فتشت في قرارات اتحاد كرة القدم السعودي الأخيرة عن (لجنة المدربين الوطنيين) فلم أجدها.. وإن كنت أنتظر حيث لا يزال الأمل موجوداً بوجود أمير الشباب والرياضة سلطان بن فهد وساعده الأيمن الأمير نواف بن فيصل الذي تولى ملف إعادة تشكيل لجان اتحاد كرة القدم السعودي.
ـ أعيد التذكير بأن الإعلان عن (لجنة المدربين الوطنيين) كإحدى لجان اتحاد كرة القدم السعودي المستحدثة بعد فصلها من (اللجنة الفنية) هي (مطلب) وهي (أمنية) وهي (حلم) كل المدربين الوطنيين، وهي اللجنة التي سوف تعزز من حضور المدرب الوطني.
ـ بمعنى أوضح أن (الأمل) و(الثقة) بالله ثم بدعم وتشجيع الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل أن تتحقق هذه الرغبة وهذا (الحلم) وهي رغبة ومطلب كافة المدربين الوطنيين التي أنقلها لأمير الشباب ونائبه الأمير نواف بن فيصل.. هذا المسؤول النشط والشاب الذي يقود حركة التغيير والتطوير والإصلاح والتصحيح في هذا الحراك الرياضي النشط والمتسارع محاكاة لمتطلبات المستقبل.
ـ (حلم) اسمه (لجنة المدربين الوطنيين) مدربون يبحثون عن (مظلة) أو(مرجعية) متخصصة تنظم برامجهم وتفعل دورهم وتعزز حضورهم والاسهام في تطويرهم، وهو الدور الحيوي والفعال الذي يقوده إنسان أخلص لعمله وعمل طيلة كل هذه السنوات بمفرده في إعداد أجيال من المدربين الوطنيين على كافة المستويات، إنه المدرب الوطني القدير محمد الخراشي مسؤول المدربين والدورات التدريبية طيلة هذه السنوات داخل اتحاد كرة القدم السعودي، حيث كان ولا يزال بمفرده يواجه عملاً ضخماً كان الخراشي من خلاله يؤدي بمفرده في هذا الجانب عمل لجنة كاملة أو عمل إدارة.
ـ إن استلام الأمير نواف بن فيصل مؤخراً لملف إعادة تشكيل لجان اتحاد كرة القدم السعودي يبعث في نفوس كافة المدربين الوطنيين الأمن والثقة والرغبة و(البشرى) التي أثق أن الأمير نواف بن فيصل سوف يزفها للمدربين الوطنيين.
ـ لجنة قلت في مرة سابقة يرأسها أحد أعضاء مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، أو أحد المدربين الوطنيين الثلاثة خليل الزياني أو ناصر الجوهر أو محمد الخراشي وتتكون من 9 أعضاء، ويكون لهذه اللجنة لجان فرعية في كافة مناطق المملكة وأنظمة ولوائح أساسية وخطط وبرامج.
ـ أطرح هذا المطلب للأمير نواف بن فيصل الذي تولى مسؤولية إعادة تشكيل لجان اتحاد كرة القدم السعودي بعد إلغاء لجنة العلاقات الدولية والخارجية، ولجنة المنتخبات الوطنية، ودمج عدد من اللجان مع بعض، واستحداث لجان جديدة وإعادة هيكلة هذه اللجان بعد قرار عدم الجمع بين رئاسة أو عضوية أكثر من لجنة واحدة.
ـ بقي أن أقرن هذا المطلب أمام الأمير نواف بن فيصل بتصور أولى أو مقترح لرئيس وأعضاء (لجنة المدربين الوطنيين).
ـ خليل الزياني (رئيساً)
ناصر الجوهر (نائباً للرئيس)
محمد الخراشي (أمينا عاماً للجنة)
يوسف خميس (عضواً)
عبدالعزيز الخالد (عضواً)
جاسم الحربي (عضواً)
عبداللطيف الحسيني (عضواً)
خالد القروني (عضواً)
فيصل البدين (عضواً)
أمين دابو (عضواً)
علاء رواس (عضواً)
علي كميخ (عضواً)
على أن يتبع هذه الخطوة خطوة أخرى بتشكيل لجان فرعية في المناطق، متمنيا أن تتحقق هذه الرغبة وهذا المطلب وهذه الأمنية وهذا (الحلم) الذي ينتظره كافة المدربين الوطنيين من قبل أمير الشباب، ووجه السعد، وسلطان الرياضة الأمير سلطان بن فهد، ونائبه حامل ملف التغيير والتصحيح والإصلاح والتطوير رجل المستقبل الأمير نواف بن فيصل بن فهد.
