قدم ليلة البارحة الهلال والنصر لقاءً جميلاً في جانبه الفني.. وتحديداً في جانب الفرص الضائعة من الفريقين.
ـ لا أريد أن أسهب في قراءات فنية من خلال ما قدمه النصر والهلال بعد تحدث خبراء كثر في أكثر من استوديو تحليلي.
ـ أريد أن أتحدث عن مدرب كمدرب النصر أدار المباراة بطريقة غريبة في وقت كان فيه النصر يقدم أداءً جيداً مع شقيقه الهلال قدم فيه الفريقان جهداً وافراً.
ـ أريد أن أقول بشكل أوضح إن توقيت حضور مدرب النصر القادم (زينجا) في هذا التوقيت لم يكن مناسباً ليس لـ(ديسيلفا) ولكن لنادي النصر في الجوانب النفسية والمعنوية المحيطة بالمدرب (ديسلفا) وهو يشاهد خلفه وسط المدرجات يتابع ويكتب ويرصد.
ـ أية نفسية يمكن أن يدير فيها المباراة (ديسيلفا) وهو يشاهد (زينجا) في الملعب، ما يعني وهذا ليس اتهاماً لـ(ديسيلفا) بالإهمال وعدم الحرص على إدارة المباراة بالصورة الفنية والتكتيكية المطلوبة.
ـ ولا أريد أن أقول إن روح الانتقام ومظاهر (التخبيص) التي كانت شبه مقصودة من (ديسيلفا) كانت واضحة من خلال (الفوضى) التكتيكية التي كان عليها فكر وعقلية مدرب يحسب أيامه الأخيرة في النصر كان بمقدوره أن يكافئ جماهير النصر أو حتى يودعهم بفوز.
ـ لكن كان من الواضح أن تدخلات (ديسيلفا) التكتيكية غير موفقة عن عمد لينتقم لنفسه.
ـ في المقابل لايمكن التقليل من الأداء والمستوى الراقي الذي قدمه الهلال الذي كان يملك كل مقومات الكسب والتأهل تبعاً لحسابات نتيجة مباراة الذهاب.. لكن الهلال كان الأكثر حظوظاً في حسم التأهل.
ـ بقي القول إن ما قدمه النصر في الجزء الأخير من الموسم الرياضي هو جزء يبعث على الأمل أن النصر سيكون نصراً جديداً خلال الموسم المقبل.. وتعادل ليلة البارحة التي شارك فيها النصر شقيقه الهلال لقاءً مثيراً يؤكد أن المتعة حاضرة وأن الهلال والنصر سيبقيان عنواناً ثابتاً للتميز والأداء الجميل.
ـ مبروك تأهل الهلال للمباراة النهائية.. وحظاً أوفر للنصر في الموسم المقبل.. النصر الذي تنتظره جماهيره نصراً قوياً ورقماً صعباً في معادلة حسابات الإنجازات.
ـ وتحية تقدير لكل الهلاليين الذين ارتبط اسم ناديهم بكل ما هو جميل ومبهر.. ليس فقط على المستوى الفني ولكن في جوانب إدارية وقيادية وجوانب مرتبطة بالاستقطابات المتميزة إن كان على مستوى المدربين أو اللاعبين المحليين والأجانب.
ـ لا أريد أن أسهب في قراءات فنية من خلال ما قدمه النصر والهلال بعد تحدث خبراء كثر في أكثر من استوديو تحليلي.
ـ أريد أن أتحدث عن مدرب كمدرب النصر أدار المباراة بطريقة غريبة في وقت كان فيه النصر يقدم أداءً جيداً مع شقيقه الهلال قدم فيه الفريقان جهداً وافراً.
ـ أريد أن أقول بشكل أوضح إن توقيت حضور مدرب النصر القادم (زينجا) في هذا التوقيت لم يكن مناسباً ليس لـ(ديسيلفا) ولكن لنادي النصر في الجوانب النفسية والمعنوية المحيطة بالمدرب (ديسلفا) وهو يشاهد خلفه وسط المدرجات يتابع ويكتب ويرصد.
ـ أية نفسية يمكن أن يدير فيها المباراة (ديسيلفا) وهو يشاهد (زينجا) في الملعب، ما يعني وهذا ليس اتهاماً لـ(ديسيلفا) بالإهمال وعدم الحرص على إدارة المباراة بالصورة الفنية والتكتيكية المطلوبة.
ـ ولا أريد أن أقول إن روح الانتقام ومظاهر (التخبيص) التي كانت شبه مقصودة من (ديسيلفا) كانت واضحة من خلال (الفوضى) التكتيكية التي كان عليها فكر وعقلية مدرب يحسب أيامه الأخيرة في النصر كان بمقدوره أن يكافئ جماهير النصر أو حتى يودعهم بفوز.
ـ لكن كان من الواضح أن تدخلات (ديسيلفا) التكتيكية غير موفقة عن عمد لينتقم لنفسه.
ـ في المقابل لايمكن التقليل من الأداء والمستوى الراقي الذي قدمه الهلال الذي كان يملك كل مقومات الكسب والتأهل تبعاً لحسابات نتيجة مباراة الذهاب.. لكن الهلال كان الأكثر حظوظاً في حسم التأهل.
ـ بقي القول إن ما قدمه النصر في الجزء الأخير من الموسم الرياضي هو جزء يبعث على الأمل أن النصر سيكون نصراً جديداً خلال الموسم المقبل.. وتعادل ليلة البارحة التي شارك فيها النصر شقيقه الهلال لقاءً مثيراً يؤكد أن المتعة حاضرة وأن الهلال والنصر سيبقيان عنواناً ثابتاً للتميز والأداء الجميل.
ـ مبروك تأهل الهلال للمباراة النهائية.. وحظاً أوفر للنصر في الموسم المقبل.. النصر الذي تنتظره جماهيره نصراً قوياً ورقماً صعباً في معادلة حسابات الإنجازات.
ـ وتحية تقدير لكل الهلاليين الذين ارتبط اسم ناديهم بكل ما هو جميل ومبهر.. ليس فقط على المستوى الفني ولكن في جوانب إدارية وقيادية وجوانب مرتبطة بالاستقطابات المتميزة إن كان على مستوى المدربين أو اللاعبين المحليين والأجانب.
