استثناءً أطل عليكم هذا اليوم الثلاثاء بدلا من الخميس رغبة في مواكبة حدث رياضي وإعلامي سنوي من خلال (أمسية “الرياضية” الرمضانية) الأمسية التي تجمعنا كوسط رياضي وإعلامي.
ـ ففي مثل هذه الليالي الرمضانية المباركة من كل عام “الرياضية تجمعنا” على (الحب) في صورة من أصدق صور التواصل والوفاء والالتقاء والحوار مع العديد من القيادات والرموز والمسؤولين في قطاع الشباب والرياضة والإعلام.
ـ الأجمل في أمسية هذا العام أن ضيفها الرئيسي أمير الشباب نواف بن فيصل بن فهد.. قائد مسيرة العمل الرياضي والشبابي.. وهو ما سوف يمنح أمسية الليلة زخماً هائلاً من تنوع الحوارات في مفاصل العمل الرياضي التي تصب في مصلحة الرياضة السعودية بشكل عام.
ـ والأهم أن يستغل حضور هذه الأمسية مع أمير الشباب بكثير من الوضوح وأن يكونوا في حواراتهم ومداخلاتهم على نفس المسافة من شفافية الأمير نواف بن فيصل.. وبشيء من الحوارات والمداخلات المنظمة وفي إطار العناوين الرئيسة لهذه الأمسية والتي حددتها “الرياضية” بـ:
1 ـ الشباب بين الواقع والمستقبل.
2 ـ اللجنة الأولمبية السعودية ثقافة وأهداف.
3 ـ كرة القدم السعودية بين تحديات التطور ومخاوف التراجع.
4 ـ الاتحاد العربي لكرة القدم واتحاد اللجان الأولمبية العربية.
ـ وفي تقديري الشخصي أنها عناوين محورية.. بل إن عنواناً واحداً يحتاج إلى أمسية خاصة، لكن بالتأكيد هناك عناوين فرعية وتفاصيل ومداخلات الحضور مختزلة بأقل الكلمات ومهارات التوصيل.
ـ الأهم أيضاً والأجمل أن الحوار سيكون مفتوحاً ومباشراً وبكثير من (الشفافية والواقعية) التي هي سمة الخطاب الإعلامي لأمير الشباب نواف بن فيصل بن فهد، هذا المسؤول الذي يقود حركة (التغيير) نحو آفاق المستقبل الرياضي والشبابي.. هذا الشاب القادم بقوة نحو تعميق ثقافة الحوار والاختلاف. والانفتاح وصولاً إلى (نبض) الرياضيين.
ـ شكراً لقبول أمير الشباب دعوة “الرياضية” في هذه الأمسية الرمضانية الجميلة.
ـ شكراً للأمير نواف بن فيصل المسؤول الذي نتعلم منه (ثقافة الإصغاء).
ـ شكراً لكل الزملاء والأصدقاء في صحيفة الرياضية وعلى رأسهم رئيس التحرير الزميل سعد المهدي.. الذين يؤكدون في كل سنة أن تنظيم مثل هذه الأمسية الرياضية يأتي في سياق مسؤوليتهم المهنية والإعلامية، حيث يوفر مثل هذا اللقاء كل فرص الحوار والتلاقي.. حين تمنحنا “الرياضية” شرف الالتقاء والحوار مع رموز وقيادات ومسؤولين في قطاع الشباب والرياضة بمكانة وموقع الأمير نواف بن فيصل بن فهد.
ـ ففي مثل هذه الليالي الرمضانية المباركة من كل عام “الرياضية تجمعنا” على (الحب) في صورة من أصدق صور التواصل والوفاء والالتقاء والحوار مع العديد من القيادات والرموز والمسؤولين في قطاع الشباب والرياضة والإعلام.
ـ الأجمل في أمسية هذا العام أن ضيفها الرئيسي أمير الشباب نواف بن فيصل بن فهد.. قائد مسيرة العمل الرياضي والشبابي.. وهو ما سوف يمنح أمسية الليلة زخماً هائلاً من تنوع الحوارات في مفاصل العمل الرياضي التي تصب في مصلحة الرياضة السعودية بشكل عام.
ـ والأهم أن يستغل حضور هذه الأمسية مع أمير الشباب بكثير من الوضوح وأن يكونوا في حواراتهم ومداخلاتهم على نفس المسافة من شفافية الأمير نواف بن فيصل.. وبشيء من الحوارات والمداخلات المنظمة وفي إطار العناوين الرئيسة لهذه الأمسية والتي حددتها “الرياضية” بـ:
1 ـ الشباب بين الواقع والمستقبل.
2 ـ اللجنة الأولمبية السعودية ثقافة وأهداف.
3 ـ كرة القدم السعودية بين تحديات التطور ومخاوف التراجع.
4 ـ الاتحاد العربي لكرة القدم واتحاد اللجان الأولمبية العربية.
ـ وفي تقديري الشخصي أنها عناوين محورية.. بل إن عنواناً واحداً يحتاج إلى أمسية خاصة، لكن بالتأكيد هناك عناوين فرعية وتفاصيل ومداخلات الحضور مختزلة بأقل الكلمات ومهارات التوصيل.
ـ الأهم أيضاً والأجمل أن الحوار سيكون مفتوحاً ومباشراً وبكثير من (الشفافية والواقعية) التي هي سمة الخطاب الإعلامي لأمير الشباب نواف بن فيصل بن فهد، هذا المسؤول الذي يقود حركة (التغيير) نحو آفاق المستقبل الرياضي والشبابي.. هذا الشاب القادم بقوة نحو تعميق ثقافة الحوار والاختلاف. والانفتاح وصولاً إلى (نبض) الرياضيين.
ـ شكراً لقبول أمير الشباب دعوة “الرياضية” في هذه الأمسية الرمضانية الجميلة.
ـ شكراً للأمير نواف بن فيصل المسؤول الذي نتعلم منه (ثقافة الإصغاء).
ـ شكراً لكل الزملاء والأصدقاء في صحيفة الرياضية وعلى رأسهم رئيس التحرير الزميل سعد المهدي.. الذين يؤكدون في كل سنة أن تنظيم مثل هذه الأمسية الرياضية يأتي في سياق مسؤوليتهم المهنية والإعلامية، حيث يوفر مثل هذا اللقاء كل فرص الحوار والتلاقي.. حين تمنحنا “الرياضية” شرف الالتقاء والحوار مع رموز وقيادات ومسؤولين في قطاع الشباب والرياضة بمكانة وموقع الأمير نواف بن فيصل بن فهد.
