ.. والرياضة المدرسية.. وأكاديميات التدريب.. وتأهيل الكوادر..!
ـ من هنا يمكن القول بتجرد وحياد.. إن مستقبل الكرة السعودية لم يعد مجرد (رهان) لكنه في مفهومه الاحترافي (تحدياً).. و(مسؤولية) لدى القيادة الرياضية بكل ما تحمله من استجابة وقبول وشفافية ووضوح وخلق فرص المشاركة في الرأي وصنع القرار الرياضي بين المؤسسة الرياضية الرسمية والأندية.. وبين مشاركة الخبرات الأجنبية وهو بالتأكيد ملمح جميل ورائع يعزز ويعمق الثقة القوية بسلامة الأهداف والمقاصد.
ـ بقي أن أقول: إن (فريق العمل) الذي يقوده الأمير الشاب نواف بن فيصل بن فهد وبتوجيه ودعم ومتابعة من أمير الشباب سلطان بن فهد.. إن هذا الفريق أمامه عمل ضخم وتحديات كبيرة ومسؤوليات إن كان على الصعيد الإداري والفني والمالي والتنظيمي.. أو ـ وهذا هو المهم ـ على مستوى التطبيق والتنفيذ على أرض الواقع.
ـ الأمير نواف بن فيصل تحدث عن (فريق العمل) الخاص بتطوير المنتخبات الوطنية ولمست في حديث الأمير نواف مساحة كبيرة من التفاؤل والحماس والرغبة الصادقة المرتبطة بتحديات المستقبل ومتطلباته واستحقاقاته التي تتطلب كثيرا من التغيير والإصلاحات في الكرة السعودية تحديداً.
ـ الكرة السعودية أمامها تحديات كبيرة وسط هذا الحراك الرياضي العالمي.. ووسط هذه المتغيرات الاقتصادية العالمية.. حين نبدأ أولاً بالتصحيح والإصلاحات والتغيير لما هو قائم.. ثم ننطلق إلى (التطوير) كمرحلة متقدمة وصولاً إلى تطلعات جماهير الكرة السعودية وطموحاتها بعد التعثر الذي شهدته مؤخراً إن كان على مستوى الأندية أو على مستوى المنتخبات الوطنية.
ـ وما تحدث عنه الأمير نواف بن فيصل للتلفزيون السعودي مؤخراً يلحظ أي مشاهد حجم الحماس والرغبة الصادقة والقوية من قبل الأمير نواف رئيس (فريق العمل) نحو عمل مستقبلي متميز وبالتالي فإن أية مقاربة بين تطلعات الأمير نواف بن فيصل وتحديات المستقبل ينبغي أن نمنحها ـ وأقصد تحديداً فريق العمل ـ مزيدا من الوقت والصبر نحو تحقيق مزيد من الإنتاجية والإصلاح والتغيير ثم (التطوير).
ـ ما يمكن إضافته في هذا السياق أن نجاح (فريق العمل) مرتبط بمعادلة (ما يجب) و(ما هو ممكن) لأن هذا المشروع يحمل عنواناً كبيراً وهو (تطوير المنتخبات الوطنية) في حين أن تحت هذا العنوان تفاصيل كثيرة جداً مرتبطة بالإدارة.. والتدريب.. والتحكيم.. والمسابقات.. والاحتراف.. والاستثمار.. والإعلام.. والأمور المالية.. والتفرغ.. والرياضة المدرسية.. وأكاديميات التدريب.. وتأهيل الكوادر..!
ـ من هنا يمكن القول بتجرد وحياد.. إن مستقبل الكرة السعودية لم يعد مجرد (رهان) لكنه في مفهومه الاحترافي (تحدياً).. و(مسؤولية) لدى القيادة الرياضية بكل ما تحمله من استجابة وقبول وشفافية ووضوح وخلق فرص المشاركة في الرأي وصنع القرار الرياضي بين المؤسسة الرياضية الرسمية والأندية.. وبين مشاركة الخبرات الأجنبية وهو بالتأكيد ملمح جميل ورائع يعزز ويعمق الثقة القوية بسلامة الأهداف والمقاصد.
ـ بقي أن أقول: إن (فريق العمل) الذي يقوده الأمير الشاب نواف بن فيصل بن فهد وبتوجيه ودعم ومتابعة من أمير الشباب سلطان بن فهد.. إن هذا الفريق أمامه عمل ضخم وتحديات كبيرة ومسؤوليات إن كان على الصعيد الإداري والفني والمالي والتنظيمي.. أو ـ وهذا هو المهم ـ على مستوى التطبيق والتنفيذ على أرض الواقع.
