كلما اقترب موعد انطلاق مونديال جنوب أفريقيا شعرنا صراحة بمرارة عدم التأهل والغياب.. وأصبحنا كمن اعتاد على أن موقعه في هذا المونديال هو الأمر الطبيعي قياساً بعدد المرات الأربع الماضية التي كان فيها المنتخب السعودي أحد فرسان هذا المونديال العالمي.
ـ الكثير ومونديال جنوب أفريقيا سينطلق غداً الجمعة أصبح يستعيد ويسترجع تلك الأسئلة الكبيرة والضخمة التي ظهرت بعد فقدان المنتخب السعودي فرصة التأهل للمونديال الخامس.
ـ كيف خرجنا؟ ولماذا لم نتأهل؟ ومن كان السبب بعدم تأهلنا للمونديال؟ وكيف فرطنا في كثير من فرص التأهل التي كانت متاحة ومتوفرة بأقل النتائج.. وأقل النقاط؟
ـ المؤمل أن غياب المنتخب السعودي عن مونديال جنوب أفريقيا سوف يعوضه بإذن الله حضور الهلال والشباب في مونديال كأس العالم للأندية.
ـ لذلك تبقى (المتعة) على الأقل بالنسبة لنا كسعوديين ناقصة بغياب الأخضر عن هذا المونديال.. لكن هذه (المتعة) ستعود (بحول الله) بدءاً بدورة الخليج مروراً بكأس الأمم الآسيوية وانتهاءً بعون الله ببطولة كأس العالم للأندية.
وبوضوح أكثر لا أحد يستطيع أن يحدد سبباً واحداً أفقدنا فرصة التأهل لهذا المونديال الخامس.. لكنها بالتأكيد جملة أسباب أغلبها أسباب فنية وتكتيكية خصوصاً في مراحل الحسم الأخيرة.. وقراءات فنية خاطئة لحسابات التأهل التي كانت متوفرة وبشكل كبير جداً.
ـ ومع انطلاق هذا الوهج الرياضي العالمي غداً سيسترجع كل منا قسوة (الغياب) السعودي عن هذا المونديال.
ـ لكن! هل سيكون كافياً الحضور السعودي في هذا المونديال بالدكتور حافظ المدلج.. ونواف التمياط.. ومحمد عبدالجواد.. وخليل جلال.. وعبدالعزيز البكر؟
ـ بالطبع هذا جيد.. لكنه غير كافي بطبيعة الحال.. ودون مستوى الآمال والتطلعات.
ـ وبالتأكيد فإن حضور هؤلاء لن يعوض الحضور السعودي المفقود الذي اعتدنا عليه خلال المونديالات الأربعة الماضية.
ـ وما ذلك على الله ببعيد أن يكون حضور المنتخب السعودي في المونديال المقبل قوياً ومشرفاً بعزائم الرجال وهمم الأبطال.
ـ الكثير ومونديال جنوب أفريقيا سينطلق غداً الجمعة أصبح يستعيد ويسترجع تلك الأسئلة الكبيرة والضخمة التي ظهرت بعد فقدان المنتخب السعودي فرصة التأهل للمونديال الخامس.
ـ كيف خرجنا؟ ولماذا لم نتأهل؟ ومن كان السبب بعدم تأهلنا للمونديال؟ وكيف فرطنا في كثير من فرص التأهل التي كانت متاحة ومتوفرة بأقل النتائج.. وأقل النقاط؟
ـ المؤمل أن غياب المنتخب السعودي عن مونديال جنوب أفريقيا سوف يعوضه بإذن الله حضور الهلال والشباب في مونديال كأس العالم للأندية.
ـ لذلك تبقى (المتعة) على الأقل بالنسبة لنا كسعوديين ناقصة بغياب الأخضر عن هذا المونديال.. لكن هذه (المتعة) ستعود (بحول الله) بدءاً بدورة الخليج مروراً بكأس الأمم الآسيوية وانتهاءً بعون الله ببطولة كأس العالم للأندية.
وبوضوح أكثر لا أحد يستطيع أن يحدد سبباً واحداً أفقدنا فرصة التأهل لهذا المونديال الخامس.. لكنها بالتأكيد جملة أسباب أغلبها أسباب فنية وتكتيكية خصوصاً في مراحل الحسم الأخيرة.. وقراءات فنية خاطئة لحسابات التأهل التي كانت متوفرة وبشكل كبير جداً.
ـ ومع انطلاق هذا الوهج الرياضي العالمي غداً سيسترجع كل منا قسوة (الغياب) السعودي عن هذا المونديال.
ـ لكن! هل سيكون كافياً الحضور السعودي في هذا المونديال بالدكتور حافظ المدلج.. ونواف التمياط.. ومحمد عبدالجواد.. وخليل جلال.. وعبدالعزيز البكر؟
ـ بالطبع هذا جيد.. لكنه غير كافي بطبيعة الحال.. ودون مستوى الآمال والتطلعات.
ـ وبالتأكيد فإن حضور هؤلاء لن يعوض الحضور السعودي المفقود الذي اعتدنا عليه خلال المونديالات الأربعة الماضية.
ـ وما ذلك على الله ببعيد أن يكون حضور المنتخب السعودي في المونديال المقبل قوياً ومشرفاً بعزائم الرجال وهمم الأبطال.