|


حمود السلوة
حتى تكتمل منظومة الوطنيين في المنتخبات
2010-10-21
4 مدربين وطنيين في منتخب ذوي الاحتياجات الخاصة الحاصل مؤخراً على بطولة كأس العالم للمرة الثانية (عبدالعزيز الخالد) و(فهد الرديعان) و(هذال الدوسري) و(راشد المقرن) وهذا بالتأكيد محل فخر واعتزاز.. بينما نجد في منتخب الناشئين الحاصل مؤخراً على المركز الثاني في بطولة المنتخبات الخليجية للناشئين والذي يقوده الوطني (عمر باخشوين) مديراً فنياً والوطني (أحمد الحاج) مساعد مدرب.. والوطني (عبدالله المهيدب) مدرب لياقة بدنية.. والوطني (تركي السلطان) مدرباً لحراس المرمى.
ـ في حين نجد نقصاً في هذه المنظومة الوطنية في منتخبي (الشباب) و(الأولمبي) فمنتخب الشباب الصاعد لكأس العالم في كولومبيا يقوده الوطني خالد القروني (مديراً فنياً) ويساعده الوطني أحمد زايد (مساعد مدرب) في حين يفترض أن تكتمل هذه المنظومة الوطنية بمدرب لياقة بدنية (وطنيا) بدلاً من (البرازيلي) ماركوس ومدرب حراس مرمى بدلاً من (المغربي) جمال طياش.. ونفس الحال في المنتخب الأولمبي الذي لا يتواجد فيه من الوطنيين سوى اثنين هما الوطني يوسف عنبر (مساعد مدرب) والوطني أحمد العميري (مدرب حراس مرمى) أما المدير الفني للمنتخب الأولمبي ومدرب اللياقة البدنية هما (برتغاليان) يعملان تحت مظلة السيد (بيسيرو).. والمؤمل بالطبع أن تكتمل هذه المنظومة الوطنية وتحديداً في منتخبي الشباب والأولمبي كما في منتخبي ذوي الاحتياجات الخاصة ومنتخب الناشئين.
ـ واستكمالاً لهذه الرغبة أتمنى أن تطرح الثقة مجدداً بالكابتن القدير ناصر الجوهر لقيادة المنتخب الأولمبي.. على أن يكون معه أحد هؤلاء الوطنيين مدرباً للياقة البدنية.. عبداللطيف الحسيني أو منصور الصويان أو علي أبو صالح أو هاني أنور.
_ أما على مستوى النواقص الوطنية في منتخب الشباب فهو محتاج إلى أحد الوطنيين مدرباً للياقة البدنية ممن ذكرت أسماءهم.. ومدربا وطنياً لحراس المرمى، بعد عدم تمكن المدرب الوطني لحراس المرمى منصور القاسم من الحصول على إذن رسمي من الجهة الحكومية التي يعمل بها.. وفي حال عدم تمكن القاسم من الحصول على هذا الاستئذان والعودة إلى منتخب الشباب كما كان سابقاً.. أطرح مدربين وطنيين متخصصين في حراسة المرمى ومن أصحاب الكفاءة والخبرة والتجربة والتأهيل منهم.. جاسم الحربي.. حمد اليامي.. علاء رواس.. عبدالرحمن الحمدان.. عبدالعزيز الطوري.. عبدالله غالي.. حسن خليفة.
ـ وعلى مستوى المدربين الوطنيين الآخرين فالفرصة متاحة لينالوا الثقة من اتحاد كرة القدم والأندية، ومن هؤلاء المدربين الوطنيين المؤهلين، أمين دابو.. بندر الجعيثن.. فيصل البدين.. محمد الدشيش.. حمد الخاتم.. علي أبو صالح.. أحمد السعود.. نايف العنزي.. عبدالله غراب.. إبراهيم تحسين.. محمد القحطاني.. عباس غلام.. عبدالعزيز العودة.. يوسف خميس.. صالح المطلق.. محفوظ حافظ.. خليل المصري.. جاسم الحربي.. حمد الدوسري.. عبدالله غالي.. محمد الجنوبي.. سمير هلال.. منصور القاسم.. منصور الصويان.. خالد المرزوقي.. هاني أنور.. منيف المنيف.. سعد السبيعي.. علي كميخ.. يحيى عامر.. سعد البشري.. عمر الحامدي.. سامي الجوفي.. إبراهيم المسلم.. إبراهيم القرملة.. الحميدي العتيبي.. أحمد السهو.. علاء رواس.. حمد اليامي.. ماجد الطفيل.. عبدالرحمن الحمدان.. عمر الحامدي.. عادل الثقفي.. عمر المحضار.. مشبب زياد.. محمد النجدي.. صالح الخميس.. فهد المشعان.. محمد العبدلي..
ـ وفي ملفات الزميل محمد الخراشي عضو اللجنة الفنية في اتحاد كرة القدم السعودي ومسؤول الدورات التدريبية أضعاف هذا العدد عشرات المرات من المؤهلين وعلى كافة المستويات الـ( C) . (B). (A) وعلى مستوى التنوع (مدير فني)، (مدرب لياقة بدنية)، (مدرب حراس مرمى)، (مدرب فئات سنية) ما يعني أن الأندية السعودية قادرة أن تستوعب هذا الكم الهائل من المدربين الوطنيين المؤهلين.