طبقاً لإحصاءات الزميل طاهر حكمي.. فإن مدرب المنتخب السعودي (بسيرو) قاد المنتخب حتى الآن في 29 مباراة منها 11 مباراة رسمية فاز في 4 وتعادل في 4 وخسر 3، و18 مباراة ودية فاز في 7 وتعادل في 5 وخسر 6 مباريات، وفي المجمل العام من الـ29 مباراة فاز في 11 مباراة وتعادل في 9 مباريات وخسر 9 مباريات، وخلال هذه الفترة التي بدأت يوم 22ـ3ـ2009 وحتى الآن استدعى (بسيرو) 80 لاعبا.
ـ حرصت أن أطرح هذه الأرقام كمدخل لقراءة متأنية لحصيلة ما قدمه بسيرو خلال أقل من سنتين خاض فيها بطولتين، الأولى التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010 بجنوب أفريقيا، والثانية دورة خليجي 20 والنتيجة (لم ينجح أحد).
ـ بهذه الإحصائية يستطيع أي متابع أو ناقد أو محلل أن يحكم على مقدار ما قدمه السيد بسيرو مع المنتخب السعودي إن كان سلباً أو إيجاباً.
ـ ما أود أن أقوله وأطرحه ونحن مقبلون على استحقاق قاري قوي مهم هو أن نغلق ملف خليجي 20 ونطرح مايمكن أن نساهم فيه بمساعدة بسيرو مع المنتخب أو نساعد المنتخب مع بسيرو في الدوحة.
ـ وما هي الرؤى الفنية التي يمكن أن يطرحها كافة المحللين والنقاد والمراقبين والمتابعين لكي يكون حضور المنتخب في الدوحة قوياً ومشرفاً يعيد لنا شخصية المنتخب البطل، وهيبة البطل القوي.
ـ أولى خطوات الاستعدادات والتحضير لأمم آسيا بالدوحة هو تعزيز الثقة بين اللاعبين والمدرب.
ـ ثانياً: على السيد بسيرو أن يعزز علاقته مع الإعلام الرياضي من خلال علاقة أساسها الاحترام والثقة، وأن لا يوجد السيد بسيرو (خصومة) بينه وبين الإعلام الرياضي من جهة أخرى.
ـ ثالثاً: أن يكون السيد بسيرو أكثر وضوحاً ومصداقية مع الإعلام الرياضي في برامجه وأهدافه وتوجهاته ونواياه.
ـ رابعاً: أن لاتكون المشاركة في أمم آسيا المقبلة بالدوحة محطة (تجريب) لعناصر أقل خبرة وأقل كفاءة فنية، بل تكون المشاركة للأكثر خبرة والأكثر جاهزية والأكثر تأثيراً.
ـ خامساً: لن يعيب بسيرو ولن يقلل من كفاءته الفنية لو (جلس) مع مدربي الأندية واستأنس بآرائهم ومقترحاتهم وأفكارهم بما يعزز حضوره كمدرب ويعزز أيضاً من شخصية منتخب (بطل) بحجم المنتخب السعودي.
ـ سادساً: أن يضع بسيرو كل خبرته وفكره الفني والتدريبي في هذا الاستحقاق القاري الذي أجزم أنه سيحدد فرصة بقاء واستمرار بسيرو مع المنتخب أو رحيله.
ـ سابعاً: أن يدير المباريات من خارج الملعب بكفاءة مدرب خبير، وبموضوعية وعقلية احترافية.
ـ ثامناً: بعد خروج المنتخب من خليجي 20 فإن جماهير الكرة السعودية لن تقبل بأقل من بطولة كأس الأمم الآسيوية بالدوحة.
ـ حرصت أن أطرح هذه الأرقام كمدخل لقراءة متأنية لحصيلة ما قدمه بسيرو خلال أقل من سنتين خاض فيها بطولتين، الأولى التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010 بجنوب أفريقيا، والثانية دورة خليجي 20 والنتيجة (لم ينجح أحد).
ـ بهذه الإحصائية يستطيع أي متابع أو ناقد أو محلل أن يحكم على مقدار ما قدمه السيد بسيرو مع المنتخب السعودي إن كان سلباً أو إيجاباً.
ـ ما أود أن أقوله وأطرحه ونحن مقبلون على استحقاق قاري قوي مهم هو أن نغلق ملف خليجي 20 ونطرح مايمكن أن نساهم فيه بمساعدة بسيرو مع المنتخب أو نساعد المنتخب مع بسيرو في الدوحة.
ـ وما هي الرؤى الفنية التي يمكن أن يطرحها كافة المحللين والنقاد والمراقبين والمتابعين لكي يكون حضور المنتخب في الدوحة قوياً ومشرفاً يعيد لنا شخصية المنتخب البطل، وهيبة البطل القوي.
ـ أولى خطوات الاستعدادات والتحضير لأمم آسيا بالدوحة هو تعزيز الثقة بين اللاعبين والمدرب.
ـ ثانياً: على السيد بسيرو أن يعزز علاقته مع الإعلام الرياضي من خلال علاقة أساسها الاحترام والثقة، وأن لا يوجد السيد بسيرو (خصومة) بينه وبين الإعلام الرياضي من جهة أخرى.
ـ ثالثاً: أن يكون السيد بسيرو أكثر وضوحاً ومصداقية مع الإعلام الرياضي في برامجه وأهدافه وتوجهاته ونواياه.
ـ رابعاً: أن لاتكون المشاركة في أمم آسيا المقبلة بالدوحة محطة (تجريب) لعناصر أقل خبرة وأقل كفاءة فنية، بل تكون المشاركة للأكثر خبرة والأكثر جاهزية والأكثر تأثيراً.
ـ خامساً: لن يعيب بسيرو ولن يقلل من كفاءته الفنية لو (جلس) مع مدربي الأندية واستأنس بآرائهم ومقترحاتهم وأفكارهم بما يعزز حضوره كمدرب ويعزز أيضاً من شخصية منتخب (بطل) بحجم المنتخب السعودي.
ـ سادساً: أن يضع بسيرو كل خبرته وفكره الفني والتدريبي في هذا الاستحقاق القاري الذي أجزم أنه سيحدد فرصة بقاء واستمرار بسيرو مع المنتخب أو رحيله.
ـ سابعاً: أن يدير المباريات من خارج الملعب بكفاءة مدرب خبير، وبموضوعية وعقلية احترافية.
ـ ثامناً: بعد خروج المنتخب من خليجي 20 فإن جماهير الكرة السعودية لن تقبل بأقل من بطولة كأس الأمم الآسيوية بالدوحة.
