أثق تماماً ثقة ليس لها حدود بكفاءة ومقدرة وفكر وعقلية الزميل والصديق عادل البطي رئيس اللجنة الفنية وشؤون المدربين بالاتحاد السعودي لكرة القدم.
ـ لكن في المقابل تساورني شكوك قوية جداً من أن هناك (بعض) أعضاء هذه اللجنة من المدربين الوطنيين الأربعة غير متحمسين على الإطلاق لفكرة فصل شؤون المدربين الوطنيين بلجنة مستقلة مثل كل الاتحادات الإقليمية والقارية عن مهام ومسؤوليات (اللجنة الفنية).
ـ قلت هذا الكلام ونقلته نيابة عن كل المدربين الوطنيين للزميل والصديق عادل البطي رئيس اللجنة الفنية، ونقلت هذه الرغبة له نيابة عن كافة المدربين الوطنيين، وكان (أبو فهد) بصراحة إيجابياً ومتحمساً إلى درجة عالية في وقت كان يجب أن تكون هذه الرغبة وهذا الحماس من قبل الأربعة مدربين وطنيين داخل أعضاء اللجنة.
ـ لقناعتي أن إشهار (لجنة للمدربين الوطنيين) ضمن لجان اتحاد كرة القدم السعودي ستكون الخطوة الإيجابية الأولى على طريق تطوير وتفعيل دور المدربين الوطنيين داخل منظومة الكرة السعودية على كافة المستويات حتى لا يأتي هذا الإعلان عن إشهار لجنة مستقلة للمدربين الوطنيين قراراً ملزماً من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وضمن اشتراطات الاتحادات الأهلية التي تطبق نظام الاحتراف على مستوى القارة.
ـ كما أنقل هذه الرغبة لأمير الشباب ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير نواف بن فيصل بن فهد في ظل جملة من التحولات والمتغيرات والتطورات المقبلة الخاصة بإعادة تشكيل كافة لجان اتحاد كرة القدم وتفعيل دورها بشكل أقوى، وتنشيط دور (بعض) لجان اتحاد كرة القدم (النائمة في العسل) كلجنة (الأخلاق واللعب النظيف) ولجنة (المسؤولية الاجتماعية) ولجنة (الدراسات الاستراتيجية) ولجنة (التسويق والنقل التلفزيوني) و(اللجنة الطبية) ولجنة (ألعاب كرة القدم) و(اللجنة الفنية) في الجانب المتعلق بالمدربين الوطنيين، وهو الأمر الذي سيضع اللجنة الفنية أمام محك حقيقي إما بتفعيل دور الأربعة أعضاء من المدربين الوطنيين من داخل اللجنة نحو تقديم فكرة أو رؤية أو مشروع أو برنامج عمل أو حتى (حماس) بفصل شؤون المدربين الوطنيين بلجنة مستقلة.. وإما أن يطلب الزميل عادل البطي من الأمير نواف بن فيصل الاستعانة بخبرة وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة رائد عمليات فصل التوائم بفصل (شؤون المدربين الوطنيين) عن (اللجنة الفنية) بلجنة مستقلة ضمن لجان اتحاد كرة القدم السعودي القادمة.
ـ لكن في المقابل تساورني شكوك قوية جداً من أن هناك (بعض) أعضاء هذه اللجنة من المدربين الوطنيين الأربعة غير متحمسين على الإطلاق لفكرة فصل شؤون المدربين الوطنيين بلجنة مستقلة مثل كل الاتحادات الإقليمية والقارية عن مهام ومسؤوليات (اللجنة الفنية).
ـ قلت هذا الكلام ونقلته نيابة عن كل المدربين الوطنيين للزميل والصديق عادل البطي رئيس اللجنة الفنية، ونقلت هذه الرغبة له نيابة عن كافة المدربين الوطنيين، وكان (أبو فهد) بصراحة إيجابياً ومتحمساً إلى درجة عالية في وقت كان يجب أن تكون هذه الرغبة وهذا الحماس من قبل الأربعة مدربين وطنيين داخل أعضاء اللجنة.
ـ لقناعتي أن إشهار (لجنة للمدربين الوطنيين) ضمن لجان اتحاد كرة القدم السعودي ستكون الخطوة الإيجابية الأولى على طريق تطوير وتفعيل دور المدربين الوطنيين داخل منظومة الكرة السعودية على كافة المستويات حتى لا يأتي هذا الإعلان عن إشهار لجنة مستقلة للمدربين الوطنيين قراراً ملزماً من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وضمن اشتراطات الاتحادات الأهلية التي تطبق نظام الاحتراف على مستوى القارة.
ـ كما أنقل هذه الرغبة لأمير الشباب ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير نواف بن فيصل بن فهد في ظل جملة من التحولات والمتغيرات والتطورات المقبلة الخاصة بإعادة تشكيل كافة لجان اتحاد كرة القدم وتفعيل دورها بشكل أقوى، وتنشيط دور (بعض) لجان اتحاد كرة القدم (النائمة في العسل) كلجنة (الأخلاق واللعب النظيف) ولجنة (المسؤولية الاجتماعية) ولجنة (الدراسات الاستراتيجية) ولجنة (التسويق والنقل التلفزيوني) و(اللجنة الطبية) ولجنة (ألعاب كرة القدم) و(اللجنة الفنية) في الجانب المتعلق بالمدربين الوطنيين، وهو الأمر الذي سيضع اللجنة الفنية أمام محك حقيقي إما بتفعيل دور الأربعة أعضاء من المدربين الوطنيين من داخل اللجنة نحو تقديم فكرة أو رؤية أو مشروع أو برنامج عمل أو حتى (حماس) بفصل شؤون المدربين الوطنيين بلجنة مستقلة.. وإما أن يطلب الزميل عادل البطي من الأمير نواف بن فيصل الاستعانة بخبرة وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة رائد عمليات فصل التوائم بفصل (شؤون المدربين الوطنيين) عن (اللجنة الفنية) بلجنة مستقلة ضمن لجان اتحاد كرة القدم السعودي القادمة.
