لأنني أثق تماماً بروح رئيس اللجنة الفنية وشؤون المدربين الزميل والصديق عادل البطي أقدم المقترحات التالية:
1 ـ العمل على إقناع القيادة الرياضية بضرورة فصل شؤون المدربين الوطنيين عن اللجنة الفنية من خلال منظومة خاصة ومستقلة بمسمى (لجنة) أو (رابطة) طبقاً لاشتراطات الاتحاد الآسيوي.
2 ـ تصنيف المدربين الوطنيين تصنيفاً موضوعياً وعلمياً يشمل مؤهلاتهم العلمية والتدريبية وخبراتهم وإنجازاتهم على مستوى المنتخبات الوطنية أو على مستوى الأندية وفق التصنيف الدولي (A .B. C)، ثم (المحترفين) وهو ما يعادل التصنيف العربي: (مبتدئ ـ متوسط ـ متقدم ـ عالي ـ محترف).
3 ـ تحفيز اللاعبين الدوليين المعتزلين لدخول مجال التدريب ووضع برامج خاصة نظرية وعملية لتأهيلهم.
4 ـ إعادة تطوير وتحديث لائحة المدربين الوطنيين بالرئاسة العامة لرعاية الشباب بما يواكب تحولات المرحلة ومتطلباتها المادية والفنية بحيث لا يقل الحد الأدنى لراتب المدرب الوطني عن 5000 ريال ولا يزيد عن 20000 ريال طبقاً لشروط ولائحة ومعايير محددة.
5 ـ الاستفادة من المدربين العالميين العاملين بالمنتخبات الوطنية والأندية لعمل دورات تدريبية وعقد ورش عمل ولقاءات مفتوحة لفائدة المدربين الوطنيين الراغبين الاستفادة من خبرة هؤلاء.
6 ـ استحداث موقع إلكتروني خاص بالمدربين السعوديين بكرة القدم يشمل كافة المعلومات عن المدربين ومناهج التدريب على مختلف المستويات والدرجات.
7 ـ تحفيز خريجي أقسام التربية البدنية بكليات التربية بجامعات المملكة للعمل في مجال تدريب كرة القدم.
8 ـ العمل على تفعيل وتوضيح كل ما تضمنته الإستراتيجية العامة لتطوير المدربين الوطنيين التي تبناها قبل سنة معهد إعداد القادة بالرياض ولم يظهر منها حتى الآن على مستوى التطبيق أي شيء على أرض الواقع.
9 ـ عقد اجتماع أو ندوة أو ملتقى سنوي لكافة المدربين الوطنيين بالسعودية تتبناه اللجنة الفنية وشؤون المدربين باتحاد كرة القدم السعودي للتشاور والمناقشة والتباحث حول كافة قضايا التدريب والمدربين الوطنيين وطرح من خلال الملتقى أو الندوة الرؤى والأفكار والصعوبات التي تواجه المدربين الوطنيين بشكل عام.
10 ـ مساهمة اتحاد كرة القدم السعودي بتقديم نسبة محددة للأندية التي تستقطب مدربين وطنيين من قيمة راتب أي مدرب وطني طبقاً لمعايير ولائحة محددة.
11 ـ إصدار بطاقات تدريب معتمدة من قبل اتحاد كرة القدم.. وهيئة دوري المحترفين تسمح للمدربين الوطنيين العاملين بدخول كافة الملاعب المحلية للمتابعة والمراقبة والاستفادة.
12 ـ السعي لتفعيل مشروع تفريغ المدربين الوطنيين من أعمالهم الرسمية والحكومية للعمل التدريبي طبقاً لضوابط محددة ونظام خاص يحفظ حقوق كل الأطراف.
13 ـ وضع مشروع وطني تتبناه اللجنة الفنية وشؤون المدربين الوطنيين باتحاد كرة القدم السعودي يتضمن تكريم المدربين الوطنيين السابقين الذين كانت لهم إسهامات وطنية على مستوى المنتخبات والأندية بحيث يكون هذا التكريم سنوياً ويقام على هامش اللقاء أو الملتقى السنوي للمدربين الوطنيين.
14 ـ تعزيز ثقافة البحث العلمي المرتبط بتدريب كرة القدم وسبل تطوير المدرب الوطني.. وطرح جوائز ومكافآت محفزة لإجراء مثل هذه البحوث والدراسات.
15 ـ منح مكافآت مادية للمدربين الوطنيين الذين يقودون أنديتهم إلى بطولات محلية على كافة الدرجات والمستويات مع نهاية كل موسم رياضي.
16 ـ التنسيق بين برامج معهد إعداد القادة فيما يتعلق بتأهيل مدربي كرة القدم وبرامج اتحاد كرة القدم (اللجنة الفنية وشؤون المدربين) وبرامج الاتحاد الآسيوي الإلزامية والمتعلقة بإعداد وتأهيل المدربين المحليين.
17 ـ ترشيح 3 مدربين وطنيين في كل منطقة يشكلون نواة لـ(لجنة فرعية) لـ(اللجنة الفنية لشؤون المدربين) باتحاد كرة القدم السعودي تكون مهمتهم التعاون مع اللجنة الفنية لشؤون المدربين ومديري المنتخبات الوطنية (براعم ـ ناشئين ـ شباب ـ أولمبي ـ أول) لمتابعة عمل مدربي الأندية واختيار اللاعبين للمنتخبات الوطنية وتقديم (تقارير فنية) عن المدربين واللاعبين في المناطق.
18 ـ تعزيز مشروع إعداد وتأهيل مدربين وطنيين متخصصين في:
ـ كرة القدم الشاطئية.
ـ كرة قدم الصالات.
ـ مدربي فئات سنية صغرى وبراعم.
ـ مدربي لياقة بدنية.
ـ مدربي حراس مرمى.