ـ أعيد التذكير بأن الإعلان عن (لجنة المدربين الوطنيين) كإحدى لجان اتحاد كرة القدم السعودي المستحدثة بعد فصلها من (اللجنة الفنية) هي (مطلب) وهي (أمنية) وهي (حلم) كل المدربين الوطنيين، وهي اللجنة التي سوف تعزز من حضور المدرب الوطني.
ـ بمعنى أوضح أن (الأمل) و(الثقة) بالله ثم بدعم وتشجيع الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل أن تتحقق هذه الرغبة وهذا (الحلم) وهي رغبة ومطلب كافة المدربين الوطنيين التي أنقلها لأمير الشباب ونائبه الأمير نواف بن فيصل.. هذا المسؤول النشط والشاب الذي يقود حركة التغيير والتطوير والإصلاح والتصحيح في هذا الحراك الرياضي النشط والمتسارع محاكاة لمتطلبات المستقبل.
ـ (حلم) اسمه (لجنة المدربين الوطنيين) مدربون يبحثون عن (مظلة) أو(مرجعية) متخصصة تنظم برامجهم وتفعل دورهم وتعزز حضورهم والاسهام في تطويرهم، وهو الدور الحيوي والفعال الذي يقوده إنسان أخلص لعمله وعمل طيلة كل هذه السنوات بمفرده في إعداد أجيال من المدربين الوطنيين على كافة المستويات، إنه المدرب الوطني القدير محمد الخراشي مسؤول المدربين والدورات التدريبية طيلة هذه السنوات داخل اتحاد كرة القدم السعودي، حيث كان ولا يزال بمفرده يواجه عملاً ضخماً كان الخراشي من خلاله يؤدي بمفرده في هذا الجانب عمل لجنة كاملة أو عمل إدارة.
ـ إن استلام الأمير نواف بن فيصل مؤخراً لملف إعادة تشكيل لجان اتحاد كرة القدم السعودي يبعث في نفوس كافة المدربين الوطنيين الأمن والثقة والرغبة و(البشرى) التي أثق أن الأمير نواف بن فيصل سوف يزفها للمدربين الوطنيين.
ـ لجنة قلت في مرة سابقة يرأسها أحد أعضاء مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، أو أحد المدربين الوطنيين الثلاثة خليل الزياني أو ناصر الجوهر أو محمد الخراشي وتتكون من 9 أعضاء، ويكون لهذه اللجنة لجان فرعية في كافة مناطق المملكة وأنظمة ولوائح أساسية وخطط وبرامج.
ـ أطرح هذا المطلب للأمير نواف بن فيصل الذي تولى مسؤولية إعادة تشكيل لجان اتحاد كرة القدم السعودي بعد إلغاء لجنة العلاقات الدولية والخارجية، ولجنة المنتخبات الوطنية، ودمج عدد من اللجان مع بعض، واستحداث لجان جديدة وإعادة هيكلة هذه اللجان بعد قرار عدم الجمع بين رئاسة أو عضوية أكثر من لجنة واحدة.
ـ بقي أن أقرن هذا المطلب أمام الأمير نواف بن فيصل بتصور أولى أو مقترح لرئيس وأعضاء (لجنة المدربين الوطنيين).
ـ خليل الزياني (رئيساً)
ناصر الجوهر (نائباً للرئيس)
محمد الخراشي (أمينا عاماً للجنة)
يوسف خميس (عضواً)
عبدالعزيز الخالد (عضواً)
جاسم الحربي (عضواً)
عبداللطيف الحسيني (عضواً)
خالد القروني (عضواً)
فيصل البدين (عضواً)
أمين دابو (عضواً)
علاء رواس (عضواً)
علي كميخ (عضواً)
على أن يتبع هذه الخطوة خطوة أخرى بتشكيل لجان فرعية في المناطق، متمنيا أن تتحقق هذه الرغبة وهذا المطلب وهذه الأمنية وهذا (الحلم) الذي ينتظره كافة المدربين الوطنيين من قبل أمير الشباب، ووجه السعد، وسلطان الرياضة الأمير سلطان بن فهد، ونائبه حامل ملف التغيير والتصحيح والإصلاح والتطوير رجل المستقبل الأمير نواف بن فيصل بن فهد.