بطولة الدوري وكأس ولي العهد اللتان حققهما الهلال هذا الموسم لا تعنيان نجاح المدرب الأرجنتيني كالديرون.
ـ فالزعيم هو الذي يصنع المدربين، والمدرب المحظوظ هو الذي ينال شرف العمل بالهلال لتوفر كل عناصر العمل الاحترافي الناجح، وبيئة العمل المنظمة التي تساعد على النجاح.
ـ كالديرون الذي درب المنتخب السعودي، والمنتخب العماني، ونادي الاتحاد السعودي، وأخيراً الهلال السعودي، بالرغم من تحقيق بطولتين مع الهلال فهذا لا يعني أنه مدرب ناجح، وهذه ليست (مغالطة) لكن لو كان كالديرون ناجحاً لكان الهلال قد جدد عقده ولم يبحث عن بديل لهذا المدرب الذي أضاف له الهلال لكنه لم يضف شيئاً نوعياً أو فنياً للهلال.
ـ فالنجاحات الهلالية التي تحققت للهلال هذا الموسم لم يكن للمدرب (كالديرون) فيها أي دور يذكر، فقد ساعدته إدارته محترفة بقيادة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، والأمير نواف بن سعد، وإدارة كرة محترفة بقيادة الكابتن والنجم الكبير سامي الجابر ولاعبين أجانب على مستوى عال، ونجوم محليين أصحاب كفاءة فنية عالية، وجماهير تهز المدرجات والتفاف شرفي مثالي.
ـ وبصراحة أكثر لن أكون (انتهازياً) لكنني تحدثت عن هذا المدرب عندما كان بنادي الاتحاد وها أنا أتحدث عنه وهو في الهلال، فالاتحاد استغنى عنه، والهلال يبحث من الآن عن بديل كالديرون ومساعي الأمير عبدالله بن مساعد بدأت بشكل واضح للبحث عن بديل للمدرب كالديرون الذي يفتقد إلى العقلية التكتيكية في إدارته الفنية للمباراة تبعاً لمتغيراتها وتحولاتها.
ـ وسأقول وبالفم المليان وبدون تحفظ إن الهلال باسمه وتاريخه وإنجازاته وبطولاته وجماهيريته أكثر من أن يدربه مدرب ضعيف بحجم كالجيرون الذي استفاد فنياً من عقلية سامي الجابر الفنية والتحليلية، سامي الذي فرض شخصيته الفنية والتكتيكية والاحترافية وغطى الكثير من تخبطات كالديرون.
ـ بالطبع أنا أحترم قرار الهلال في بقاء أو رحيل كالديرون لكن من الواضح ومن خلال تحركات ومساعي وجهود الأمير عبدالله بن مساعد الأخيرة أشعر أن فرصة استمرار كالديرون مع الهلال ضعيفة جداً حتى وإن كانت هناك وجهات نظر متباينة داخل البيت الهلالي بين مؤيد ومعارض لرحيل أو استمرار كالديرون بالرغم من تحركات ومساعي عضو الشرف الداعم الأمير عبدالله بن مساعد الذي يسعى للتعاقد مع المدرب الأيرلندي الشهير (مارتن أونيل).
وهناك أيضاً من يتداول اسم المدرب البرازيلي الشهير (براجا) مدرب نادي الجزيرة الإماراتي، وأطراف أخرى تتداول عودة المدرب الهلالي السابق ومدرب المنتخب المغربي حالياً البلجيكي (جيرتس) وهو أمر مرتبط بنتائج المنتخب المغربي الحالية ونتائجه داخل الأوساط الرياضية والإعلامية المغربية.
ـ فالزعيم هو الذي يصنع المدربين، والمدرب المحظوظ هو الذي ينال شرف العمل بالهلال لتوفر كل عناصر العمل الاحترافي الناجح، وبيئة العمل المنظمة التي تساعد على النجاح.
ـ كالديرون الذي درب المنتخب السعودي، والمنتخب العماني، ونادي الاتحاد السعودي، وأخيراً الهلال السعودي، بالرغم من تحقيق بطولتين مع الهلال فهذا لا يعني أنه مدرب ناجح، وهذه ليست (مغالطة) لكن لو كان كالديرون ناجحاً لكان الهلال قد جدد عقده ولم يبحث عن بديل لهذا المدرب الذي أضاف له الهلال لكنه لم يضف شيئاً نوعياً أو فنياً للهلال.
ـ فالنجاحات الهلالية التي تحققت للهلال هذا الموسم لم يكن للمدرب (كالديرون) فيها أي دور يذكر، فقد ساعدته إدارته محترفة بقيادة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، والأمير نواف بن سعد، وإدارة كرة محترفة بقيادة الكابتن والنجم الكبير سامي الجابر ولاعبين أجانب على مستوى عال، ونجوم محليين أصحاب كفاءة فنية عالية، وجماهير تهز المدرجات والتفاف شرفي مثالي.
ـ وبصراحة أكثر لن أكون (انتهازياً) لكنني تحدثت عن هذا المدرب عندما كان بنادي الاتحاد وها أنا أتحدث عنه وهو في الهلال، فالاتحاد استغنى عنه، والهلال يبحث من الآن عن بديل كالديرون ومساعي الأمير عبدالله بن مساعد بدأت بشكل واضح للبحث عن بديل للمدرب كالديرون الذي يفتقد إلى العقلية التكتيكية في إدارته الفنية للمباراة تبعاً لمتغيراتها وتحولاتها.
ـ وسأقول وبالفم المليان وبدون تحفظ إن الهلال باسمه وتاريخه وإنجازاته وبطولاته وجماهيريته أكثر من أن يدربه مدرب ضعيف بحجم كالجيرون الذي استفاد فنياً من عقلية سامي الجابر الفنية والتحليلية، سامي الذي فرض شخصيته الفنية والتكتيكية والاحترافية وغطى الكثير من تخبطات كالديرون.
ـ بالطبع أنا أحترم قرار الهلال في بقاء أو رحيل كالديرون لكن من الواضح ومن خلال تحركات ومساعي وجهود الأمير عبدالله بن مساعد الأخيرة أشعر أن فرصة استمرار كالديرون مع الهلال ضعيفة جداً حتى وإن كانت هناك وجهات نظر متباينة داخل البيت الهلالي بين مؤيد ومعارض لرحيل أو استمرار كالديرون بالرغم من تحركات ومساعي عضو الشرف الداعم الأمير عبدالله بن مساعد الذي يسعى للتعاقد مع المدرب الأيرلندي الشهير (مارتن أونيل).
وهناك أيضاً من يتداول اسم المدرب البرازيلي الشهير (براجا) مدرب نادي الجزيرة الإماراتي، وأطراف أخرى تتداول عودة المدرب الهلالي السابق ومدرب المنتخب المغربي حالياً البلجيكي (جيرتس) وهو أمر مرتبط بنتائج المنتخب المغربي الحالية ونتائجه داخل الأوساط الرياضية والإعلامية المغربية.
