يحسب لجمال تونسي الوحداوي الأصيل الذي ترك سدة الرئاسة الوحداوية قبل نحو ثمانية أشهر هذا الجيل الجديد والواعد من عناصر الفريق الوحداوي الأول الحالي التي تقدم مستويات رائعة في دوري زين السعودي للمحترفين.
هذا الجيل وهذه الوجوه الشابة والعناصر الواعدة لا يمكن إعدادها وصقلها وتجهيزها للمنافسات القوية والشرسة في ظرف ثلاثة أو أربعة أشهر لكنه نتاج عمل وتخطيط ومرحلة احترافية كان فيها جمال تونسي بين خيارات متعددة في قراءة حاضر ومستقبل الوحدة وبين بناء قاعدة وحداوية صلبة لتحقيق ضمانات المستقبل الوحداوي.
حاليا دققوا جيدا في العناصر الوحداوية في دوري زين دققوا جيدا في هذه الكوكبة الواعدة والعناصر الشابة التي هي نتاج عمل مرحلة وتخطيط جمال تونسي.
مرحلة تعب وصبر ودعم وتخطيط دفع فيها جمال (دم قلبه) من أجل فرسان مكة.
ما أريد قوله في هذه المرحلة أننا كمتابعين ومراقبين نثمن حجم الجهد الذي تبذله إدارة عبد المعطي كعكي وجهد مناحي الدعجاني مع الفريق الأول لكن في المقابل ومن باب الوفاء والتقدير يجب أن يثمن كل الوحداويين مقدار الدعم والجهد والعطاء الذي بذله جمال تونسي وهو يقدم للفريق الأول مختار فلاتة وسليمان الصبياني، ومهند العسيري، ووليد محبوب، وعبد العزيز الدوسري، ورامي هو ساوي، وإبراهيم جوني، وراكان هوساوي، وعبد العزيز البيشي، وثنيان المطرفي، وإبراهيم الزبيدي، وأحمد الفهمي، وسلطان الدوسري.
وفي هذا السياق لن أكون وحداويا أكثر من الوحداويين أنفسهم فهم الأكفأ والأقدر بتثمين الدور البارز الذي قام به جمال تونسي في بناء هذا الفريق الوحداوي المتجدد وأنا كمتابع ومراقب ومحلل أشاهد القيمة الفنية والعطاء الوافر الذي يقدمه في المرحلة الحالية جيل الوحدة الجديد من خلال الموقع المتقدم الذي احتله حاليا الوحدة في دوري زين وسعيها الحثيث لدخول مربع الأقوياء بعد أن وفقت إدارة كعكي وهذا من باب الإنصاف أيضا باستقطاب مدرب جيد ولاعبين أجانب متميزين كيوسف القديوي ورفيق عبد الصمد. بقي أن أقول لكل الوحداويين اشكروا الله ثم اشكروا كل ما قدمه جمال تونسي من جهد.. وعطاء. ودعم.. وإخلاص. وتخطيط كانت نتيجته هذا الجيل الجديد الذي قدمه تونسي للوحدة.
هذا الجيل وهذه الوجوه الشابة والعناصر الواعدة لا يمكن إعدادها وصقلها وتجهيزها للمنافسات القوية والشرسة في ظرف ثلاثة أو أربعة أشهر لكنه نتاج عمل وتخطيط ومرحلة احترافية كان فيها جمال تونسي بين خيارات متعددة في قراءة حاضر ومستقبل الوحدة وبين بناء قاعدة وحداوية صلبة لتحقيق ضمانات المستقبل الوحداوي.
حاليا دققوا جيدا في العناصر الوحداوية في دوري زين دققوا جيدا في هذه الكوكبة الواعدة والعناصر الشابة التي هي نتاج عمل مرحلة وتخطيط جمال تونسي.
مرحلة تعب وصبر ودعم وتخطيط دفع فيها جمال (دم قلبه) من أجل فرسان مكة.
ما أريد قوله في هذه المرحلة أننا كمتابعين ومراقبين نثمن حجم الجهد الذي تبذله إدارة عبد المعطي كعكي وجهد مناحي الدعجاني مع الفريق الأول لكن في المقابل ومن باب الوفاء والتقدير يجب أن يثمن كل الوحداويين مقدار الدعم والجهد والعطاء الذي بذله جمال تونسي وهو يقدم للفريق الأول مختار فلاتة وسليمان الصبياني، ومهند العسيري، ووليد محبوب، وعبد العزيز الدوسري، ورامي هو ساوي، وإبراهيم جوني، وراكان هوساوي، وعبد العزيز البيشي، وثنيان المطرفي، وإبراهيم الزبيدي، وأحمد الفهمي، وسلطان الدوسري.
وفي هذا السياق لن أكون وحداويا أكثر من الوحداويين أنفسهم فهم الأكفأ والأقدر بتثمين الدور البارز الذي قام به جمال تونسي في بناء هذا الفريق الوحداوي المتجدد وأنا كمتابع ومراقب ومحلل أشاهد القيمة الفنية والعطاء الوافر الذي يقدمه في المرحلة الحالية جيل الوحدة الجديد من خلال الموقع المتقدم الذي احتله حاليا الوحدة في دوري زين وسعيها الحثيث لدخول مربع الأقوياء بعد أن وفقت إدارة كعكي وهذا من باب الإنصاف أيضا باستقطاب مدرب جيد ولاعبين أجانب متميزين كيوسف القديوي ورفيق عبد الصمد. بقي أن أقول لكل الوحداويين اشكروا الله ثم اشكروا كل ما قدمه جمال تونسي من جهد.. وعطاء. ودعم.. وإخلاص. وتخطيط كانت نتيجته هذا الجيل الجديد الذي قدمه تونسي للوحدة.
